تويت
أكدت كتائب لشهيد عز الدين القسام أن العدو الصهيوني يقوم بعمليات توغل محدودة في مناطق مفتوحة تعتبر ساقطة أمنياً من الناحية العسكرية، بهدف قتل أكبر عدد ممكن من أبناء شعبنا الفلسطيني.
وأضاف أبو عبيدة في تصريح خاص لموقع القسام اليوم الخميس (3/1) "أن ما حدث اليوم في المنطقة الشرقية بخانيونس هو أكبر دليل على ذلك، الاحتلال قام بقصف منازل المواطنين وقتل المدنيين، وبالتالي الاحتلال كما ذكرت لديه سياسة مدروسة في القتل الممنهج لأبناء شعبنا الفلسطيني وفي العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني.
وأكد الناطق الاعلامي أن الاحتلال بالفعل يتخوف من اجتياح واسع داخل قطاع غزة لأنه بالرغم من دخوله هذه المناطق المفتوحة إلا أنه يواجه مقاومة شرسة وأوقعت فيه خسائر، فكيف الأمر إذا دخل في أزقة شوارع قطاع غزة الملتهبة.
إراقة الدم حتى أبعد مدى
وقال أبو عبيدة " أن الاحتلال الصهيوني لديه مخططات ولديه أساليب يستخدمها من أجل الضغط على شعبنا الفلسطيني وهم يريدون إراقة الدم حتى أبعد مدى، فيقوم بتوغلات واجتياحات، مستهزئ بكل الاتفاقات وكل الوعود الكاذبة التي يعطيها للجانب المفاوض ، اليوم الاحتلال يكرس نظرية العدوان على أبناء شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه وبكل مدنه وبكل قراه لا يفرق بين الضفة الغربية وقطاع غزة،
وأشار الناطق الإعلامي إلى أن الاحتلال يعلم أن الشعب الفلسطيني فيه جدوة المقاومة لا زالت مستعرة وبالتالي هو لا يثق بكل المفاوضين الذين يعدونه بالقضاء على المقاومة لأنه يدرك حقيقة شعبنا الفلسطيني، بالرغم من كل ما جرى في الضفة الغربية من ملاحقة المقاومين والمجاهدين ومن التنسيق الأمني ومن عمليات تسليم لجنود صهاينة وملاحقة للمقاومين وطعن في المقاومة الفلسطينية.
وتابع أبو عبيدة إلا أن الاحتلال لا يزال لا يثق في المفاوضين لأنه يعلم أن هذا الجانب يكذب على الاحتلال وأن الشعب الفلسطيني لا زال فيه مقاومون رغم أن بعض ديكورات المقاومة الذين سلموا سلاحهم للاحتلال هؤلاء لا يمثلون الشعب الفلسطيني، وشدد ابو عبيدة أن الشعب الفلسطيني لا يزال يتمسك بالمقاومة لذلك الاحتلال يدخل إلى كل هذه المناطق خوفاً من المقاومة وإمعاناً في العدوان على شعبنا الفلسطيني، ما يجري اليوم من جرائم في الضفة الغربية تثبت أنه يجب الوقوف وقفة جادة في وجه هذا الاحتلال الصهيوني وأن يتوقف كل دعاة السلام مع الاحتلال، لا معنى للسلام في ظل إراقة الدماء ولا معنى للتفاوض مع الاحتلال.
المقاومة شرف الشعب الفلسطيني
وأشار الناطق الإعلامي أن المقاومة هي شرف الشعب الفلسطيني والمقاومة هي ضمير وخيار الشعب الفلسطيني وضمير وخيار كل الأمم التي تقع تحت الاحتلال ولا يذكر في التاريخ أن أمة وقعت تحت الاحتلال وسلمت سلاحها للعدو وذهبت خالية اليدين للتفاوض مع العدو، هذا ليس تفاوض هذا استسلام إلى أبعد الحدود.
وأضاف أبو عبيدة أن مصطلح العفو هو مصطلح مرفوض من قبلنا لأن المقاومة ليست جريمة حتى يمن علينا الاحتلال بالعفو عن مرتكبيها .
ووجهة أبو عبيدة رسالة لكل من سلم سلاحه ها هو الاحتلال يدخل نابلس ويجتاحها اجتياحاً واسعاً ولا معنى لموضوع تسليم السلاح، الاحتلال لا بد أن يجابه ولا بد أن يقاوم! وهذا الذي تقوم به المقاومة الفلسطينية الشريفة اليوم في الضفة الغربية وقطاع غزة
وأضاف أبو عبيدة في تصريح خاص لموقع القسام اليوم الخميس (3/1) "أن ما حدث اليوم في المنطقة الشرقية بخانيونس هو أكبر دليل على ذلك، الاحتلال قام بقصف منازل المواطنين وقتل المدنيين، وبالتالي الاحتلال كما ذكرت لديه سياسة مدروسة في القتل الممنهج لأبناء شعبنا الفلسطيني وفي العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني.
وأكد الناطق الاعلامي أن الاحتلال بالفعل يتخوف من اجتياح واسع داخل قطاع غزة لأنه بالرغم من دخوله هذه المناطق المفتوحة إلا أنه يواجه مقاومة شرسة وأوقعت فيه خسائر، فكيف الأمر إذا دخل في أزقة شوارع قطاع غزة الملتهبة.
إراقة الدم حتى أبعد مدى
وقال أبو عبيدة " أن الاحتلال الصهيوني لديه مخططات ولديه أساليب يستخدمها من أجل الضغط على شعبنا الفلسطيني وهم يريدون إراقة الدم حتى أبعد مدى، فيقوم بتوغلات واجتياحات، مستهزئ بكل الاتفاقات وكل الوعود الكاذبة التي يعطيها للجانب المفاوض ، اليوم الاحتلال يكرس نظرية العدوان على أبناء شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه وبكل مدنه وبكل قراه لا يفرق بين الضفة الغربية وقطاع غزة،
وأشار الناطق الإعلامي إلى أن الاحتلال يعلم أن الشعب الفلسطيني فيه جدوة المقاومة لا زالت مستعرة وبالتالي هو لا يثق بكل المفاوضين الذين يعدونه بالقضاء على المقاومة لأنه يدرك حقيقة شعبنا الفلسطيني، بالرغم من كل ما جرى في الضفة الغربية من ملاحقة المقاومين والمجاهدين ومن التنسيق الأمني ومن عمليات تسليم لجنود صهاينة وملاحقة للمقاومين وطعن في المقاومة الفلسطينية.
وتابع أبو عبيدة إلا أن الاحتلال لا يزال لا يثق في المفاوضين لأنه يعلم أن هذا الجانب يكذب على الاحتلال وأن الشعب الفلسطيني لا زال فيه مقاومون رغم أن بعض ديكورات المقاومة الذين سلموا سلاحهم للاحتلال هؤلاء لا يمثلون الشعب الفلسطيني، وشدد ابو عبيدة أن الشعب الفلسطيني لا يزال يتمسك بالمقاومة لذلك الاحتلال يدخل إلى كل هذه المناطق خوفاً من المقاومة وإمعاناً في العدوان على شعبنا الفلسطيني، ما يجري اليوم من جرائم في الضفة الغربية تثبت أنه يجب الوقوف وقفة جادة في وجه هذا الاحتلال الصهيوني وأن يتوقف كل دعاة السلام مع الاحتلال، لا معنى للسلام في ظل إراقة الدماء ولا معنى للتفاوض مع الاحتلال.
المقاومة شرف الشعب الفلسطيني
وأشار الناطق الإعلامي أن المقاومة هي شرف الشعب الفلسطيني والمقاومة هي ضمير وخيار الشعب الفلسطيني وضمير وخيار كل الأمم التي تقع تحت الاحتلال ولا يذكر في التاريخ أن أمة وقعت تحت الاحتلال وسلمت سلاحها للعدو وذهبت خالية اليدين للتفاوض مع العدو، هذا ليس تفاوض هذا استسلام إلى أبعد الحدود.
وأضاف أبو عبيدة أن مصطلح العفو هو مصطلح مرفوض من قبلنا لأن المقاومة ليست جريمة حتى يمن علينا الاحتلال بالعفو عن مرتكبيها .
ووجهة أبو عبيدة رسالة لكل من سلم سلاحه ها هو الاحتلال يدخل نابلس ويجتاحها اجتياحاً واسعاً ولا معنى لموضوع تسليم السلاح، الاحتلال لا بد أن يجابه ولا بد أن يقاوم! وهذا الذي تقوم به المقاومة الفلسطينية الشريفة اليوم في الضفة الغربية وقطاع غزة
تعليق