هنا متابعة أخبار الحجاج العالقين في عرض البحر

[أبو جندل غزة]

هنا متابعة أخبار الحجاج العالقين في عرض البحر

[أبو جندل غزة]

ذكرت مصادر "أن السلطات الأردنية ترفض عودة حجاج قطاع غزة إلي ميناء العقبة بالأردن بعد منعهم من قبل السلطات المصرية من عبور ميناء نوبيع المصري للعودة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية".

وذكرت المصادر أن الحجاج يتواجدون بالعبارات التي تقلهم بين المياه الإقليمية الأردنية والمصرية والتي ترفض كلاهما دخول أرضيها .

وأضافت المصادر أنه من بين الحجاج العشرات من المسؤولين الذين ينتمون لحركة حماس والفصائل الأخرى الذين لا يستطيعون العودة عن طريق كرم أبو سالم.

[أبو جندل غزة]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[أبو جندل غزة]

كمال النيرب: الحجاج يهددون بحرق السفينة التي تقلهم في حال إعادتهم إلى الأردن



غزة، 28/12/2007 (رامتان): هدد الحجاج الفلسطينيون العالقون في باخرة تقلهم بين ميناء العقبة الأردني ونويبع المصري، الليلة، بحرقها في حال تم إعادتهم إلى الأردن.

وقال كمال النيرب، الأمين العام للجان المقاومة الشعبية، في اتصال هاتفي مع وكالة "رامتان"، أن الحجاج يرفضون العودة إلى الأردن، حيث أن السفينة التي تقلهم وصلت إلى مسافة لا تزيد عن مائتي متر من ميناء نويبع.
وأضاف النيرب، بلهجة غاضبة: "نحن نأبى أن نعود إلى الأردن، نريد الذهاب إلى ديارنا، لا أن نحتجز دون وجه حق، وسنحرق السفينة التي تقلنا إذا أرغمونا على العودة".
وتابع: "هناك 1100 حاج على ظهر السفينة كان لهم أمل بالوصول إلى نويبع، تمهيداً للعودة إلى غزة، لكن للأسف فوجئنا بالقرار المصري، ونحن هنا نطالب أصحاب الضمير بالتحرك وإلا فإن العواقب ستكون وخيمة، ونشجب الانصياع للضغوط الإسرائيلية".
وأكد رفض الحجاج إعادة أي منهم إلى الأردن بأي شكل من الأشكال، وناشد الأمة الإسلامية والعربية إنقاذ هؤلاء الحجاج الذين كان همهم الأول والأخير إرضاء ربهم من خلال أداء مناسك الحج ومن ثم العودة إلى ديارهم في القطاع.

[أبو جندل غزة]

تفجير الجدار الحدودي مع مصر من قبل الالوية

[أبو جندل غزة]

مصر تفتح 11 مركزا بالعريش لإيواء الحجاج الفلسطينيين



في أزمة جديدة تنذر بوجود عالقين فلسطينيين جدد على الحدود مع قطاع غزة، فتحت مصر 11 مركزا لإيواء الحجاج الفلسطينيين العائدين من الأراضي السعودية بسبب رفض الحجاج الفلسطينيين عودتهم عن طريق معبر كرم أبو سالم، مطالبين بفتح معبر رفح لإعادتهم للأراضي الفلسطينية.

وقال مسؤول بمحافظة شمال سيناء «مراكز الإيواء تم فتحها في مراكز وبيوت الشباب ومراكز الهلال الأحمر وهيئة الإغاثة لإيواء نحو 2200 حاج فلسطيني لحين الاتفاق على طريقة مناسبة لعودتهم». مشيرا إلى أن الهلال الأحمر المصري قدم نحو ألف بطانية ومائة مرتبة لتدعيم مراكز الإيواء فيما قامت محافظة شمال سيناء بشراء 400 مرتبة أخرى، كما تعهد الهلال الأحمر المصري بتقديم وجبات ساخنة للحجاج الفلسطينيين لمدة ثلاثة أيام.

وقالت مصادر حدودية مصرية «إن مئات الحجاج الفلسطينيين معتصمون داخل ميناء العقبة الأردني بعد أن أبلغهم مسؤولو العبارات المصريون، بأن عودتهم ستكون عبر الأراضي الإسرائيلية وبعدها يتوجهون إلى غزة عن طريق معبر بيت حانون (ايريز)».

وقالت المصادر المصرية «إسرائيل طلبت من الجانب المصري بأن تكون عودة الحجاج الفلسطينيين عن طريق معبر كرم سالم على الحدود بين مصر وإسرائيل.

[أبو جندل غزة]

فلسطينيون يتظاهرون عند بوابة صلاح الدين على الحدود مع مصر احتجاجاً على استمرار الأوضاع المأساوية للحجاج العالقين بين مصر والأردن

[أبو جندل غزة]

حماس" تناشد مصر بفتح معبر رفح لعودة 2200 حاجا فلسطينيا عالقين في ميناء العقبة
2007-12-28 20:29:13

فلسطين اليوم : غزة

كشف قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" النقاب عن جهود وصفها بالجبارة تبذلها حكومة الوحدة الوطنية المقالة برئاسة إسماعيل هنية مع القيادة السياسية في مصر لتسهيل عودة 2200 حاج فلسطيني رفضت مصر عودتهم إلى غزة عن طريق معبر رفح وهم الآن عالقون في ميناء العقبة على الحدود الأردنية.

وناشد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل رضوان في تصريحات خاصة المسؤولين المصريين أن يتفاعلوا مع الجهود الفلسطينية لإنهاء أزمة الحجاج العالقين في ميناء العقبة، وقال "هناك اتصالات مكثفة مع الأشقاء المصريين لتيسير عودة الحجاج إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح الذي خرجوا منه، وهناك تقدم ملحوظ لحل هذا المشكل نتمنى أن يكتمل في أسرع وقت ممكن، لا سيما أن بعض الحجاج من العالقين في ميناء العقبة الذين يبلغ تعدادهم الإجمالي 2200 حاج يعانون من أمراض وهم كبار في السن، بل إن بعضهم قد توفي بسبب البارد القارس".

وأوضح رضوان أن جوهر المشكلة يتمثل في تقديم تعهد للحجاج العائدين إلى غزة يقضي بعودتهم عبر معبر كرم سالم، وهو شرط رفضه الحجاج باعتباره محاولة للابتزاز الإسرائيلي. ونفى إجراء أي اتصال مع قيادة السلطة في رام الله للمساهمة في حل مشكلة الحجاج العالقين في ميناء العقبة، وقال: "ليس لدينا أي اتصال مع سلطة رام الله، ومعروف أنهه تشارك في هذا الحصار وهذه المؤامرة، حيث أنهم لا يراعون حتى العبادة الدينية، وقد أكد القادة الإسرائيليون أنهم لن يفتحوا معبر رفح إلا بعد موافقة الرئيس محمود عباس، لذلك نحن نهيب بالأشقاء في مصر أن ينهوا هذه المأساة"، على حد تعبيره.

وكانت حاجة فلسطينية من العالقين عند معبر العوجا المصري القادمين من الأراضي الحجازية توفيت اليوم الجمعة ، وذلك بعد تدهور الوضع الإنساني جراء انتظارهم لساعات طويلة بسبب عدم السماح لهم العودة إلى القطاع عن طريق معبر رفح، في ظل الحديث عن انفراج في الأمر.

وقالت مصادر فلسطينية إن المسنة شفيقة البحيصي (63 عاما) توفيت بسبب المرض والوضع الإنساني السيئ الذي يعيشه الحجاج على المعبر.

وقال أيمن طه الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وأحد العالقين مع حجاج قطاع غزة في ميناء العقبة أنهم شرعوا بأولى خطوات الاحتجاج على منعهم من الدخول إلى القطاع عبر معبر رفح وذلك برفض استلام أي مساعدات إنسانية.



وأضاف طه في تصريح له "اليوم الجمعة أعلنا رفضنا استلام أي مساعدات إنسانية من طعام وغير ذلك، وهذه هي أول خطوة وستتبعها خطوات احتجاجية أخرى"، موضحا أن المشكلة ما زالت قائمة بسبب إصرار الجانب المصري على إلزام الحجاج بالتوقيع على تعهد بالدخول عبر معبر كرم أبو سالم، مشدداً على هذا الأمر مرفوض من جانب الحجاج وسيجعل المشكلة قائمة مما ينذر بأزمة إنسانية حقيقية.

وأضاف "رغم أن هناك وعودات بالحل، إلا أنني لا أستطيع القول بأن المشكلة قد حلت أو في طريقها إلى الحل، لذلك فإننا نأمل من الأخوة المصريين السماح لنا بالعودة عبر معبر رفح كما خرجنا".

وأكد طه أن الحل الوحيد لهذه الأزمة الإنسانية يكمن فقط بالعودة عبر معبر رفح، وقال "نحن عندما خرجنا للحج لم نخرج باتفاق ولا يجب أن نعود باتفاق، والإخوة المصريين لم يطلبوا منا بالتوقيع على ي تعهدات قبل خروجنا، لذلك كما خرجنا يجب أن نعود، وهذا هو الحل الوحيد".

وقالت مصادر فلسطينية مطلعة أن هناك بوادر انفراج كبير في موضوع إدخال الحجاج عن طريق معبر رفح، وأن هناك وعود من القيادة المصرية بتلبية طلب الحجاج.

وناشد رئيس المجلس التشريعي بالإنابة الدكتور أحمد بحر الرئيس المصري حسنى مبارك بضرورة إصدار قرار سريع بفتح معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة وجمهورية مصر العربية من أجل عودة الآلاف الحجاج الفلسطينيين العالقين في ميناء العقبة، بسبب رفض السلطات المصرية عودتهم من خلال معبر رفح.

وأعرب بحر في تصريح صحفي عن تقديره للجهود التي بذلتها السلطات المصرية من أجدل تسهيل مرور حجاج قطعا غزة من خلال معبر رفح أثناء ذهابهم للأراضي المقدسة في المملكة العربية السعودية والتي كان لها اثر كبير وطيب لدي أبناء شعبنا الفلسطيني.

وأكد أن الشعب الفلسطيني وحجاجه متمسكين بمعبر رفح كبوابة بين الشعبين المصري والعربي والفلسطيني ولا يقبل بممارسات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وسيرفض كل أساليب الابتزاز والحصار.





بدوره قال أبو مجاهد الناطق الرسمي باسم لجان المقاومة الشعبية بأن حجاج بيت الله الحرام يجب أن يعودوا بكل كرامة واحترام عبر البوابة الرسمية بين جمهورية مصر وفلسطين ألا وهي معبر رفح وبأسرع وقت دون تأخير خاصة بعد ورود أنباء مؤكد عن وفاة حاجة فلسطينية بسبب البرد الشديد في ميناء العقبة.

وأكد أبو مجاهد بأن الطلب من الحجاج التوقيع على أوراق معينة تحت تأثير الوضع الإنساني الذي يعيشونه بعد أدائهم مناسك الحج بما فيها من مشقة وتعب مرفوض ولا يجب أن يكون معمول به في التعامل بين الأشقاء خاصة مع شعب فلسطين المحاصر والذي تتكالب عليه كل قوي الشر برئاسة أمريكا والكيان الإسرائيلي.

ودعا أبو مجاهد الرئيس المصري حسني مبارك بضرورة التدخل الفوري من اجل إنهاء هذه الأزمة وإعادة الحجاج إلى أهلهم وذويهم في قطاع غزة عبر بوابة معبر رفح حتى ترتسم الابتسامة ولو للحظات على وجوه أبناء شعبنا في استقبال حجاجهم تحت القصف والقتل والذي يمارس بشكل يومي من قبل آلة "العدو الصهيوني".

وأضاف " لا يمكن أن نري الأخوة الأشقاء في مصر إلا وهم جنبا إلى جنب معنا في كل مراحل قضيتنا وصراعنا مع العدو ومن هذا المنطلق نري بان على مصر العروبة أن لاي كون لها مجرد شبهة المشاركة في حصار أهلنا بغزة وأن تستمر في مواقفها التاريخية البطولية والتي لا ترضي الضيم والظلم لشعبنا الفلسطيني المحتل".

وتوقع أبو مجاهد أن تحل هذه الإشكالية بسرعة وان يعود الحجاج الكرام عبر معبر رفح من حيث خرجوا برعاية مصرية كريمة قائلا "نحن على ثقة بأن الرئيس المصري والحكومة المصرية يسعون دائما للعمل على رفع الحصار ولن يكونوا عقبة في عودة الحجاج عبر معبر رفح البري".

يشار إلى أن مصر تعرضت لانتقادات كبيرة من قبل القيادة الفلسطينية في رام الله والدولة العبرية والولايات المتحدة لإقدامها على فتح معبر رفح لذهاب الحجاج لبيت الله الحرام قبل ثلاثة أسابيع.

[أبو جندل غزة]

حجاج غزة: تراجع مصري مخجل

عمان - فراس برس - يبدو ان الزيارة التي قام بها ايهود باراك وزير الحرب الاسرائيلي الي مصر، والتي التقي خلالها الرئيس حسني مبارك ومدير مخابراته العامة عمر سليمان بدأت تعطي ثمارها بشكل أسرع مما توقعه الكثيرون الذين اعتقدوا، ونحن منهم، ان الحكومة المصرية ستصمد في مواجهة الضغوط الابتزازية الإسرائيلية، وتتمسك بمواقفها الرافضة لها، خاصة تلك المتعلقة بالوضع الراهن في قطاع غزة المحتل.

فبعد ان مارست الحكومة المصرية حقها السيادي في السماح لحجاج قطاع غزة بالعبور من خلال معبر رفح لاداء فريضة الحج، ودون الاذعان للاملاءات الاسرائيلية برفض هذه الخطوة، ها هي تتراجع وبشكل مخجل، وتطالب هؤلاء الحجاج البالغ عددهم حوالي ثلاثة آلاف ان يوقعوا تعهدا بالعودة الي قطاع غزة عبر معبر كرم سالم الذي تريد الحكومة الاسرائيلية فرضه كبديل عن معبر رفح، ويخضع لسيطرتها بالكامل.

محافظ سيناء السيد احمد عبد الحميد اعلن يوم الجمعة انه تم اعداد مخيمات لايواء هؤلاء فور وصولهم الي العريش في اطار الاستعدادات المتخذة من جانب الحكومة المصرية، وهذا يعني ان اقامة هؤلاء قد تطول طالما انهم يرفضون العودة عبر المعابر الاسرائيلية، سواء معبر كرم سالم او معبر العوجة.

هذا التراجع المؤسف من قبل الحكومة المصرية يؤكد النظرية الاسرائيلية التي تقول بان الضغط والتهديد والوعيد هي الاسلوب الانجع في التعامل مع القاهرة، لان مواقف الحكومة المصرية قابلة للتغيير والتبديل بسرعة فائقة، إذا ما لوحت لها نظيرتها الاسرائيلية بورقة اللوبي اليهودي في واشنطن، واستخدامه الكونغرس لاشهار سيف المساعدات الامريكية لمصر والتهديد بتخفيضها.

فاللوبي اليهودي نجح في استصدار قرار من الكونغرس الامريكي ينص علي تخفيض المساعدات المالية لمصر بمقدار مئة مليون دولار، طالما لا تبذل الجهود المطلوبة والكافية لمنع تهريب الاسلحة من خلال الانفاق الي حركة المقاومة الاسلامية حماس التي تسيطر حاليا علي قطاع غزة.


هذا القرار أرعب الحكومة المصرية، وجعلها تتجاوب كليا مع الاملاءات الاسرائيلية فيما يبدو، واولها التضييق علي الحجاج الفلسطينيين والزج بهم في العراء، ومنعهم من العودة الي قطاع غزة بالطريقة نفسها التي غادروه بها اي عبر معبر رفح.

الحكومة الاسرائيلية تمارس ابشع انواع الابتزاز علي نظيرتها المصرية، والثانية لا تتردد في ابتزاز الحجاج الفلسطينيين، واستخدام معاناتهم كورقة لاثبات حسن نواياها تجاه واشنطن واسرائيل.

كنا نعتقد ان مصر الدولة الاقليمية العظمي لا يمكن ان تخضع للابتزاز الاسرائيلي، وتتقبل الاملاءات الاسرائيلية المهينة بشأن معبر رفح والمشاركة في حصار مليون ونصف المليون فلسطيني ومفاقمة معاناتهم الانسانية، خاصة ان باراك رفض رفضا مطلقا التجاوب مع المطالب المصرية في تعديل اتفاقات كامب ديفيد، بما يسمح بزيادة القوات المصرية في سيناء، ولكن يبدو ان اعتقادنا لم يكن في محله مطلقا، وثبت مرة اخري ان الحكومة المصرية اضعف من ان تصمد في وجه محاولات الابتزاز هذه، وتتمسك بابسط قراراتها السيادية التي تخدم مصالحها الاستراتيجية وامنها القومي.

[أبو جندل غزة]

الحجاج لا زالوا في عرض البحر يتهددهم خطر الصهاينة قبل الأخطار الأخرى

[أبو جندل غزة]

أرجو دمج هذا الموضوع مع موضوع التضامن مع حجاج غزة لزلزال السرايا
حتى لا يتم تشتيت الأعضاء
وبارك الله فيكم

[صاروخ السرايا]

[frame="10 80"]لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم[/frame]