بسم الله الرحمن الرحيم
"يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابرو ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون"
"يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابرو ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون"
يا أبناء سرايا القدس الميامين الصابرين المرابطين...يا جماهير وجحافل الحق الممتدة على ثرى فلسطين الحبيبة أنتم وحدكم يا أبناء الجهاد الإسلامي...
أيها الصامدون رغم بطش الاحتلال وجرائمه... أيها الصابرون المرابطون على ثرى فلسطين الغالية رغم قسوة الحصار وظلمه... أيها القابضون على جمرة الدين والوطن في زمن التخاذل والتراجع...أيها الأعزاء بدينكم وإيمانكم ... السائرون علي درب النبي وصحابته العظام وسلفهم الصالح المجاهد..
في هذه الأيام الصعبة بكل ما تحمل كلمة صعوبة من معنى ومدلول ...وفي
الوقت الذي تعلن فيه قيادة العدو المنهزمة بضرب حركة الجهاد الإسلامي تلك الحركة الربانية المنبتقة من المنهج الإسلامي واستهداف سرايا القدس الإمتداد الطبيعي لسرايا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بشكل كامل، وفي اللحظات التي تتساقط علينا صورايخ العدو من كل حدب وصوب ويسقط الشهيد تلو الشهيد والقائد تلو القائد ، ولكن حركتنا العملاقة وسرايانا القدسية تأبى الإنكسار والإستسلام و ترد من قلب فلسطين و من قلب المجازر والجراح و من جديد وبكل ثبات و تمكين كالبرق الخاطف والسيف البتار تزأر سرايانا القدسية سرايا القدس من على قمم جبال الخليل وتقسم بعزة الله وجلاله أن دماء القادة والشهداء لن تذهب هدرا وأن الرد سيكون موجعا وأشد على بني صهيون وبالفور تحركت خلايانا العسكرية تحفهم رعاية الله وتحفظهم آيات القرآن لتلقين هذا العدو درسا خاصا وضعت عليه بصمات سرايانا المظفرة وبرد نوعي من طرازه ومزلزل بحجمه العسكري وقلب موازين العدو العسكرية رأسا على عقب وأسدل أبطالنا ستار الموت عليهم في مغتصبة كريات أربع في جنوب الخليل، وصرخوا صرخة الأبطال دوت في غزة مؤكدين أن غزة والضفة وحدة جغرافية ملتحمة لن يستطيع هذا العدو بتقطيع أوصالهن، وأن دماء الشهداء لن تذهب هدرا ولا مكان لغاصب على أرضنا فالقصف بالقصف والدمار بالدمار والموت قادم على بني صهيون لا محالة، فمهما اشتدت حلكة الظلام وجسامة التحديات فإن معية الله مع المخلصين من عباده المتمسكين بشريعته.
أيها الصامدون رغم بطش الاحتلال وجرائمه... أيها الصابرون المرابطون على ثرى فلسطين الغالية رغم قسوة الحصار وظلمه... أيها القابضون على جمرة الدين والوطن في زمن التخاذل والتراجع...أيها الأعزاء بدينكم وإيمانكم ... السائرون علي درب النبي وصحابته العظام وسلفهم الصالح المجاهد..
في هذه الأيام الصعبة بكل ما تحمل كلمة صعوبة من معنى ومدلول ...وفي
الوقت الذي تعلن فيه قيادة العدو المنهزمة بضرب حركة الجهاد الإسلامي تلك الحركة الربانية المنبتقة من المنهج الإسلامي واستهداف سرايا القدس الإمتداد الطبيعي لسرايا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بشكل كامل، وفي اللحظات التي تتساقط علينا صورايخ العدو من كل حدب وصوب ويسقط الشهيد تلو الشهيد والقائد تلو القائد ، ولكن حركتنا العملاقة وسرايانا القدسية تأبى الإنكسار والإستسلام و ترد من قلب فلسطين و من قلب المجازر والجراح و من جديد وبكل ثبات و تمكين كالبرق الخاطف والسيف البتار تزأر سرايانا القدسية سرايا القدس من على قمم جبال الخليل وتقسم بعزة الله وجلاله أن دماء القادة والشهداء لن تذهب هدرا وأن الرد سيكون موجعا وأشد على بني صهيون وبالفور تحركت خلايانا العسكرية تحفهم رعاية الله وتحفظهم آيات القرآن لتلقين هذا العدو درسا خاصا وضعت عليه بصمات سرايانا المظفرة وبرد نوعي من طرازه ومزلزل بحجمه العسكري وقلب موازين العدو العسكرية رأسا على عقب وأسدل أبطالنا ستار الموت عليهم في مغتصبة كريات أربع في جنوب الخليل، وصرخوا صرخة الأبطال دوت في غزة مؤكدين أن غزة والضفة وحدة جغرافية ملتحمة لن يستطيع هذا العدو بتقطيع أوصالهن، وأن دماء الشهداء لن تذهب هدرا ولا مكان لغاصب على أرضنا فالقصف بالقصف والدمار بالدمار والموت قادم على بني صهيون لا محالة، فمهما اشتدت حلكة الظلام وجسامة التحديات فإن معية الله مع المخلصين من عباده المتمسكين بشريعته.
فبعد مباركة العملية من كل قلوبنا وبعد أن دوت زغاريد أمهاتنا في كل منزل وارتفع صوت التكبير في كل أزقة قطاع غزة الحبيب لايسعنا إلا أن نجدد العهد والبيعة لرسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه و نجدد البيعة أيضا لقائد مسيرة الجهاد والمقاومة للقابض على جمرة الدين في زمن الإنكسار والتراجع لأميننا العام وقائد مسيرة الجهاد المقدس.
فلنصرخ بصوت يخرج من قلوبنا ونملأ سماء فلسطين بل العالم بأسره :
[mark=000000]
بايعناك يا أبا عبد الله ... نجدد عهدنا وبيعتنا خلفك حتى تحرير ثرى فلسطين بالكامل... بايعناك أيها الأمين العام... لأننا نعلم وبيقين كامل أن حركة يقودها ذلك الرجل الرباني المخلص لن تنكسر أبداً بإذن الله... فليعلم الجميع أننا خلفك سائرين ولعدونا ضاربين ولراية الإسلام رافعين...
فالبيعة للدكتور الإمام الرباني المجاهد/ رمضان عبدالله شلح " أبا عبد الله"
بايعناك يا أبا عبد الله [/mark]
بايعناك يا أبا عبد الله ... نجدد عهدنا وبيعتنا خلفك حتى تحرير ثرى فلسطين بالكامل... بايعناك أيها الأمين العام... لأننا نعلم وبيقين كامل أن حركة يقودها ذلك الرجل الرباني المخلص لن تنكسر أبداً بإذن الله... فليعلم الجميع أننا خلفك سائرين ولعدونا ضاربين ولراية الإسلام رافعين...
فالبيعة للدكتور الإمام الرباني المجاهد/ رمضان عبدالله شلح " أبا عبد الله"
بايعناك يا أبا عبد الله [/mark]
تعليق