زعمت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الثلاثاء 6-2-2007، أن مداهمة الجامعة الإسلامية على يد قوات حرس الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأسبوع الماضي هدفت إلى البحث عن الجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة الفلسطينية جلعاد شليط.
وقالت الصحيفة نقلا عن "مصادر فلسطينية رفيعة" إن الجندي الإسرائيلي الأسير، كان محتجزا في مبنى الجامعة الإسلامية في غزة منذ اختطافه وحتى قبل ثلاثة أشهر.
وتزعم الصحيفة نقلا عن تلك المصادر أن شاليط نقل في أواسط شهر أكتوبر الماضي إلى مكان آخر عقب خلافات في الرأي اندلعت بين عناصر من حركة حماس وبين شركائها في عملية الأسر.
وأضافت الصحيفة أن أفراد قوة الـ17 التابعة للرئيس عباس داهموا مبنى الجامعة يوم الخميس الماضي واكتشفوا فيه كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة بالإضافة إلى نفق يقود إلى مقر للشرطة الفلسطينية.مشيرة إلى أن جهودا بذلت خلال هذه العملية لاقتفاء آثار الجندي شاليط. على حد ادعائه
وقالت الصحيفة نقلا عن "مصادر فلسطينية رفيعة" إن الجندي الإسرائيلي الأسير، كان محتجزا في مبنى الجامعة الإسلامية في غزة منذ اختطافه وحتى قبل ثلاثة أشهر.
وتزعم الصحيفة نقلا عن تلك المصادر أن شاليط نقل في أواسط شهر أكتوبر الماضي إلى مكان آخر عقب خلافات في الرأي اندلعت بين عناصر من حركة حماس وبين شركائها في عملية الأسر.
وأضافت الصحيفة أن أفراد قوة الـ17 التابعة للرئيس عباس داهموا مبنى الجامعة يوم الخميس الماضي واكتشفوا فيه كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة بالإضافة إلى نفق يقود إلى مقر للشرطة الفلسطينية.مشيرة إلى أن جهودا بذلت خلال هذه العملية لاقتفاء آثار الجندي شاليط. على حد ادعائه
تعليق