أكد الشيخ خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن حركته والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نجحا في احتواء الأحداث الدموية التي اندلعت أمس وفجر اليوم بين أنصار حركة فتح وشرطة الحكومة المقالة وراح ضحيتها ثمانية مواطنين.
وقال البطش في تصريحات لمراسلنا إن حركة الجهاد الإسلامي تأسف لمثل هذه الأحداث التي تأتي بعد أيام من حمام الدم الذي استشهد فيه عدد من قادة سرايا القدس وعناصر فصائل المقاومة.
واستدرك البطش بالقول، إن حركة الجهاد لا زالت تراهن القيادات المسئولة في فتح وحماس لإنهاء الأزمة الناشبة بينهم.
وفيما يتعلق بتوغل قوات الاحتلال في بلدة بيت حانون فجر اليوم، وفي غرة العام الجديد، قال البطش إن هذا التوغل يأتي في ظل أزمة داخلية وتصعيد عدواني صهيوني كبير، وبعد حملة اغتيالات طالت قادة كبار في سرايا القدس، وفي إطار تصاعد العدوان ومحاولة استنزاف المقاومة.
وأضاف: ندرك أن هناك جولات من الاجتياحات والاغتيالات خاصة بعد عملية بيت كاحل النوعية، لكن هذا لن يثنينا عن مواصلة المقاومة، وسنبقى ضاغطين على الزناد" مشيرا إلى أن إسرائيل تلعب على الأوضاع والتناقضات الداخلية، وتسعى لتكريس الانقسام واستنزاف المقاومة وضربها للنيل منها".
وحول خطاب الرئيس محمود عباس بمناسبة الذكرى الـ43 لانطلاق حركة فتح، والذي أبدى فيه استعدادا لطي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة مع حركة حماس، أضاف البطش: هذه عبارة مهمة، أتمنى أن تلتقطها حركة حماس لتنهي هذا الانقسام، نحن نؤيد ما جاء في الخطاب باتجاه فتح صفحة جديدة من المصالحة لإنهاء الخلاف وطي صفحة الماضي".
وتقدّم القيادي في الجهاد الإسلامي بالتهنئة لحركة فتح وكتائب شهداء الأقصى في الوطن والشتات بذكرى انطلاقتهم 43.
وقال البطش في تصريحات لمراسلنا إن حركة الجهاد الإسلامي تأسف لمثل هذه الأحداث التي تأتي بعد أيام من حمام الدم الذي استشهد فيه عدد من قادة سرايا القدس وعناصر فصائل المقاومة.
واستدرك البطش بالقول، إن حركة الجهاد لا زالت تراهن القيادات المسئولة في فتح وحماس لإنهاء الأزمة الناشبة بينهم.
وفيما يتعلق بتوغل قوات الاحتلال في بلدة بيت حانون فجر اليوم، وفي غرة العام الجديد، قال البطش إن هذا التوغل يأتي في ظل أزمة داخلية وتصعيد عدواني صهيوني كبير، وبعد حملة اغتيالات طالت قادة كبار في سرايا القدس، وفي إطار تصاعد العدوان ومحاولة استنزاف المقاومة.
وأضاف: ندرك أن هناك جولات من الاجتياحات والاغتيالات خاصة بعد عملية بيت كاحل النوعية، لكن هذا لن يثنينا عن مواصلة المقاومة، وسنبقى ضاغطين على الزناد" مشيرا إلى أن إسرائيل تلعب على الأوضاع والتناقضات الداخلية، وتسعى لتكريس الانقسام واستنزاف المقاومة وضربها للنيل منها".
وحول خطاب الرئيس محمود عباس بمناسبة الذكرى الـ43 لانطلاق حركة فتح، والذي أبدى فيه استعدادا لطي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة مع حركة حماس، أضاف البطش: هذه عبارة مهمة، أتمنى أن تلتقطها حركة حماس لتنهي هذا الانقسام، نحن نؤيد ما جاء في الخطاب باتجاه فتح صفحة جديدة من المصالحة لإنهاء الخلاف وطي صفحة الماضي".
وتقدّم القيادي في الجهاد الإسلامي بالتهنئة لحركة فتح وكتائب شهداء الأقصى في الوطن والشتات بذكرى انطلاقتهم 43.
تعليق