- بدأت الطلائع الاولى من قوافل حجاج بيت الله الحرم العالقين منذ أيام في مدينة العريش وفي عرض البحر بالدخول الى قطاع غزة عبر معبر رفح.
ويأتي دخول الحجاج بعد اتصالات مكثفة بذلتها عدة جهات في مقدمتها الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء المقال اسماعيل هنية لحمل القاهرة على انهاء ازمة الحجاج العالقين.
وأعرب الحجاج الذين استقبلوا بالورود عن فرحتهم الغامرة بالعودة بعد طول معاناة, وأطلق أحد الحجاج على الرحلة بقوله "إنها رحلة الايمان والعذاب".
وكان في استقبال الحجاج العائدين المئات من ذويهم, فبما بدت حقائب الحجيج مزدحمة بالهدايا.
وقال أحد الحجاج وقد بدت عليه علامات التعب: "إن جميع الحجاج بخير رغم المعاناة التي كابدوها في البحر والبر".
وقال: "إنها رحلة شاقة لكن العودة بددت التعب".
وقالت إحدى الحاجات: إنه ومنذ عشرة ايام عاش الحجاج ظروفا قاسية حيث لا ماء للاستحمام".
واجهشت إحدى الحاجات بالبكاء وهي تعبر عن المعاناة الشديدة التي كابدتها خلال الرحلة.
وقال حاج آخر وهو جالس على عربة للمعاقين "إن المعاناة التي كابدها الحجاج تنتهي مع دخولهم ارض الوطن".
وفور انفراج الازمة سارعت الحكومة المقالة الى الترحيب بالخطوة المصرية, متمنية أن يكون افتتاح المعبر مقدمة لفك الحصار عن قطاع غزة.
ويأتي دخول الحجاج بعد اتصالات مكثفة بذلتها عدة جهات في مقدمتها الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء المقال اسماعيل هنية لحمل القاهرة على انهاء ازمة الحجاج العالقين.
وأعرب الحجاج الذين استقبلوا بالورود عن فرحتهم الغامرة بالعودة بعد طول معاناة, وأطلق أحد الحجاج على الرحلة بقوله "إنها رحلة الايمان والعذاب".
وكان في استقبال الحجاج العائدين المئات من ذويهم, فبما بدت حقائب الحجيج مزدحمة بالهدايا.
وقال أحد الحجاج وقد بدت عليه علامات التعب: "إن جميع الحجاج بخير رغم المعاناة التي كابدوها في البحر والبر".
وقال: "إنها رحلة شاقة لكن العودة بددت التعب".
وقالت إحدى الحاجات: إنه ومنذ عشرة ايام عاش الحجاج ظروفا قاسية حيث لا ماء للاستحمام".
واجهشت إحدى الحاجات بالبكاء وهي تعبر عن المعاناة الشديدة التي كابدتها خلال الرحلة.
وقال حاج آخر وهو جالس على عربة للمعاقين "إن المعاناة التي كابدها الحجاج تنتهي مع دخولهم ارض الوطن".
وفور انفراج الازمة سارعت الحكومة المقالة الى الترحيب بالخطوة المصرية, متمنية أن يكون افتتاح المعبر مقدمة لفك الحصار عن قطاع غزة.
تعليق