إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فى دكرى الانطلاقة صفحات المجد الفتحاوية فى عمليتى عين عريك ووادى الحرمية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فى دكرى الانطلاقة صفحات المجد الفتحاوية فى عمليتى عين عريك ووادى الحرمية

    عملية وادى الحرمية والاسير القائد فى كتائب شهداء الاقصى ثائر حماد وحكم بالمؤبد 11 مرة
    الدى قتل 11 جنديا ومستوطنا وجرح 9 ب26 طلقة



    اعتبرت عملية عيون واد الحرامية التي نفذها فلسطيني ينتمي لكتائب شهداء الاقصى التابعة لحركة فتح ضد حاجز عسكري اسرائيلي شمال مدينة رام الله عام 2002 من اشهر عمليات المقاومة الفلسطينية خلال انتفاضة الاقصي التي اندلعت عام 2000، حيث قتل في تلك العملية 11 جنديا ومستوطنا وجرح 9 اخرون بـ 26 رصاصة اطلقت على ذلك الحاجز.وكانت المفاجأة في تلك العملية بان منفذها لم يستشهد ولم يلق القبض عليه مما فتح الباب علي مصراعيه لرسم القصص والحكايا سواء من قبل الفلسطينيين او الاحتلال الاسرائيلي، ففيما قدرت المصادر الفلسطينية والاسرائيلية ان منفذ تلك العملية طاعن في السن وربما شارك في الحرب العالمية الثانية كونه يمتلك تلك البندقية القديمة والدقة في التصويب اشارت مصادر امنية اسرائيلية الي ان منفذ تلك العملية ربما قناص من الشيشان استطاع الوصول الي الاراضي الفلسطينية لمحاربة الاحتلال الاسرائيلي وغير ذلك من التقديرات والتكهنات.وبعد 30 شهرا من تنفيذ العملية اعلنت سلطات الاحتلال الاسرائيلي عن اعتقال منفذ عملية واد الحرامية الشاب ثائر حماد (26 عاما) ناشط فتحاوي من منزله في بلدة سلواد شمال رام الله، وزج به في سجون الاحتلال وحكم عليه بالسجن المؤبد 11 مرة.ومن هناك من زنازين سجون الاحتلال الاسرائيلي روي ثائر تفاصيل العملية لاثنين من اشقائه الذين جمعهم السجن في زنزانة واحدة، ومن هناك تسربت تفاصيل تلك العملية النوعية التي اعتبرتها اسرائيل أخطر عملية تنفذها المقاومة أثناء انتفاضة الاقصي.وروت صحيفة القدس العربي التفاصيل وقالت: انه في صباح الاثنين الثالث من آذار (مارس) 2002 استيقظ الشاب ثائر حماد قبل الفجر، وأدي صلاة الفجر، وارتدي بزة عسكرية لم يسبق وشوهد يرتديها وتمنطق بأمشاط الرصاص وحمل بندقية الـ ام 1 امريكية قديمة من زمن الحرب العالمية الثانية وتفقد ذخيرته المكونة من 70 رصاصة خاصة بهذا الطراز القديم من البنادق قبل ان يمتطي صهوة جواده وينطلق به الي جبل الباطن الي الغرب من بلدة سلواد شمال رام الله في مسالك جبلية وعرة، ووصل الي المكان الذي سبق له وعاينه غير مرة فترجل عن جواده وتركه يمضي حيث اراد كونه كان متأكدا من شهادته في تلك العملية ولكن تسير الرياح بما لا تشتهي السفن كما قال.وفي اسفل الجبل الذي تمركز فيه ثائر عند الساعة الرابعة فجرا كان حاجز لجنود الاحتلال يسمي حاجز عيون الحرامية نسبة للمنطقة ووعورتها، وركز ثائر البندقية من جذع زيتونة وتفقد جاهزيتها لآخر مرة وأطمأن ان المخازن الثلاثة ذات سعة الثماني رصاصات محشوة بها وتفحص باقي الرصاصات واخذ يراقب ويستعد بانتظار ساعة الصفر التي حددها لنفسه.أمضي ثائر نحو ساعتين يراقب ويخطط بعناية طول المسافة التي تبعده عن هدفه بين 120 ـ 150 مترا هوائيا الي الشرق منه ومع اشارة عقارب ساعة يده الي السادسة صباحا واشرقت الشمس وبات كل شيء واضحا اطلق رصاصته الاولي علي جنود ذلك الحاجز الذي كان يذيق ابناء المنطقة الوان الاذلال والقهر.وحسب رواية ثائر كان هناك ثلاثة جنود يحرسون الحاجز فسدد علي الاول فاستقرت الرصاصة في جبهته، فعاجل الثاني برصاصة استقرت في القلب قبل ان يكبر ويطلق رصاصته الثالثة لتردي الجندي الثالث قتيلا، وعلي صوت الرصاص خرج جنديان آخران من غرفة الحاجز مذعورين يحاولان استطلاع الأمر، وقال ثائر: لم اجد صعوبة في الحاقهما بمن سبقهما ومن داخل الغرفة ذاتها رأيت سادسا كان يصرخ مثل مجنون اصابه مس المفاجأة كان ينادي بالعربية والعبرية ان انصرفوا وهو يدور في الداخل كان سلاحه بيده ولم يطلق في تلك اللحظة الرصاص، لاح لي رأسه من النافذة الصغيرة اطلقت عليه رصاصة وانقطع الصوت وساد سكون الموت منطقة الحاجز برهة، أعتقد انني عالجت أمر الوردية بست رصاصات، وفجأت وصلت الي المكان سيارة مدنية اسرائيلية ترجل منها مستوطنان اثنان صوب الاول سلاحه وقبل ان يتمكن من الضغط علي الزناد كان تلقي رصاصة وسقط صاحبه الي جواره مع ضغط الزناد التالي.وحسب ثائر مضت دقيقتان قبل ان تصل سيارة جيب عسكرية لتبديل الجنود، وما ان اتضح للضابط ومجموعته الأمر حتي ترجلوا وتفرقوا واخذوا يطلقون الرصاص علي غير هدي في كل اتجاه.وقال ثائر بان موقع الحاجز في اسفل الجبل مكنه بشكل جيد في تحديد اهدافه، فعالج امر هؤلاء الجنود بالتزامن مع وصول سيارة اخري للمستوطنين وشاحنة عربية أجبر سائقها علي الترجل الا ان ثائر تمكن من اصابة المستوطنين الي جانبه من دون ان يمسه هو بأذي. ويتذكر ثائر الذي يقضي حكما بالسجن 11 مؤبدا كيف وصلت مركبة مدنية اسرائيلية لاحظ ان بداخلها امرأة اسرائيلية مع اطفالها ويقول كانت في نطاق الهدف، ولكنني امتنعت عن التصويب باتجاهها بل صرخت فيها بالعربية والعبرية ان انصرفي خذي اطفالك وعودي ويذكر انه لوح لها ايضا بيده طالبا منها الابتعاد، وبعد ذلك انفجرت بندقيته (التي لا تحتمل اطلاق الرصاص منها بشكل سريع لقدمها) وبين يديه وتناثرت في المكان ما اجبره علي انهاء المعركة بطريقة مغايرة لما خطط لها، كان قد اطلق بين 24 و26 رصاصة فقط من عتاده المكون من 70 رصاصة يعتقد انها جميعا استقرت في اجساد هدفه حيث قتل 11 جنديا ومستوطنا واصاب تسعة آخرين.وبعد انفجار بندقيته قرر ثائر الانسحاب صعودا في طريق العودة الي المنزل كان ذلك نحو الساعة السابعة والنصف صباحاً عندما وصل الي بيته واسرع لأخذ حمام ساخن وخلد الي الفراش فأخذ قسطا من النوم قبل ان يوقظه صوت شقيقه يحثه علي الاسراع لتحضير جنازة قريب لهما توفي.وترافقا في العمل في القيام بواجب العزاء، كل شيء كان طبيعيا ولم يبد علي ثائر أية مظاهر غير معروفة عنه حتي عندما بدأت الانباء عن العملية تتردد في القرية مع ما رافقها من إشاعات عن ان رجلاً مسناً هو القناص الفذ الذي نفذ العملية التي يؤكد ثائر ان احدا لم يساعده في تنفيذها او يعلم بسرها لكن مصادر تشير انه اشرك احد اشقائه الخمسة في سره. ومع اتضاح حجم العملية فرضت قوات الاحتلال طوقا حول بلدة سلواد المجاورة للحاجز ونفذت حملة تمشيط بحثا عن المنفذين المحتملين وأعتقل ثائر وأفرج عنه بعد 3 ايام بعد ان رسمت مخابرات الاحتلال صورة لمنفذ العملية بأنه رجل كبير في السن، الامر الذي عززه كذلك وجود لفافات من التبغ العربي الذي يدخنه كبار السن عادة بعد اعداده بأيديهم عثروا عليه في المكان الذي اطلقت النار منه علي الحاجز.وعزز الافراج عن ثائر في المرة الاولي الثقة بنفسه بأنه في مأمن ولا شكوك حوله وأخذ يردد في كل مجلس يرتاده حكاية القناص العجوز الذي نفذ العملية، والذي كان يقول انه ربما انتقل الي جوار ربه ولن يقع في يد الاحتلال.ومضي نحو 30 شهرا علي العملية عندما تسلمت عائلة ثائر أمرا من المخابرات يطالب ثائر بمراجعتها ولكنه لم يراجع كان ذلك قبل اسبوع من مداهمة منزله واعتقاله فجر يوم 2/10/2004 يومها بدا واثقا من نفسه وطمأن والدته والعائلة بأنه سيخرج بعد ايام قليلة لأنه لم يفعل شيئا يوجب اعتقاله ولا شيء ضده.ولم يطل المقام عندما نشرت صحف اسرائيلية صبيحة 6/10/2004 نبأ القاء القبض علي قناص وادي عيون الحرامية وانه ثائر حماد.وترافق اعتقال ثائر مع اعتقال ثلاثة من اشقائه هم نضال واكرم وعبد القادر الذي اعتقل قبله بعشرة ايام فيما ترافق اعتقال الآخرين مع الكشف عن العملية. هذا وبعد 30 جلسة من المحاكمة حكم علي ثائر بالسجن المؤبد 11 مرة .



    عملية عين عريك النوعية ومنفدها الشهيد شادى سعايدة ابن كتائب شهداء الاقصى
    استشهد تحت التعديب فى السجون الاسرائيلية
    بعد قتله لستة جنود والاستيلاء على سلاحهم


    استشهاد منفذ عملية "عين عريك" الأسير شادي سعايدة في ظروف غامضة31/07/2007 - 15:20:59



    استشهد الأسير الفلسطيني شادي سعايدة (28 عاماً) صباح اليوم، الثلاثاء، في مستشفى "سوروكا" في بئر السبع.


    وعلم أن سعايدة، الذي تمت إدانته بتنفيذ عملية "عين عريك" في بداية الانتفاضة، والتي قتل فيها ستة جنود صهاينة ، كان قد نقل إلى المستشفى قبل ثلاثة أيام، من سجن نفحة الصحراوي حيث يقضي حكماً بالسجن المؤبد 6 مرات، إلا أنه استشهد اليوم، دون أن ترد تفاصيل أخرى.


    تجدر الإشارة إلى أن جهاز (الشاباك) الصهيوني كان قد اعتقل سعايدة في الثلاثين من تموز/ يوليو من العام 2005، وذلك بشبهة تنفيذ عملية عين عريك في العام 2002، والتي قتل فيها 6 جنود صهاينة .


    وقام الشاباك الصهيوني باعتقال منفذ العملية شادي سعايدة (25 عاما في حينه) سوية مع داوود حاج وهو شرطي فلسطيني بحسب الشاباك الصهيوني ساعد سعايدة في تنفيذ عملية عين عريك.


    وبحسب مصادر في جهاز الشاباك فإن سعايدة اعترف أثناء التحقيق معه بأنه نفذ عملية عين عريك سوية مع حاج عندما أطلق النار باتجاه جنود صهاينة عند الحاجز العسكري القريب من رام الله، وقتل ستة جنود وأصاب آخرين بجروح ووقعت عملية عين عريك في 19 شباط/فبراير من العام 2002.




    وقال سعايدة إنه وصل إلى حاجز عين عريك العسكري بسيارة أجرة، وأنه عندما نزل وزميله من السيارة بدأ بإطلاق النار باتجاه الجنود الصهاينة ، ثم توجه الى منزل متنقل في المكان وواصل إطلاق النار على الجنود الذين تواجدوا بداخله.



    كما تجدر الإشارة إلى أنه في أعقاب عملية عين عريك فإن الجيش الصهيوني قد نفذ عملية انتقام ضد أفراد الشرطة الفلسطينية، بناء على تعليمات القيادات العليا في الجيش الصهيوني ، الأمر الذي أدى إلى استشهاد 50 شرطياً فلسطينياً في الليلتين اللتين أعقبتا عملية عين عريك.

  • #2
    الشاب لا ينتمي لاي تنظيم

    تعليق


    • #3
      الشاب لا ينتمي لاي تنظيم
      له له يا شيخ
      ولك ثائر حماد فتحاوى
      واقصــــــــــــــــــــــــــــــــــاوى


      واسمه كان ضمن القائمة الفتحاوية فى السجون
      وكل التحية الى قناص الفتح ثائر حماد

      تعليق


      • #4
        تحية كل التحية لابناء الفتح الشرفاء
        وتحية خاصة إلى القناص العماري ثائر حماد
        وتحية إلى روح الشهيد المقاتل شادي سعايدة
        أبناء فتح الديمومة

        تعليق


        • #5
          عاشت الذكرى ال 34 لانطلاقة الثورة الفلسطينية

          ولا تهنو ولا تحزنوا يا أبناء الفتح

          والله العظيم والله العظيم والله العظيم

          ######
          التعديل الأخير تم بواسطة المحتسبة; الساعة 02-01-2008, 10:54 AM.

          كتائب الأقصى : مجلس شورى مجموعات الشهيد أيمن جودة

          تعليق


          • #6
            الفتح ستبقى الدرع الحامى لمقاومة الفلسطينية

            تعليق


            • #7
              كتائب شهداء الاقصى
              اسم ارعب اليهود بمزيد من قنص الجنود

              تعليق


              • #8
                التلفزيون الاسرائيلي يتهم عنصرين من الامن الفلسطيني في الخليل بتنفيذ عملية بيت كاحل


                اتهم التلفزيون الاسرائيلي الليلة عناصر من اجهزة امن السلطة في الخليل بتنفيذ عملية بيت كاحل نهاية الاسبوع المنصرم والتي قتل فيها مستوطنان ( جنديان ) اسرائيليان.

                وقال المحلل العسكري للقناة الثانية روني دانييل ان احد منفذي العملية عنصر في جهاز المخابرات العامة والاخر من عناصر الامن الوطني الفلسطيني، وان احدهما شاهد 3 مستوطنين يتجولون في المنطقة فاتصل بالثاني وقاما بقتل المستوطنين ومن ثم لاذا بالفرار وسلما نفسيهما للشرطة الفلسطينية في المدينة خشية ان يمسك بهما الشاباك.

                وقال دانييل: ان الشرطة الفلسطينية قامت باخفاء المعلومات عن اسرائيل وحاولت تضليل الشاباك واختلاق الروايات المختلفة الا ان الشاباك علم بالامر وحينها اضطر الامن الفلسطيني للاعتراف.

                واشار المحلل الاسرائيلي العسكري ان العنصرين في الامن الفلسطيني يتلقيان رواتب من اجهزة امن السلطة ويحملان سلاح السلطة المرخص وبالتالي ( ان الامر محرج جدا لابو مازن وسيثير ازمة بين اسرائيل واجهزة امن السلطة ) . على حد قوله.

                يشار ان التلفزيون الاسرائيلي لم يكشف عن اسمي الشابين الفلسطينيين اللذين يتهمهما بتنفيذ العملية.

                تعليق

                يعمل...
                X