تويت
في يوم نصرة الأقصى، منعت سلطات الاحتلال عشرات الحافلات القادمة من مختلف المدن والقرى العربية داخل الخط الأخضر ومن مواطني الضفة الغربية من الدخول إلى البلدة القديمة للقدس المحتلة للصلاة في المسجد الأقصى.
وأقامت شرطة الاحتلال عشرات الحواجز الشرطية الراجلة عند الأبواب ومنعت المواطنين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما من الدخول إلى المسجد الأقصى، الأمر الذي يعني ان بضعة مئات من المصلين سيسمح لهم بالدخول إلى المسجد الأقصى.
وأقدمت سلطات الاحتلال المتمركز بالقرب من باب الساهرة وأحد أبواب مدينة القدس القديمة على اعتقال عدد من الشبان لم تعرف هويتهم عندما حاولوا الاحتجاج على منعهم من الدخول إلى المسجد الأقصى المبارك.
منعت سلطات الاحتلال أيضا الصحفيين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء أعمالهم بالتغطية الإعلامية لما يحدث.
وتجمع عشرات الشبان في شارع الملك داوود والسلطان سليمان في انتظار السماح لهم بالدخول ومن المتوقع أن يئدوا الصلاة في الشوارع القريبة من البلدة القديمة.
وينتشر العشرات من شرطة الاحتلال بالزي المدني بين المواطنين من أجل الاعتداء عليهم في حال حاولوا القيام بمسيرات احتجاج على ما يجري من حفريات في محيط المسجد الأقصى .
ويذكر أن سلطات الاحتلال بدأت الثلاثاء الماضي بعمليات تجريف مسعورة في محيط باب المغاربة وهو أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، وأقدمت على هدم التلة المؤدية إلى هذا الباب.
وقد أعلنت الفعاليات الشعبية والوطنية أن اليوم الجمعة هو يوم نفير لدعم المسجد الأقصى ونصرته واستنكار ما يحدث فيه من حفريات.
ومن المتوقع أن تشهد باحات المسجد الأقصى مسيرات شعبية منددة بعمليات الحفريات التي تجري في باب المغاربة والتي هدم في إطارها غرفتين وأغلق مدخل مسجد البراق وهو المكان الذي ربط فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلو دابته في حادثة الإسراء والمعراج.
وأقامت شرطة الاحتلال عشرات الحواجز الشرطية الراجلة عند الأبواب ومنعت المواطنين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما من الدخول إلى المسجد الأقصى، الأمر الذي يعني ان بضعة مئات من المصلين سيسمح لهم بالدخول إلى المسجد الأقصى.
وأقدمت سلطات الاحتلال المتمركز بالقرب من باب الساهرة وأحد أبواب مدينة القدس القديمة على اعتقال عدد من الشبان لم تعرف هويتهم عندما حاولوا الاحتجاج على منعهم من الدخول إلى المسجد الأقصى المبارك.
منعت سلطات الاحتلال أيضا الصحفيين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء أعمالهم بالتغطية الإعلامية لما يحدث.
وتجمع عشرات الشبان في شارع الملك داوود والسلطان سليمان في انتظار السماح لهم بالدخول ومن المتوقع أن يئدوا الصلاة في الشوارع القريبة من البلدة القديمة.
وينتشر العشرات من شرطة الاحتلال بالزي المدني بين المواطنين من أجل الاعتداء عليهم في حال حاولوا القيام بمسيرات احتجاج على ما يجري من حفريات في محيط المسجد الأقصى .
ويذكر أن سلطات الاحتلال بدأت الثلاثاء الماضي بعمليات تجريف مسعورة في محيط باب المغاربة وهو أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، وأقدمت على هدم التلة المؤدية إلى هذا الباب.
وقد أعلنت الفعاليات الشعبية والوطنية أن اليوم الجمعة هو يوم نفير لدعم المسجد الأقصى ونصرته واستنكار ما يحدث فيه من حفريات.
ومن المتوقع أن تشهد باحات المسجد الأقصى مسيرات شعبية منددة بعمليات الحفريات التي تجري في باب المغاربة والتي هدم في إطارها غرفتين وأغلق مدخل مسجد البراق وهو المكان الذي ربط فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلو دابته في حادثة الإسراء والمعراج.
تعليق