جهازا الشاباك الإسرائيلي والـcia الأمريكي أن يقدم أحد مستوطني غوش قطيف أو أحد حراس الرئيس الراحل ياسر عرفات على اغتيال الرئيس الأمريكي جورج بوش خلال زيارته للمنطقة يوم غد الخميس.
وقال الجهازان إن جميع الإجراءات الأمنية المشددة داخل 'إسرائيل' ورام الله تأتي بسبب خوف كبير في صفوف جهاز الشاباك وجهاز السي أي ايه خشية من ان يكون احد المستوطنين الذين تم إخلائهم من مستوطنات غوش قطيف قام بإعداد خطة محكمة للاقتراب من الرئيس بوش خلال زيارته لـ'إسرائيل'.
وأضاف الجهازان العسكريان أنه من المعلوم أن مستوطني غوش قطيف يتهمون الرئيس الأمريكي جورج بوش بمساعدة رئيس الوزراء الإسرائيلي سابقاً ارئيل شارون في عملية إخلاء مستوطني قطاع غزة بالقوة مقدما له الدعم السياسي والمالي.
وعلى هذا الأساس يخشي جهاز الشاباك وجهاز السي أي ايه المساس ببوش وذلك بعد عملية الاغتيال التي قام بها الإسرائيلي المتطرف يغئال عمير حيث نجح وعلي الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة من الاقتراب من رئيس الوزراء الإسرائيلي يتسحاك رابين وقتله بعد أن أطلق عليه النار من مسدس كان بحوزته.
الأمر الثاني الذي يخشاه الشاباك وجهاز السي أي ايه هو إقدام احد حراس الرئيس الراحل ياسر عرفات المخلصين والمحبين له بالاقتراب من الرئيس بوش خلال زيارته لرام الله وإطلاق النار عليه انتقاما لموافقة بوش إعطاء الضوء الأخضر لشارون بمحاصرة الرئيس عرفات في المقاطعة وانتقاما لموت الرئيس الراحل ياسر عرفات بطريقة خفية من قبل 'إسرائيل'.
وقال الجهازان إن جميع الإجراءات الأمنية المشددة داخل 'إسرائيل' ورام الله تأتي بسبب خوف كبير في صفوف جهاز الشاباك وجهاز السي أي ايه خشية من ان يكون احد المستوطنين الذين تم إخلائهم من مستوطنات غوش قطيف قام بإعداد خطة محكمة للاقتراب من الرئيس بوش خلال زيارته لـ'إسرائيل'.
وأضاف الجهازان العسكريان أنه من المعلوم أن مستوطني غوش قطيف يتهمون الرئيس الأمريكي جورج بوش بمساعدة رئيس الوزراء الإسرائيلي سابقاً ارئيل شارون في عملية إخلاء مستوطني قطاع غزة بالقوة مقدما له الدعم السياسي والمالي.
وعلى هذا الأساس يخشي جهاز الشاباك وجهاز السي أي ايه المساس ببوش وذلك بعد عملية الاغتيال التي قام بها الإسرائيلي المتطرف يغئال عمير حيث نجح وعلي الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة من الاقتراب من رئيس الوزراء الإسرائيلي يتسحاك رابين وقتله بعد أن أطلق عليه النار من مسدس كان بحوزته.
الأمر الثاني الذي يخشاه الشاباك وجهاز السي أي ايه هو إقدام احد حراس الرئيس الراحل ياسر عرفات المخلصين والمحبين له بالاقتراب من الرئيس بوش خلال زيارته لرام الله وإطلاق النار عليه انتقاما لموافقة بوش إعطاء الضوء الأخضر لشارون بمحاصرة الرئيس عرفات في المقاطعة وانتقاما لموت الرئيس الراحل ياسر عرفات بطريقة خفية من قبل 'إسرائيل'.
تعليق