تويت
دعا الاتحاد النقابي للعمل الإسلامي كافة المؤسسات الدولية وتحديداً مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية لإدانة واستنكار التصريحات الصادرة عن الخارجية الأمريكية بحق الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين والتي عرضت من خلالها واشنطن مكافأة قيمتها خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عنه أو يساعد في اعتقاله.
وقال الاتحاد في بيان له وصل موقع فلسطين اليوم نسخة عنه :" من جديد ترعى الإدارة الأمريكية الإرهاب الدولي المنظم فها هي وفي خطوة إرهابية تسعى لتزوير وطمس الحقيقة ففي الوقت الذي تتسلط فيه هذه الدولة العاتية والمستبدة على الشعوب المقهورة وتحارب كل من يقف في وجه أطماعها وجبروتها وتخرج علينا الإدارة الصهيوأمريكية وتحديداً الخارجية الأمريكية باعتماد برنامج (مكافأة من أجل العدالة) الذي اعتمدته الخارجية الأمريكية لملاحقة المقاومين والمناضلين والمجاهدين من خيرة أبناء الأمة وهذه المرة تتجرأ الإدارة الصهيوأمريكية وبكل صلف ووقاحة على ملاحقة رمز من رموز الأمة العربية والإسلامية وأحد أبرز قادة المقاومة والعمل السياسي الإسلامي في المنطقة ألا وهو د. رمضان عبد الله شلح.
وأضاف الاتحاد في بيانه :" إننا وإزاء هذه الخطوة غير الأخلاقية وغير المنسجمة مع المعايير والقوانين والأعراف الدولية ، ننظر ببالغ الخطورة والقلق والاستهجان لمحاولة الإدارة الأمريكية ملاحقة المقاومين والمجاهدين من أبناء الأمة ورموزها ونعتبر برنامج الخارجية الأمريكية ( مكافأة من أجل العدالة !!!!) برامج صهيونية استعمارية حاقدة لا يعبر إلا عن وجهة نظر الإدارة الأمريكية المتصهينة وهو يأتي في سياق انحياز هذه الإدارة للمشروع الصهيوني.
وأهاب الاتحاد بجميع العاملين في مجال حقوق الإنسان والمثقفين والأكاديميين والكتاب والمؤسسات المجتمعية لإدانة هذا العمل الإجرامي من الإدارة الأمريكية والهادف إلي إسكات صوت الأحرار في العالم ونعتبر ملاحقة رمز المقاومة في المنطقة د. رمضان عبد الله والمقاومين في حزب الله عملاً إرهابياً يصدر عن دولة تدعي زوراً رعايتها لحقوق الإنسان.
كما استنهض الاتحاد العالم الإسلامي من علماء ومفكرين وقيادات وجماهير إلى شجب واستنكار هذا القرار الهادف إلى النيل من أهم قيادات العمل الإسلامي في فلسطين.
وقال الاتحاد في بيان له وصل موقع فلسطين اليوم نسخة عنه :" من جديد ترعى الإدارة الأمريكية الإرهاب الدولي المنظم فها هي وفي خطوة إرهابية تسعى لتزوير وطمس الحقيقة ففي الوقت الذي تتسلط فيه هذه الدولة العاتية والمستبدة على الشعوب المقهورة وتحارب كل من يقف في وجه أطماعها وجبروتها وتخرج علينا الإدارة الصهيوأمريكية وتحديداً الخارجية الأمريكية باعتماد برنامج (مكافأة من أجل العدالة) الذي اعتمدته الخارجية الأمريكية لملاحقة المقاومين والمناضلين والمجاهدين من خيرة أبناء الأمة وهذه المرة تتجرأ الإدارة الصهيوأمريكية وبكل صلف ووقاحة على ملاحقة رمز من رموز الأمة العربية والإسلامية وأحد أبرز قادة المقاومة والعمل السياسي الإسلامي في المنطقة ألا وهو د. رمضان عبد الله شلح.
وأضاف الاتحاد في بيانه :" إننا وإزاء هذه الخطوة غير الأخلاقية وغير المنسجمة مع المعايير والقوانين والأعراف الدولية ، ننظر ببالغ الخطورة والقلق والاستهجان لمحاولة الإدارة الأمريكية ملاحقة المقاومين والمجاهدين من أبناء الأمة ورموزها ونعتبر برنامج الخارجية الأمريكية ( مكافأة من أجل العدالة !!!!) برامج صهيونية استعمارية حاقدة لا يعبر إلا عن وجهة نظر الإدارة الأمريكية المتصهينة وهو يأتي في سياق انحياز هذه الإدارة للمشروع الصهيوني.
وأهاب الاتحاد بجميع العاملين في مجال حقوق الإنسان والمثقفين والأكاديميين والكتاب والمؤسسات المجتمعية لإدانة هذا العمل الإجرامي من الإدارة الأمريكية والهادف إلي إسكات صوت الأحرار في العالم ونعتبر ملاحقة رمز المقاومة في المنطقة د. رمضان عبد الله والمقاومين في حزب الله عملاً إرهابياً يصدر عن دولة تدعي زوراً رعايتها لحقوق الإنسان.
كما استنهض الاتحاد العالم الإسلامي من علماء ومفكرين وقيادات وجماهير إلى شجب واستنكار هذا القرار الهادف إلى النيل من أهم قيادات العمل الإسلامي في فلسطين.
تعليق