أفادت مصادر إعلامية أن عدة فصائل فلسطينية، اتفقت على وقف إطلاق الصورايخ محلية الصنع تجاه البلدات الإسرائيلية، مقابل وقف الاحتلال عدوانه على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة والضفة الغربية.
من جهته، أكد خضر حبيب، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الخميس 23-11-2006، أن الفصائل الفلسطينية الرئيسية بما فيها حركة حماس وحركة فتح توصلت إلى هذا التفاهم خلال اجتماع مع رئيس الوزراء إسماعيل هنية.
وقال حبيب لرويترز: "من منطلق المصلحة الوطنية الفلسطينية هناك موقف يؤيد التهدئة بوقف الصواريخ مقابل وقف العدوان ضد شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة."
وأضاف حبيب " أن بدء العمل ببند وقف الصواريخ مرتبط بأن نرى على الأرض وقفا للعدوان". في وقت نشهد تصعيد إسرائيلي في الأراضي الفلسطينية أدى لاستشهاد وجرح العشرات.
وأشار إلى الاتفاق حمله رئيس الوزراء إسماعيل هنية لعرضه على الرئيس عباس لعرضه بدوره على الاحتلال الإسرائيلي، وفي حال الموافقة عليه من قبل الأخيرة سيتم إقراره من الجميع."
وشدد حبيب، على أن العرض الفلسطيني يقتصر فقط على وقف الصواريخ مقابل وقف كافة أشكال العدوان الإسرائيلي ضد شعبنا في غزة والضفة".
من جهته، أكد خضر حبيب، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الخميس 23-11-2006، أن الفصائل الفلسطينية الرئيسية بما فيها حركة حماس وحركة فتح توصلت إلى هذا التفاهم خلال اجتماع مع رئيس الوزراء إسماعيل هنية.
وقال حبيب لرويترز: "من منطلق المصلحة الوطنية الفلسطينية هناك موقف يؤيد التهدئة بوقف الصواريخ مقابل وقف العدوان ضد شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة."
وأضاف حبيب " أن بدء العمل ببند وقف الصواريخ مرتبط بأن نرى على الأرض وقفا للعدوان". في وقت نشهد تصعيد إسرائيلي في الأراضي الفلسطينية أدى لاستشهاد وجرح العشرات.
وأشار إلى الاتفاق حمله رئيس الوزراء إسماعيل هنية لعرضه على الرئيس عباس لعرضه بدوره على الاحتلال الإسرائيلي، وفي حال الموافقة عليه من قبل الأخيرة سيتم إقراره من الجميع."
وشدد حبيب، على أن العرض الفلسطيني يقتصر فقط على وقف الصواريخ مقابل وقف كافة أشكال العدوان الإسرائيلي ضد شعبنا في غزة والضفة".
تعليق