صحفي فلسطيني يخرج من معتقل الجنيد التابع لعباس يسير على عكازات
فلسطين مباشر – نابلس
أفرجت قوات امن عباس عن الصحفي بسام السايح بعد اختطاف لأسابيع عديدة قضى فيها بسام في سجون السلطة بتهمة الانتماء العمل في صحيفة محلية تصدر من غزة .
وكان السايح صحفي يعمل في صحيفة فلسطين اليومية والتي تصدر من قطاع غزة، يذكر أن السايح لم توجه له طيلة فترة الاختطاف من قبل عناصر أمنية تابعة لعباس إلا انه يعمل في هذه الصحيفة .
وكانت الأجهزة الأمنية التابعة لعباس داهمت منزل الصحفي بسام قبل أسابيع واقتادته بالقوة إلى معتقل الجنيد حيث لاقى أصناف من العذاب .
الصحفي بسام السايح لم يمضي على زواجه أيام قليلة حين اقتاده عناصر الأمن إلى معتقلاتهم القاسية، ليخرج من الجنيد قبل أيام قليلة لا يقوى على السير إلا متعكزا .
واليوم بات مشهد الصحفي بسام السايح مألوفا في مدينة نابلس، يغادر منزله ولا يقوى على المشي دون استخدام العاكازات في طريقه للمستشفى للعلاج.
تأتي حملات الاختطاف من قبل عناصر امن عباس للمواطنين الفلسطينيين والإعلاميين في الوقت الذي يستنكف الجميع الدفاع عنهم والمطالبة بحريتهم .
يذكر أن صحيفة فلسطين محظورة في الضفة الغربية ويمنع تداولها وبيعها في الوقت الذي تباع فيه صحف الرئيس عباس في غزة بأريحية ويسر .
فلسطين مباشر – نابلس
أفرجت قوات امن عباس عن الصحفي بسام السايح بعد اختطاف لأسابيع عديدة قضى فيها بسام في سجون السلطة بتهمة الانتماء العمل في صحيفة محلية تصدر من غزة .
وكان السايح صحفي يعمل في صحيفة فلسطين اليومية والتي تصدر من قطاع غزة، يذكر أن السايح لم توجه له طيلة فترة الاختطاف من قبل عناصر أمنية تابعة لعباس إلا انه يعمل في هذه الصحيفة .
وكانت الأجهزة الأمنية التابعة لعباس داهمت منزل الصحفي بسام قبل أسابيع واقتادته بالقوة إلى معتقل الجنيد حيث لاقى أصناف من العذاب .
الصحفي بسام السايح لم يمضي على زواجه أيام قليلة حين اقتاده عناصر الأمن إلى معتقلاتهم القاسية، ليخرج من الجنيد قبل أيام قليلة لا يقوى على السير إلا متعكزا .
واليوم بات مشهد الصحفي بسام السايح مألوفا في مدينة نابلس، يغادر منزله ولا يقوى على المشي دون استخدام العاكازات في طريقه للمستشفى للعلاج.
تأتي حملات الاختطاف من قبل عناصر امن عباس للمواطنين الفلسطينيين والإعلاميين في الوقت الذي يستنكف الجميع الدفاع عنهم والمطالبة بحريتهم .
يذكر أن صحيفة فلسطين محظورة في الضفة الغربية ويمنع تداولها وبيعها في الوقت الذي تباع فيه صحف الرئيس عباس في غزة بأريحية ويسر .
تعليق