إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقابلة العربية نت مع غازي حمد الرجاء التعليق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقابلة العربية نت مع غازي حمد الرجاء التعليق

    وفي حديث خاص مع 'العربية.نت' قال الدكتور غازي حمد الناطق باسم الحكومة الفلسطينية المقالة سابقا وأحد القادة المعتدلين في حركة حماس غنه لا توجد حتى الآن بلورة واضحة في موضوع الهدنة مع إسرائيل خاصة أن الموقف الاسرائيلي ليس إيجابيا حتى اللحظة. ولكنه عبر عن قناعته الشديدة بأن الهدنة تشكل مصلحة وطنية فلسطينية بالدرجة الأولى مطالبا كافة الأطراف الفلسطينية أن تقوم بدراسة موضوع الهدنة بعمق وعناية بعيدا عن الانفعالات والردود المستعجلة حسب تعبيره.

    وقال: 'الهدنة تنم عن قوة ولا تنم عن ضعف..مخطئ من يعتقد أن التهدئة مع اسرائيل هي ضعف واستسلام وتراجع، بل فيها مصلحة للمقاومة والمقاومين وللشعب الفلسطيني بأكمله'. وانتقد بعض الأصوات العاطفية الانفعالية التي تتكلم بدون حسابات سياسية. وقال يجب على الجميع أن يدرس المسألة بشكل جدي وعقلاني بعيدا عن كافة التصريحات الانفعالية العاطفية.

    لقاء اسرائليين

    وأكد حمد في حديثه لــ'العربية.نت' أن حديثا دار بينه وبين شخصيات صحفية ودينية وأكاديمية اسرائيلية ممن هم مهتمون بموضوع التهدئة والهدنة وإحلال السلام والوضع السياسي وحل الأزمة الراهنة إلا أنه نفى نفيا قاطعا الحديث الذي دار حول تواصله مع نائب وزير الدفاع الاسرائيلي ' متان فلنائي'. وقال ' جرى حديث مع بعض الشخصيات الاسرائيلية المهتمة بموضوع السلام إلا أن الحديث لم يصل لمرحلة التواصل مع جهات أمنية في الحكومة الإسرائيلية'.

    وعن موقفه مما قامت به حركة حماس من ' حسم عسكري ' في 15 يونيو/حزيران 2007 وسيطرتها على الأجهزة الأمنية الفلسطينية، قال الدكتور حمد أنه لم يكن يتمنى أن تصل الأمور لما وصلت إليه. وقال ' كنت سعيدا جدا بحكومة الوحدة الوطنية وبالتوافق والعلاقة الطيبة التي جمعتنا والبرنامج السياسي الذي اتفقنا عليه..لم أكن أتمنى إطلاقا ان تنهار تلك الحكومة بعد فترة زمنية قصيرة وتنهار معها كل الأحلام بشكل غير متوقع'.

    وأكد أنه فوجئ بما جرى على الساحة الفلسطينية في أعقاب سيطرة حركة حماس على الأجهزة الأمنية. وقال ' لم أكن أتمنى إطلاقا أن تصل الأمور إلى تلك المرحلة التي شهدناها من اقتتال وصراع داخلي واستخدام للقوة وضحايا أبرياء..هذا الأمر مؤسف بلا شك ولم أكن أحب إطلاقا أن نصل لما وصلنا إليه'.

    وقال إن أخطاء كثيرة حدثت وأن العديد من القضايا كان يمكن أن تعالج بصورة جذرية وجدية منذ البداية وبدون أن تصل الأمور لما وصلت إليه مشيرا إلى أن المؤسسة الأمنية هي من اهم القضايا التي كان من الممكن أن يعاد تشكيلها بشكل جدي وجذري منذ البداية بدون ما جرى من أحداث مؤسفة.

    وأكد الدكتور حمد أنها كثيرة هي التنازلات التي يجب أن تقدم سواء في الموضوع السياسي أو الأمني أو الداخلي مضيفا: 'كل هذه الأمور تحتاج إلى موقف وطني عام وليس إلى موقف من حماس لوحدها أو من فتح لوحدها'.

    انقلاب حماس

    وفي رده على سؤال يشير إلى تخطيط حركة حماس لــ'الانقلاب العسكري' الذي قامت به، قال الدكتور غازي حمد أن 'الحسم العسكري' لم يكن مبرمجا ولا مخططا له وحديث القادة الكبار في حركة حماس واضح وهو أن الأمور تدحرجت ووصلت لما وصلت إليه بدون تخطيط.

    وأكد أنه يجب التفكير بجدية بالنتائج التي ترتبت على 'الحسم العسكري' وأنه يجب إعادة تقييم الأمور بشكل إيجابي لأن الوضع الفلسطيني صعب جدا من جميع النواحي السياسية والعسكرية والاقتصادية جراء الاقتتال الداخلي وما تبعه من انقسام وفصل بين غزة والضفة حسب قوله.

    وقال 'وضع الشعب الفلسطيني بشكل عام صعب جدا والانفصال الذي جرى بين غزة والضفة والفصل بين المقاومة والسياسة لا يرضي أحدا' مطالبا جميع الأطراف بمن فيهم حركة ' حماس ' أن تقدم تنازلات جوهرية من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني ومن أجل التغلب على حالة الانقسام الداخلي.

    وعن حركة حماس وإن كانت قد يئست من وجودها في الحكومة وعدم قدرتها على الجمع بين السلطة والمقاومة قال حمد: 'تستطيع حركة حماس أن تجمع بين السلطة والمقاومة.. ولكن عليها أن تدير الوضع الفلسطيني بشكل جيد سواء في الجانب الإداري أو السياسي'. وتابع ' أعتقد أن هذه معضلة الحالة الفلسطينية ويجب أن نتغلب عليها..وهذا الأمر لا يخص حماس لوحدها بله يخص المجموع الوطني الفلسطيني بأكمله الذي يجب عليه أن يفكر في كيفية علاج الأزمة الداخلية من خلال إيجاد حالة من التوازن بين المقاومة والسياسة'.

    وحول الوضع الفلسطيني الراهن وإن كان هناك تقارب في وجهات النظر بين الحكومة المقالة في غزة والرئاسة الفلسطينية في الضفة الغربية قال الدكتور غازي حمد إنه حتى اللحظة لا يوجد تقارب في وجهات النظر بين الطرفين إلا أن هناك جهودا كبيرة من أطراف تحاول أن تقرب وجهات النظر وتقلص فجوة الخلاف وتقرب الأطراف لبعضها البعض حسب تعبيره.

    وقال: 'اعتقد أنه في نهاية المطاف سيصل الطرفان إلى حل..ولكن أنا أتمنى أن يكون هناك شجاعة من قبل القيادات لاتخاذ مواقف واضحة وجريئة من أجل الخروج من هذا المحك وهذه الأزمة'.

  • #2
    هدنة مين والناس نايمين بلا هدنة بلا سكن بدنا تطبيش وتفجير هذا أحسن حاجة


    قال تعالى " فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما "

    تعليق


    • #3
      طيب ما دام هيك ...شوفوا هالرابط
      http://video.google.com/videoplay?do...89505427&hl=en

      تعليق


      • #4
        بعين الله يا اخوة
        [size=3]فتحي الشقاقي**الكلمة الصادقة ** والنظرة الثاقبة ** والرؤية الواضحة...

        تعليق


        • #5
          حسبنا الله ونعم الوكيل


          هدنة ما أسهلها هالكلمة

          تعليق


          • #6
            [frame="10 80"]حسبنا الله ونعم الوكيل [/frame]
            [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
            ياقدس ان طالت بنا غربة فسيفنا ياقدس لن يغمدا
            [/gdwl]

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك أخي وجزاك الله خيراً

              تعليق


              • #8
                يا أخي هداك الله

                هذا ليس بموضوعنا

                لماذا لا تعلق على الموضوع

                ردك هروب واضح منك وخارج عن سياق الموضوع



                على كل حال وعودة للموضوع

                هذه هي مغريات ومفاتن السلطة العقيمة التي تتغنى بها حماس وفتح
                التعديل الأخير تم بواسطة المحتسبة; الساعة 14-01-2008, 10:26 AM.

                تعليق


                • #9
                  هذا شئ طبيعي فمرحلة المقاومة عند حماس انتهت والآن اختلف الجدول فبرنامج المقاومة تم شطبه والأن عهد السيارات الفخمة والشقق الفاخرة والكراسي المغرية ولا يوجد شئ يعكر ذلك سوى عمل هدنة وهذا باذن الله لن يكون مع بني صهيون وستظل صواريخنا تتساقط عليهم وأجساد استشهاديينا ستمزقهم وندعو جميع فصائل المقاومة بأن لا تستمع الى اسطوانة الهدنة وأن تبقى الصواريخ موجهة وتتساقط يوميا على رؤوس بني صهيون وأخيرا ندعو الله أن ينصر المجاهدين وأن يسدد رميهم

                  تعليق


                  • #10
                    قولناها مرارا وتكرارا
                    ونعيدها فى كل مرة
                    حماس تركت المقاومة وشطبتها من قاموسها
                    الكرسى مغرى جدا والكباب والخرفان والعجول مغريات
                    ولن يتخلوا عن الكرسى حتى لو مات كل الشعب من ويلات الحصار
                    حماس تزحف نحو الهدنة حتى تحفظ رؤوس قادتها

                    تعليق


                    • #11
                      هذا يثبت وبالدليل القاطع مدى الخلافات الكبيرة بين قادة حماس وهذا ما تكذبه حماس ولكن ها هو احد ابرز قادتها والمتحدث باسم هنية يفضح الامور .

                      تعليق

                      يعمل...
                      X