إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القسام والسرايا ....العملية رد علي خروقات الاحتلال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القسام والسرايا ....العملية رد علي خروقات الاحتلال

    [media]basel_natsha[/media]
    [color=0000FF]
    تبنت كتائب الشهيد عز الدين القسام وسرايا القدس العملية البطولية التي نفذها المجاهدون غرب مدينة خليل الرحمن والتي وقعت يوم الجمعة الموافق 28/12/2007م، والتي أسفرت عن مقتل اثنين من جنود الاحتلال الصهيوني واستشهاد منفذ العملية الشهيد القسامي باسل النتشة .

    وقالت الكتائب والسرايا في بيان مشترك لهما " استمراراً لدرب المقاومة والجهاد، ودفاعاً عن أرض فلسطين و الأقصى السليب، وانتقاماً لدماء الشهداء الأبرار، واستجابةً لآهات الأسرى البواسل، وتحدّياً للحصار الظالم – تعلن بعون الله وقوته وتوفيقه كتائب الشهيد عز الدين القسام - الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس- وسرايا القدس – الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مسئوليتهما المشتركة عن عملية "بيت كاحل" البطولية غرب مدينة خليل الرحمن، والتي وقعت يوم الجمعة الموافق 28/12/2007م، والتي أسفرت عن مقتل اثنين من جنود الاحتلال الصهيوني، حيث هاجمت مجموعة مشتركة من كتائب القسام وسرايا القدس عدداً من جنود العدو والمستوطنين، ومن ثم الاشتباك مع دورية الأمر الذي أدى إلى استشهاد أحد المشاركين في العملية: الشهيد القسامي المجاهد/ باسل نبيل النتشة.

    وذكر البيان الصادر عنهما " أن هذه العملية تأتي رداً على الاغتيالات وعمليات القصف للمجاهدين والمقاومين في قطاع غزة، وعمليات الاغتيال والاعتقال في الضفة الغربية.

    وان هذه العملية هي الرد الموحّد كرسالة للعدو بأننا جميعاً مستهدفون، وبالتالي سنضرب المحتلين الغاصبين بيد واحدة وصفٍ مرصوص.

    وأكد البيان على بقاء المقاومة وثباتها في كل فلسطين طالما بقي الاحتلال، ولن نقبل بكل محاولات إقصاء المقاومة وسحب سلاحها وملاحقتها، فضرباتنا قادمة بإذن الله وما هذه إلا البداية.

    وشدد البيان على أن كتائب القسام وسرايا القدس سيلاحقون جنود الاحتلال ومغتصبيه حتى آخر قطرة دم ولن يروق لهم حال ولن يهدأ لهم بال وهم يعيثون خراباً وقتلاً ودماراً في بلادنا.

    كما استنكر البيان بشدة تصريح بعض مصادر الأمن حكومة فياض بأن العملية جاءت على خلفية جنائية وتجارة سلاح



    حماس تبارك العملية

    باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العملية الاستشهادية التي وقعت الجمعة (28/12) في مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية)، وأدت إلى مقتل جنديين صهيونيين، معربة عن أملها في أن تكون هذه العلمية باكورة سلسلة عمليات للرد على العدوان الصهيوني.

    وقال النائب مشير المصري، أمين سر كتلة "التغير والإصلاح"، ممثلة حركة "حماس" في المجلس التشريعي "إن هذه عملية نوعية ومميزة، خاصة وإنها تأتي في أخطر مرحلة تمر بها المقاومة بتواطؤ أطراف فلسطينية وصهيونية، وبتنسيق أمني هو في أوجه وغير مسبوق بحسب اعتراف الصهاينة".

    وأضاف المصري في تصريحات صحفية أن هذه العملية "تأتي كرد طبيعي على الجرائم الإسرائيلية وتشكل صفعة لكل المتآمرين على المقاومة والمنسقين مع العدو والمراهنين على شطب مشروع المقاومة في الساحة الفلسطينية".

    واعتبر أن هذه العملية هي رسالة مفادها "أن كل التعويل والمراهنات والاستقواء بالخارج والتواطؤ ضد المقاومة لم يصل أصحابه إلى أهدافهم، ولم يكسروا إرادة المقاومة، إنما سيشكل انطلاقة جديدة ونوعية للمقاومة الفلسطينية بتلقين العدو وذيوله درساً قاسياً".

    وأعرب عن أمله أن تكون هذه العلمية "باكورة في سلسلة مستمرة لعمليات المقاومة بخاصة أمام فشل المؤتمرات واللقاءات مع الاحتلال".

    وقال المصري "إن الجريمة الكبرى هو بقاء التفاوض والتنسيق مع العدو في ظل العدوان، والعار تبقى الهرولة واللهث وراء العدو في ظل الاستيطان، والجريمة الأكبر هو أن يتم إدانة المقاومة الفلسطينية في الوقت الذي تخرس هذه الألسن في إدانة العدوان الصهيوني، لأجل ذلك هؤلاء المفاوضون والمنسقون لا قيمة لهم بين أبناء الشعب الفلسطيني لأنهم باعوا أنفسهم في سوق النخاسة وارتموا في أحضان الصهاينة وأصبح همهم كسر المقاومة الفلسطينية من اجل أهداف شخصية وذاتية"، حسب تعبيره.



    مقتل مغتصبين وجرح عدد من الصهاينة

    نجح مجاهدو المقاومة الفلسطينية، ظهر يوم الجمعة (28/12)، في تنفيذ عملية فدائية جريئة، قُتل فيها اثنين من المغتصبين الصهاينة على الأقل، وجرح ثلاثة آخرين، أحدهم إصابته بالغة الخطورة، وذلك غرب بلدة بيت كاحل جنوب مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية).

    أكدت مصادر إعلامية عبرية على شبكة "الانترنت" مقتل المغتصبين الصهيونيين، يُعتقد أنهما جنديان من جيش الاحتلال، في عملية إطلاق نار الجمعة قرب مغتصبة "تيلم" الصهيونية، مشيرة إلى أن المقاومين الفلسطينيين أطلقوا النار على سيارة صهيونية، مما أدى إلى إصابة خمسة صهاينة، توفى اثنين منهم وهما في طريقهما إلى المستشفى.

    في حين فرضت قوات الاحتلال طوقاً أمنياً محكماً على المكان وشرعت بعملية تمشيط واسعة، في حين اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال بلدة بيت كاحل غرب الخليل وشنت عمليات تمشيط واسعة في البلدة.

    وقامت قوات الاحتلال أيضاً بإغلاق مداخل محافظة الخليل، ونصب الحواجز على الطرق الرئيسية, فيما حلقت طائرات مروحية في سماء المحافظة.

    ويأتي تنفيذ هذه العملية بالرغم من التنسيق الأمني العالي المستوى بين أجهزة أمن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مع جيش الاحتلال الصهيوني في ملاحقة المقاومين في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية
    [/color][media]s_q[/media]

  • #2
    الله يوحد المسلمين
    لن تسقط القلاع ولن تخترق الحصون
    ولن يسلبوا منا المواقف\\

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك اخى فارس الوسطى على هدا الموضوع القيم
      ونسئل الله ان يجعل هدا العمل فى ميزان حسناتك

      تعليق


      • #4
        احلى شباب شباب السرايا والقسام
        وبنقول وحدة وحدة اسلامية

        تعليق


        • #5
          كل التحية لكتائب القسام وسرايا القدس

          تعليق


          • #6
            الرد الكبير ان شاء الله قادم من جميع الفصائل المجاهدة وليست المتخادلة مع الاحتلال

            تعليق

            يعمل...
            X