تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس غريبًا أن تختلف الفصائل الفلسطنية عن مدى صواب أو خطاً الحوار الفلسطيني الاسرائيلى ؛ولكن الغريب أن يتعنت احد الأطرف الفلسطنية في البدء الفوري بحوار فلسطيني فلسطيني جاد ومثمر وخاصة أن الكل الفلسطيني يجمع علي ضرورة هذا الحوار .
في السابق كنا نبحث نحن أبناء الشعب الفلسطيني في القران الكريم و السنة النبوية لكي نذكر الطرف الفلسطيني المفاوض بمدى وحشية اليهود وتنكرهم للمعاهدات التاريخية لكي يدرك بان عملية المفاوضات مع هذا الكيان الصهيوني لن تجدي نفعاً ويجب إيقافها الفوري مذكرين بكل الجرائم التي أرتكبها هذا الكيان ما قبل وما بعد كل اتفاق و مؤتمر يعقد بين الطرفين .
- ولكن الغريب اليوم بداَ نا نذكر أخوننا في الفصائل الفلسطنية بمدى جدية و فاعلية الوحدة الوطنية ومدى القوة التي تكمن في هذه الوحدة التي من المفروض أن يدرك مدى أهميتها كل فلسطيني خاصة في هذا الوقت الذي يتربص بنا عدونا في كل لحظة دون تمييز بين أفراد الشعب الفلسطيني الواحد مستدلين بالآيات القرآنية و السنة النبوية التي تأمرنا بالوحدة والمحبة ونشر السلام بيننا
- أن الوحدة الفلسطينية في هذا الوطن وفي كل وقت ضرورية أن لم تكن واجباً شرعياَ لكي نحمي هذا الوطن وهذا الشعب المستضعف في الأرض من هذا الشيطان الصهيوني الذي لا يفرق بين شيخ وشاب وبين امرأة وطفل ولكي نحافظ على دماء شهدائنا الإبرار ولكي تبقي قضيتنا العادلة على رؤوس كل الأحرار في العالم .
- لكن من المؤسف حقاًَ والغريب في هذا الوقت بأن جميع أبناء شعبنا يقر بوضوح بأن الحور والمفاوضات مع الطرف الاسرائيلى لن تجدي نفعاَ إلا إن الطرف الفلسطيني المفاوض ما يزال يصر بواقعية وأهمية هذه والمفاوضات ، وفي الوقت الذي يقر و يؤكد أبناء شعبنا بأنه لا بديل عن الحوار والمفاوضات الفلسطينية الفلسطينية إلا إن أحد الأطرف الفلسطينية يصر بعدم البداء في هذه المفاوضات إلا وفق شروط مسبقة .
- لذلك نقول لأخواتنا في الفصائل الفلسطينية وعلى رأسهم أخواننا في حركة فتح وحركة حماس بأننا لن ننسى نضالكم و جهادكم فهذا النضال الطاهر والجهاد المقدس أكبر بكثير من أن يملى علينا أي طرف شروط بعدم إجراء الحوار الفلسطيني الفلسطيني ؛ فأبناء حماس أصحاب العمليات الاستشهادية في قلب العدو الصهيوني والشيخ أحمد ياسين شيخ الوحدة الإسلامية والوطنية يحتما على هذه الحركة الرائدة الدخول في حوار جاد ومثمر مع أخواننا في حركة فتح صاحبة العمليات البطولية في نصب الكمائن للجنود الصهاينة واقتحام للمستوطنات وإلحاق أكبر الخسائر في صفوف العدو الصهيوني مذكرين بدور القائد الرمز الشهيد أبو عمار والذي حافظ على الوحدة الوطنية لعشرات السنين صاحب المقولة المشهورة الدم الفلسطيني خط أحمر لا يمكن تجاوزه مهما كانت الأسباب و الذي قدم روحه من أجل الثوابت الوطنية .
لذلك نقول وبصراحة بأن إي طرف فلسطيني غير قادر أطلاقا بأن يقاتل بيد واحدة بنفس القوة الذي كان يقاتل فيها و هو يمتلك يدين ؛ فالذي زرعه فينا شيخنا أحمد ياسين وشهيدنا ياسر عرفات يحتم علينا احتراماًًًَََ لدمائهم بالبدء الفوري في الحوار لكي نتوصل إلى اتفاق لا رجعة فيه و لكي نحقن دمائنا ونحافظ على قضيتنا وأن نعيد المجد لشهدائنا وان نحرر مقدساتنا وشعبنا من هذا الكيان الصهيوني المتغطرس المستعلي في الأرض الذي يسعى بكل قوة إلى تكريس الانقسام والانشقاق الفلسطيني لكي يضعف هذه الجبه المقاتلة والمقاومة للوجود الصهيوني .
ليس غريبًا أن تختلف الفصائل الفلسطنية عن مدى صواب أو خطاً الحوار الفلسطيني الاسرائيلى ؛ولكن الغريب أن يتعنت احد الأطرف الفلسطنية في البدء الفوري بحوار فلسطيني فلسطيني جاد ومثمر وخاصة أن الكل الفلسطيني يجمع علي ضرورة هذا الحوار .
في السابق كنا نبحث نحن أبناء الشعب الفلسطيني في القران الكريم و السنة النبوية لكي نذكر الطرف الفلسطيني المفاوض بمدى وحشية اليهود وتنكرهم للمعاهدات التاريخية لكي يدرك بان عملية المفاوضات مع هذا الكيان الصهيوني لن تجدي نفعاً ويجب إيقافها الفوري مذكرين بكل الجرائم التي أرتكبها هذا الكيان ما قبل وما بعد كل اتفاق و مؤتمر يعقد بين الطرفين .
- ولكن الغريب اليوم بداَ نا نذكر أخوننا في الفصائل الفلسطنية بمدى جدية و فاعلية الوحدة الوطنية ومدى القوة التي تكمن في هذه الوحدة التي من المفروض أن يدرك مدى أهميتها كل فلسطيني خاصة في هذا الوقت الذي يتربص بنا عدونا في كل لحظة دون تمييز بين أفراد الشعب الفلسطيني الواحد مستدلين بالآيات القرآنية و السنة النبوية التي تأمرنا بالوحدة والمحبة ونشر السلام بيننا
- أن الوحدة الفلسطينية في هذا الوطن وفي كل وقت ضرورية أن لم تكن واجباً شرعياَ لكي نحمي هذا الوطن وهذا الشعب المستضعف في الأرض من هذا الشيطان الصهيوني الذي لا يفرق بين شيخ وشاب وبين امرأة وطفل ولكي نحافظ على دماء شهدائنا الإبرار ولكي تبقي قضيتنا العادلة على رؤوس كل الأحرار في العالم .
- لكن من المؤسف حقاًَ والغريب في هذا الوقت بأن جميع أبناء شعبنا يقر بوضوح بأن الحور والمفاوضات مع الطرف الاسرائيلى لن تجدي نفعاَ إلا إن الطرف الفلسطيني المفاوض ما يزال يصر بواقعية وأهمية هذه والمفاوضات ، وفي الوقت الذي يقر و يؤكد أبناء شعبنا بأنه لا بديل عن الحوار والمفاوضات الفلسطينية الفلسطينية إلا إن أحد الأطرف الفلسطينية يصر بعدم البداء في هذه المفاوضات إلا وفق شروط مسبقة .
- لذلك نقول لأخواتنا في الفصائل الفلسطينية وعلى رأسهم أخواننا في حركة فتح وحركة حماس بأننا لن ننسى نضالكم و جهادكم فهذا النضال الطاهر والجهاد المقدس أكبر بكثير من أن يملى علينا أي طرف شروط بعدم إجراء الحوار الفلسطيني الفلسطيني ؛ فأبناء حماس أصحاب العمليات الاستشهادية في قلب العدو الصهيوني والشيخ أحمد ياسين شيخ الوحدة الإسلامية والوطنية يحتما على هذه الحركة الرائدة الدخول في حوار جاد ومثمر مع أخواننا في حركة فتح صاحبة العمليات البطولية في نصب الكمائن للجنود الصهاينة واقتحام للمستوطنات وإلحاق أكبر الخسائر في صفوف العدو الصهيوني مذكرين بدور القائد الرمز الشهيد أبو عمار والذي حافظ على الوحدة الوطنية لعشرات السنين صاحب المقولة المشهورة الدم الفلسطيني خط أحمر لا يمكن تجاوزه مهما كانت الأسباب و الذي قدم روحه من أجل الثوابت الوطنية .
لذلك نقول وبصراحة بأن إي طرف فلسطيني غير قادر أطلاقا بأن يقاتل بيد واحدة بنفس القوة الذي كان يقاتل فيها و هو يمتلك يدين ؛ فالذي زرعه فينا شيخنا أحمد ياسين وشهيدنا ياسر عرفات يحتم علينا احتراماًًًَََ لدمائهم بالبدء الفوري في الحوار لكي نتوصل إلى اتفاق لا رجعة فيه و لكي نحقن دمائنا ونحافظ على قضيتنا وأن نعيد المجد لشهدائنا وان نحرر مقدساتنا وشعبنا من هذا الكيان الصهيوني المتغطرس المستعلي في الأرض الذي يسعى بكل قوة إلى تكريس الانقسام والانشقاق الفلسطيني لكي يضعف هذه الجبه المقاتلة والمقاومة للوجود الصهيوني .
تعليق