أعلنت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الجناح العسكري لحركة فتح، حالة النفير العام في كافة أماكن تواجدها في الضفة والقدس وقطاع غزة للبدء في تنفيذ سلسلة عمليات نوعية ثأراً لدماء شهداء المجازر الإسرائيلية الأخيرة.
ودعت كتائب الأقصى في بيان لها فصائل المقاومة لإعلان "النفير العام" في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر مع الإعداد المُركز لسلسة عمليات عسكرية نوعية وضرب العدو الإسرائيلي في كافة أماكن تواجده، رداً على مجزرة الزيتون والتصعيد الإجرامي ضد الشعب الفلسطيني".
وحمل البيان الاحتلال الإسرائيلي المسئولية الكاملة عن تبعات المجازر الدموية التي يرتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن كافة الخيارات مفتوحة أمام أبناء الكتائب بما فيها العمليات الاستشهادية داخل أراضي عام48 "وليبدأ الاحتلال بتجهيز الأكفان لقتلاه على أيدي مقاومينا واستشهاديينا المزنرين بالأحزمة الناسفة".
وأعلنت كتائب الأقصى رفضها التام للقرارات الصادرة عن "بعض قيادات طالما حسبت نفسها على فتح العملاقة التي ترفض وجود أشباه الرجال في صفوفها، لتقرر لنا عدم مشاركتنا في التصدي للاحتلال والدفاع عن أبناء شعبنا ووقف المقاومة بكافة أشكالها على حساب دماء أبناء شعبنا" بحسب البيان.
ودعت كتائب الأقصى خلاياها ومجموعاتها وعناصرها لعدم الانصياع لتلك الأوامر "الدخيلة والمشبوهة الخارجة عن مبادئ حركة فتح".
كما طالبت الكتائب الرئيس محمود عباس بوقف كافة اللقاءات مع حكومة الاحتلال التي وجهت لطمة قوية لطواقم المفاوضات بعد سويعات معدودة على اللقاء الذي جمع بينهما بتنفيذها مجزرة بشعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل.
ووجهت كتائب الأقصى رسالة لمن سمتهما "رجلي أمريكا في فلسطين "سلام فياض"
و"رياض المالكي" المطرود من صفوف الجبهة الشعبية، قالت فيها: ألا خسئتم يا من تزاودون على المقاومة وشهداءها وتضحياتها البطولية التي قدمتها فتح الثورة منذ انطلاقتها، فقد شوهتم الوجه المشرق لحركتنا العملاقة وتضحياتها البطولية على مدار43 عاماً نزفت فيها دماء خيرة قادتها ورجالها، وعليه فإننا نطالب الرئيس بإقالتهما ، فقد ضقنا بهم ذرعاً".
ودعت كتائب الأقصى في بيان لها فصائل المقاومة لإعلان "النفير العام" في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر مع الإعداد المُركز لسلسة عمليات عسكرية نوعية وضرب العدو الإسرائيلي في كافة أماكن تواجده، رداً على مجزرة الزيتون والتصعيد الإجرامي ضد الشعب الفلسطيني".
وحمل البيان الاحتلال الإسرائيلي المسئولية الكاملة عن تبعات المجازر الدموية التي يرتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن كافة الخيارات مفتوحة أمام أبناء الكتائب بما فيها العمليات الاستشهادية داخل أراضي عام48 "وليبدأ الاحتلال بتجهيز الأكفان لقتلاه على أيدي مقاومينا واستشهاديينا المزنرين بالأحزمة الناسفة".
وأعلنت كتائب الأقصى رفضها التام للقرارات الصادرة عن "بعض قيادات طالما حسبت نفسها على فتح العملاقة التي ترفض وجود أشباه الرجال في صفوفها، لتقرر لنا عدم مشاركتنا في التصدي للاحتلال والدفاع عن أبناء شعبنا ووقف المقاومة بكافة أشكالها على حساب دماء أبناء شعبنا" بحسب البيان.
ودعت كتائب الأقصى خلاياها ومجموعاتها وعناصرها لعدم الانصياع لتلك الأوامر "الدخيلة والمشبوهة الخارجة عن مبادئ حركة فتح".
كما طالبت الكتائب الرئيس محمود عباس بوقف كافة اللقاءات مع حكومة الاحتلال التي وجهت لطمة قوية لطواقم المفاوضات بعد سويعات معدودة على اللقاء الذي جمع بينهما بتنفيذها مجزرة بشعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل.
ووجهت كتائب الأقصى رسالة لمن سمتهما "رجلي أمريكا في فلسطين "سلام فياض"
و"رياض المالكي" المطرود من صفوف الجبهة الشعبية، قالت فيها: ألا خسئتم يا من تزاودون على المقاومة وشهداءها وتضحياتها البطولية التي قدمتها فتح الثورة منذ انطلاقتها، فقد شوهتم الوجه المشرق لحركتنا العملاقة وتضحياتها البطولية على مدار43 عاماً نزفت فيها دماء خيرة قادتها ورجالها، وعليه فإننا نطالب الرئيس بإقالتهما ، فقد ضقنا بهم ذرعاً".
تعليق