أكد الشيخ خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن حركة الجهاد ملتزمة بطريق الشهداء على الرغم من علمها بصعوبة هذه الطريق.
ونعى الشيخ البطش في تصريحات لمراسلنا القائد في سرايا القدس محمد عبد الله "أبو مرشد"، مؤكدا أن أبا مرشد لم يكن قائدا عاديا، بل كان مؤسسا لسرايا القدس أسوة بالقادة مقلد حميد وخالد الدحدوح وماجد الحرازين".
وأضاف: نحن في حركة الجهاد الإسلامي نعلن التزامنا بخيار المقاومة، ونلتزم بما مضى عليه الشهداء وسنكون الأوفياء لدمائهم".
وقال: نحن ندرك أن المطلوب الآن تصفية قادة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس التي أخذت على عاتقها أكثر من 90% من الصواريخ التي أطلقت تجاه أراضي العدو، ونعلم أن إسرائيل تحاول إيقاف الحركة بالقوة ومن خلال اغتيال قادتها، هذه طريقنا وهذه مقاومتنا، لن نحيد عنها، وندرك أن هذا الطريق صعب، ونعلم أن القدس غالية وتحتاج منا للتضحية والفداء".
وشدد القيادي البطش أن الاحتلال ليس لديه خطوط حمراء، وقد يقدم على اغتيال قادة سياسيين في حركة الجهاد الإسلامي، موضحا أن هذه الموجة من الضربات للحركة واستهداف قيادتها وبنيتها التحتية، يهدف لإضعافها وإجبارها على وقف المقاومة".
وتابع: الطريق طويل، والمعركة مفتوحة مع العدو، العدو مستعد أن يواجه هذا الشعب بأشد أدوات الظلم والإرهاب والكفر".
ودعا البطش قادة وعناصر الجهاد الإسلامي وسرايا القدس لأخذ الحيطة والحذر، وتغيير وسائل اتصالاتهم ومواصلاتهم "نحن بحاجة لأبناء سرايا القدس، وليفهموا أن العدو لن يوفر أحدا فيهم، أي هدف سيصل له العدو لن يتردد في ضربه".
وكان سبعة مقاومين فلسطينيين، بينهم خمسة من سرايا القدس، قد استشهدوا في أربع غارات إسرائيلية جنوب ووسط قطاع غزة.
واستهدفت إحدى هذه الغارات أحد أبرز قادة سرايا القدس في قطاع غزة محمد عبد الله" أبو مرشد" أثناء تواجده أمام منزله في منطقة المغراقة جنوب مدينة غزة.
ونعى الشيخ البطش في تصريحات لمراسلنا القائد في سرايا القدس محمد عبد الله "أبو مرشد"، مؤكدا أن أبا مرشد لم يكن قائدا عاديا، بل كان مؤسسا لسرايا القدس أسوة بالقادة مقلد حميد وخالد الدحدوح وماجد الحرازين".
وأضاف: نحن في حركة الجهاد الإسلامي نعلن التزامنا بخيار المقاومة، ونلتزم بما مضى عليه الشهداء وسنكون الأوفياء لدمائهم".
وقال: نحن ندرك أن المطلوب الآن تصفية قادة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس التي أخذت على عاتقها أكثر من 90% من الصواريخ التي أطلقت تجاه أراضي العدو، ونعلم أن إسرائيل تحاول إيقاف الحركة بالقوة ومن خلال اغتيال قادتها، هذه طريقنا وهذه مقاومتنا، لن نحيد عنها، وندرك أن هذا الطريق صعب، ونعلم أن القدس غالية وتحتاج منا للتضحية والفداء".
وشدد القيادي البطش أن الاحتلال ليس لديه خطوط حمراء، وقد يقدم على اغتيال قادة سياسيين في حركة الجهاد الإسلامي، موضحا أن هذه الموجة من الضربات للحركة واستهداف قيادتها وبنيتها التحتية، يهدف لإضعافها وإجبارها على وقف المقاومة".
وتابع: الطريق طويل، والمعركة مفتوحة مع العدو، العدو مستعد أن يواجه هذا الشعب بأشد أدوات الظلم والإرهاب والكفر".
ودعا البطش قادة وعناصر الجهاد الإسلامي وسرايا القدس لأخذ الحيطة والحذر، وتغيير وسائل اتصالاتهم ومواصلاتهم "نحن بحاجة لأبناء سرايا القدس، وليفهموا أن العدو لن يوفر أحدا فيهم، أي هدف سيصل له العدو لن يتردد في ضربه".
وكان سبعة مقاومين فلسطينيين، بينهم خمسة من سرايا القدس، قد استشهدوا في أربع غارات إسرائيلية جنوب ووسط قطاع غزة.
واستهدفت إحدى هذه الغارات أحد أبرز قادة سرايا القدس في قطاع غزة محمد عبد الله" أبو مرشد" أثناء تواجده أمام منزله في منطقة المغراقة جنوب مدينة غزة.
تعليق