كشفت صحيفة عبرية, أمس أن الأمير السعودي الوليد بن طلال، يجري اتصالات مع جهات إسرائيلية تهدف إلى إقامة فندق على شاطئ "تل أبيب" بالأراضي المحتلة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية, أن الحديث يدور عن مشروع مشترك لعائلة أبو العافية، وهي من مدينة يافا، التي تملك مبني في شارع "هربرت صموئيل" على شاطئ "تل أبيب".
وحسب المخطط سيقام فندق مكون من ثمانية طوابق وفيه مئة وخمسون غرفة, وأكد المراسل الاقتصادي للصحيفة عوفر بيترسبورغ أن مهندسين اثنين, الأول عربي يواكب الأمير في جميع مشاريعه، والثاني هو المهندس السابق لبلدية تل أبيب، إسرائيل غودوفيتش، قدما إلى لجنة التخطيط اللوائية التابعة للبلدية جميع الخرائط المتعلقة بالمشروع المشترك بين الأمير السعودي وبين العائلة الفلسطينية.
ورفضت عائلة أبو العافية الفلسطينية الحديث عن الصفقة الجديدة مع الأمير السعودي، ولكن أحد أفرادها خميس قال في وقت لاحق، انه بعد أن تتم المصادقة الكاملة على المشروع فإنه سيقوم بالإفصاح عن العديد من الأمور الايجابية في الصفقة"، على حد تعبيره.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية, أن الحديث يدور عن مشروع مشترك لعائلة أبو العافية، وهي من مدينة يافا، التي تملك مبني في شارع "هربرت صموئيل" على شاطئ "تل أبيب".
وحسب المخطط سيقام فندق مكون من ثمانية طوابق وفيه مئة وخمسون غرفة, وأكد المراسل الاقتصادي للصحيفة عوفر بيترسبورغ أن مهندسين اثنين, الأول عربي يواكب الأمير في جميع مشاريعه، والثاني هو المهندس السابق لبلدية تل أبيب، إسرائيل غودوفيتش، قدما إلى لجنة التخطيط اللوائية التابعة للبلدية جميع الخرائط المتعلقة بالمشروع المشترك بين الأمير السعودي وبين العائلة الفلسطينية.
ورفضت عائلة أبو العافية الفلسطينية الحديث عن الصفقة الجديدة مع الأمير السعودي، ولكن أحد أفرادها خميس قال في وقت لاحق، انه بعد أن تتم المصادقة الكاملة على المشروع فإنه سيقوم بالإفصاح عن العديد من الأمور الايجابية في الصفقة"، على حد تعبيره.
تعليق