قال إبراهيم أبو النجا عضو قيادة حركة "فتح" في قطاع غزة إن "فتح" حريصة على إحياء ذكرى انطلاقتها.
وأضاف أبو النجا بتصريح صحفي سنحتفل بذكرى الانطلاقة بالطريقة التي تليق بها،مشيراً إلى أن إقامة المهرجان ليست هدفاً بحد ذاتها،خاصة وأن "فتح" أقامت مهرجاناً حاشداً في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس عرفات.
وقال" رفعنا في ذلك المهرجان شعار "يجب أن يرانا العالم" والرسالة وصلت، ولسنا من دعاة التظاهر كل يوم لأننا لا نبحث عن الاستعراضات ".
وأكد أبو النجا أن المهرجان هو إحدى الوسائل التي تعبر بها أية جهة من الجهات عن وجودها،لافتاً إلى أن "فتح" موجودة والمهرجان لن يزيدها قوة،مضيفاً أن كل تجمع فلسطيني ينطلق من الظروف والخصوصية التي يعيشها، وأن المهم ألا تمر ذكرى انطلاقة فتح دون أن يتم إحياؤها بما يليق.
وتابع لا نعتبر إقامة المهرجان حدثاً في حد ذاته سواء أقيم أو لم يقم،ونحن حريصون على أن تكون كل أشكال التعبير عن الانطلاقة موجودة في كل بيت فلسطيني.
ويشعر العديد من أبناء حركة "فتح" وأنصارها بالغضب عن الحديث عن عدم وجود توجه لإقامة مهرجان مركزي للانطلاقة،ويدعون إلى إقامة مهرجان الانطلاقة حتى لو فرقتها "حماس" بالقوة.
وتزخر المواقع الالكترونية والحوارية بدعوات أبناء "فتح" لإقامة المهرجان الذي هددت "حماس" بمنعه.
وسيضيء الفتحاويون الشموع وسيطلقون الألعاب النارية منتصف ليلة الأول من شهر كانون الثاني الذي يتزامن مع ذكرى انطلاقة حركة "فتح" التي أطلقت الرصاصة الأولى معلنة انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة، في وقت واحد من الليل في جميع مناطق قطاع غزة.
وتركت قيادة حركة "فتح" في قطاع غزة للأقاليم والمناطق حرية تحديد النشاطات الاحتفالية بذكرى انطلاقة "فتح".
وأضاف أبو النجا بتصريح صحفي سنحتفل بذكرى الانطلاقة بالطريقة التي تليق بها،مشيراً إلى أن إقامة المهرجان ليست هدفاً بحد ذاتها،خاصة وأن "فتح" أقامت مهرجاناً حاشداً في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس عرفات.
وقال" رفعنا في ذلك المهرجان شعار "يجب أن يرانا العالم" والرسالة وصلت، ولسنا من دعاة التظاهر كل يوم لأننا لا نبحث عن الاستعراضات ".
وأكد أبو النجا أن المهرجان هو إحدى الوسائل التي تعبر بها أية جهة من الجهات عن وجودها،لافتاً إلى أن "فتح" موجودة والمهرجان لن يزيدها قوة،مضيفاً أن كل تجمع فلسطيني ينطلق من الظروف والخصوصية التي يعيشها، وأن المهم ألا تمر ذكرى انطلاقة فتح دون أن يتم إحياؤها بما يليق.
وتابع لا نعتبر إقامة المهرجان حدثاً في حد ذاته سواء أقيم أو لم يقم،ونحن حريصون على أن تكون كل أشكال التعبير عن الانطلاقة موجودة في كل بيت فلسطيني.
ويشعر العديد من أبناء حركة "فتح" وأنصارها بالغضب عن الحديث عن عدم وجود توجه لإقامة مهرجان مركزي للانطلاقة،ويدعون إلى إقامة مهرجان الانطلاقة حتى لو فرقتها "حماس" بالقوة.
وتزخر المواقع الالكترونية والحوارية بدعوات أبناء "فتح" لإقامة المهرجان الذي هددت "حماس" بمنعه.
وسيضيء الفتحاويون الشموع وسيطلقون الألعاب النارية منتصف ليلة الأول من شهر كانون الثاني الذي يتزامن مع ذكرى انطلاقة حركة "فتح" التي أطلقت الرصاصة الأولى معلنة انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة، في وقت واحد من الليل في جميع مناطق قطاع غزة.
وتركت قيادة حركة "فتح" في قطاع غزة للأقاليم والمناطق حرية تحديد النشاطات الاحتفالية بذكرى انطلاقة "فتح".
تعليق