ذكرت مصادر أمنية صهيونية أمس أن الولايات المتحدة الأميركية وافقت من حيث المبدأ على تزويد الكيان الصهيوني «بقنابل ذكية» أفضل من تلك التي تعتزم بيعها للسعودية في ظل برنامج دفاعي إقليمي يتم بموجبه تزويد دول الخليج بأسلحة تصل تكلفتها إلى 20 مليار دولار.
واقترحت الولايات التي تتطلع إلى تعزيز حلفائها في الشرق الأوسط ضد إيران تزويد دول الخليج بأسلحة جديدة بما فيها تقديم ذخائر الهجوم المباشر «جي. دي.ايه.ام» للسعوديين.
ووفقاً لما يذكره موقع شركة «بوينغ» التي تقوم بتصنيع نظم «جي.دي. أيه.ام.» فإن التعزيزات الأخيرة للمعدات تشمل أجهزة ملاحة تعمل بالليزر والأجنحة الانزلاقية التي تسمح للطائرات بإسقاط الذخائر من مسافة تبعد أكثر من 64 كيلومتراً من الهدف.
وأسقطت حكومة رئيس الوزراء ايهود اولمرت اعتراضاتها على الصفقة السعودية في يوليو الماضي بعد أن ضمنت معونات عسكرية أميركية تصل إلى 30 ملياراً على مدى العقد المقبل.
وقال مصدران أمنيان صهيونيين إن الولايات المتحدة زادت من تهدئة مخاوف حكومة أولمرت «بتفاهم مبدئي بأن مبيعات (جي.دي.ايه.ام) المستقبلية للكيان الصهيوني ستشمل تكنولوجيات متقدمة ليست موجودة ضمن العرض السعودي».
واقترحت الولايات التي تتطلع إلى تعزيز حلفائها في الشرق الأوسط ضد إيران تزويد دول الخليج بأسلحة جديدة بما فيها تقديم ذخائر الهجوم المباشر «جي. دي.ايه.ام» للسعوديين.
ووفقاً لما يذكره موقع شركة «بوينغ» التي تقوم بتصنيع نظم «جي.دي. أيه.ام.» فإن التعزيزات الأخيرة للمعدات تشمل أجهزة ملاحة تعمل بالليزر والأجنحة الانزلاقية التي تسمح للطائرات بإسقاط الذخائر من مسافة تبعد أكثر من 64 كيلومتراً من الهدف.
وأسقطت حكومة رئيس الوزراء ايهود اولمرت اعتراضاتها على الصفقة السعودية في يوليو الماضي بعد أن ضمنت معونات عسكرية أميركية تصل إلى 30 ملياراً على مدى العقد المقبل.
وقال مصدران أمنيان صهيونيين إن الولايات المتحدة زادت من تهدئة مخاوف حكومة أولمرت «بتفاهم مبدئي بأن مبيعات (جي.دي.ايه.ام) المستقبلية للكيان الصهيوني ستشمل تكنولوجيات متقدمة ليست موجودة ضمن العرض السعودي».
تعليق