تويت
ضرباتٍ ناجعة في صفوف دولة الاحتلال استطاعت سرايا القدس إيجاد موازنة في الرعب
نفى عبد الرزاق اليحيى وزير الداخلية في حكومة تسيير الأعمال برام الله, وجود أي نشاط لكتائب شهداء الأقصى في الضفة الغربية, مؤكداً أن الكتائب تجاوبت مع مرسوم الرئيس عباس بحل الجماعات المسلحة.
نفى عبد الرزاق اليحيى وزير الداخلية في حكومة تسيير الأعمال برام الله, وجود أي نشاط لكتائب شهداء الأقصى في الضفة الغربية, مؤكداً أن الكتائب تجاوبت مع مرسوم الرئيس عباس بحل الجماعات المسلحة.
أكدالقيادي بالسرايا في تصريحاتٍ خاصة إن كلام اليحيى يبين أنه يفتقر إلى أبجديات الحس الوطني", داعياً إياه إلى الشعور قليلاً بآهات ذوي الشهداء الذين يغتالون يومياً على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وحذّر القيادي بالجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, أياً كان من التعرض لسـلاح المقاومة أو أيٍ من عناصرها التي قال عنهم :" إنهم يحملون أرواحهم على أكفهم لتحرير أرضهم من رجس الاحتلال الذي يهرول إليه المهرولون غير آبهين بالجرائم الإسرائيلية المتلاحقة بحق شعبنا ".
وطالب القيادي بسرايا القدس في نهاية تصريحه الرئيس عباس وحكومة فياض إلى وقف المفاوضات التي تبرم مع العدو, والتخندق حول خيار المقاومة والجهاد.
وأكد القيادي في حركه الجهاد الاسلاميالشيخ نافذ عزام القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, على تصريحات وزير الداخلية في حكومة فياض عبد الرزاق اليحيى التي قال فيها :" إن المقاومة لن تجدي نفعاً", قائلاً:"إن هذا الكلام غير واقعي, فنحن لا نمتهن المقاومة كمهنة, فالمقاومة بالنسبة إلينا ليست هدفاً بل هي وسيلة للوصول إلى أهداف شعبنا الذي يعاني من الاحتلال, والذي يقدم خيرة أبنائه في مواجهة العدوان الصهيوني المتواصل".
وأضاف الشيخ عزام في تصريحاتٍ لإذاعة القدس صباح اليوم,:" إن المقاومة بالنسبة لنا خياراً أساسياً واستراتيجياً للدفاع عن النفس وللتصدي لهذا العدوان", موضحاً أن المقاومة هي التي فرضت الهيبة والاحترام على العالم بأسره.
وعلّق الشيخ عزام على مطالبة اليحيى بإتاحة المجال للجهود السياسية, سائلاً إياه:" ماذا الذي حققته الجهود السياسية و أين هي المشاريع السياسية المطروحة على الشعب الفلسطيني؟؟!!", داعياً الوزير اليحيى لإعادة الأمور من جديد في كل ما يتعلق بحياة الشعب الفلسطيني.
وقال الشيخ عزام:" إذا كان مؤتمر "أنابوليس" وما تلاه من جولات حوار وتفاوض بين الفلسطينيين لم تستطع الضغط على إسرائيل لوقف البناء في المستوطنات القائمة فقط ، ما هو الشيء الذي ستحققه الجهود السياسية؟؟".
وانتقد الشيخ عزام اعتقال السلطة لكوادر من الجهاد الإسلامي في أعقاب عملية الخليل النوعية يوم أمس, قائلاً:" هذا شيء مستهجن ونتمنى أن تدرك السلطة مرة أخرى أن تلك السياسية لا يمكن على الإطلاق أن تجدي نفعاً", مذكراً في ذات الوقت بسياسة الاعتقالات التي قامت بها السلطة في الأعوام التي تلت التوقيع على اتفاق أوسلو, داعياً السلطة إلى عدم العودة من جديد لهذا الأسلوب الذي لا يعود بالنفع على أي أحد في الساحة الفلسطينية.
وقال الشيخ عزام :" إن هذا الأسلوب لن يجعل إسرائيل تغير في سياساتها ولن تعطي السلطة شيئاً, حتى لو اعتقلت ألف في يوم واحد من أبناء الجهاد الإسلامي، إسرائيل لن تزيل حاجزاً من الحواجز الـ500 المنتشرة بالضفة الغربية".
وحذّر القيادي بالجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, أياً كان من التعرض لسـلاح المقاومة أو أيٍ من عناصرها التي قال عنهم :" إنهم يحملون أرواحهم على أكفهم لتحرير أرضهم من رجس الاحتلال الذي يهرول إليه المهرولون غير آبهين بالجرائم الإسرائيلية المتلاحقة بحق شعبنا ".
وطالب القيادي بسرايا القدس في نهاية تصريحه الرئيس عباس وحكومة فياض إلى وقف المفاوضات التي تبرم مع العدو, والتخندق حول خيار المقاومة والجهاد.
وأكد القيادي في حركه الجهاد الاسلاميالشيخ نافذ عزام القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, على تصريحات وزير الداخلية في حكومة فياض عبد الرزاق اليحيى التي قال فيها :" إن المقاومة لن تجدي نفعاً", قائلاً:"إن هذا الكلام غير واقعي, فنحن لا نمتهن المقاومة كمهنة, فالمقاومة بالنسبة إلينا ليست هدفاً بل هي وسيلة للوصول إلى أهداف شعبنا الذي يعاني من الاحتلال, والذي يقدم خيرة أبنائه في مواجهة العدوان الصهيوني المتواصل".
وأضاف الشيخ عزام في تصريحاتٍ لإذاعة القدس صباح اليوم,:" إن المقاومة بالنسبة لنا خياراً أساسياً واستراتيجياً للدفاع عن النفس وللتصدي لهذا العدوان", موضحاً أن المقاومة هي التي فرضت الهيبة والاحترام على العالم بأسره.
وعلّق الشيخ عزام على مطالبة اليحيى بإتاحة المجال للجهود السياسية, سائلاً إياه:" ماذا الذي حققته الجهود السياسية و أين هي المشاريع السياسية المطروحة على الشعب الفلسطيني؟؟!!", داعياً الوزير اليحيى لإعادة الأمور من جديد في كل ما يتعلق بحياة الشعب الفلسطيني.
وقال الشيخ عزام:" إذا كان مؤتمر "أنابوليس" وما تلاه من جولات حوار وتفاوض بين الفلسطينيين لم تستطع الضغط على إسرائيل لوقف البناء في المستوطنات القائمة فقط ، ما هو الشيء الذي ستحققه الجهود السياسية؟؟".
وانتقد الشيخ عزام اعتقال السلطة لكوادر من الجهاد الإسلامي في أعقاب عملية الخليل النوعية يوم أمس, قائلاً:" هذا شيء مستهجن ونتمنى أن تدرك السلطة مرة أخرى أن تلك السياسية لا يمكن على الإطلاق أن تجدي نفعاً", مذكراً في ذات الوقت بسياسة الاعتقالات التي قامت بها السلطة في الأعوام التي تلت التوقيع على اتفاق أوسلو, داعياً السلطة إلى عدم العودة من جديد لهذا الأسلوب الذي لا يعود بالنفع على أي أحد في الساحة الفلسطينية.
وقال الشيخ عزام :" إن هذا الأسلوب لن يجعل إسرائيل تغير في سياساتها ولن تعطي السلطة شيئاً, حتى لو اعتقلت ألف في يوم واحد من أبناء الجهاد الإسلامي، إسرائيل لن تزيل حاجزاً من الحواجز الـ500 المنتشرة بالضفة الغربية".
تعليق