أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نقلاً عن قناة الجزيرة:الداخلية الباكستانية تؤكد مقتل بي نظير بوتو في الانفجار الإستشهادي بروالبندي...
مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟
أحمد أبو عودة , شادي السباخي , مصطفى الخطيب , عرفات فرج الله , محمد أبو عامر , محمد القطراوي , سامر القريناوي
صحبتي وخير رفاقي , ما زال طيفكم الزاهي يعانق ذرانا
كل من يوالي أمريكا في العالم الإسلامي ينسف، إلا بعض أجزاء من عالمنا الإسلامي طبعاً! تذبح الخراف للعملاء!.
تعريف بعميلة أمريكا بوتو (التي عادت باتفاق أمريكي)
رتبط اسم السياسية الشابة بنظير بوتو يوما ما بالتحديث والديمقراطية ، لكن هذا كله توارى ليصبح اسمها مرتبطا بالفساد والثروة الفاحشة.
انحدرت بوتو من سلالة سياسية شهيرة في باكستان، كانت النظير لعائلة نهرو غاندي في جارتها وغريمتها الهند.
احتل والد بينظير، ذو الفقار علي بوتو، منصب رئيس وزراء باكستان في أوائل السبعينات، فكانت حكومته إحدى الحكومات القلائل التي لم يرأسها عسكري في العقود الثلاثة التي أعقبت الاستقلال.
ولدت بنظير بوتو في إقليم السند عام 1953، وتلقت تعليمها في جامعتي أكسفورد ببريطانيا وهارفارد بالولايات المتحدة، واستمدت مصداقيتها كسياسية من تراث والدها.
عناد وشغلت بينظير بوتو منصب رئيسة وزراء باكستان مرتين، ما بين عامي 1988 و1990، و ما بين عامي 1993و1996.
وفي الحالتين أقالها رئيس البلاد من منصبها بعد اتهامها بالفساد.
والإقالتان مجرد مرحلتين في حياة بوتو السياسية التي اجتاحتها العديد من حالات المد والجزر.
فقد كانت فور انتخابها لأول مرة ـ وفي قمة شعبيتها ـ إحدى أشهر القيادات النسائية في العالم.
وصورت نفسها ـ بشبابها وأناقتها ـ كالنقيض الحيوي للمؤسسة السياسية التي يهيمن عليها الرجال.
لكن بعد أن هوت من السلطة للمرة الثانية أصبح اسمها مرتبطا بالفساد وسوء الحكم.
تجلت صلابة وعناد بوتو أول ما تجلت لدى سجن الجنرال ضياء الحق لوالدها عام 1977 واتهامه بالقتل، وبعد عامين تم إعدام والدها.
وسجنت بوتو قبيل إعدام والدها، وقضت أغلبية السنوات الخمس من سجنها في حبس انفرادي، وقد وصفت تلك الفترة بشديدة القسوة.
أسست بوتو ـ خلال الفترات التي قضتها خارج السجن للعلاج ـ مكتبا لحزب الشعب الباكستاني في العاصمة البريطانية لندن، وبدأت حملة ضد الجنرال ضياء الحق.
عادت بينظير بوتو إلى باكستان عام 1986، وتجمعت في استقبالها حشود جماهيرية ضخمة.
وأصبحت رئيسة للوزراء بعد وفاة الجنرال ضياء الحق في انفجار طائرته عام 1988.
اتهامات بالفساد أثار آصف زرداري زوج بينظير بوتو الكثير من الجدل خلال فترتي حكمها.
كان لزرداري دور رئيسي أثناء حكم بينظير بوتو، واتهمته حكومات باكستانية عديدة باختلاس ملايين الدولارات من الدولة، وهي تهم ينكرها وتنكرها زوجته.
وجهت لزوج بوتو تهما عديدة بالفساد
كما اتهم بإيداع هذه الأموال في حسابات سرية في مصارف أوروبية متعددة.
ويجادل محللون بأن "طمع زوج بوتو" قد سارع في سقوطها.
غير أنه وبعد عشرة أعوام لم يتم بعد إثبات أي من نحو 18 تهمة بالفساد وارتكاب الجرائم أمام المحكمة على زرداري، وإن كان قد قضى 8 أعوام في السجن.
أطلق سراح زرداري عام 2004 بكفالة بعد اتهامات بأن التهم الموجهة إليه واهية، ولن تؤدي إلى إدانة.
وأنكرت بوتو بشدة الاتهامات الموجهة ضدها قائلة إن دوافعها سياسية.
وواجهت بوتو ـ حتى العفو عنها هذا الشهر ـ خمس اتهامات على الأقل بالفساد، لم تدن في أي منها.
لكنها أدينت عام 1999 بعدم المثول أمام المحكمة، إلا أن المحكمة العليا في باكستان نقضت هذا الحكم.
وظهرت بعيد إدانتها شرائط تسجيل عن محادثات بين قاض وعدد من كبار مساعدي رئيس الوزراء حينها "نواز شريف" تبين القاضي يتعرض لضغوط لإصدار حكم الإدانة.
غادرت بوتو باكستان في نفس العام ـ بعد إدانتها بوقت قصير ـ لتقيم في الخارج مع أولادها الثلاثة، فيما كان زوجها في السجن.
وظلت تلاحقها ـ حتى في الخارج ـ التساؤلات حول ثروتها وثروة زوجها.
وتقدمت بوتو باستئناف ضد إدانتها في المحاكم السويسرية بتنظيف الأموال.
في المنفى الاختياري أقامت بوتو مع أولادها الثلاثة بعد خروجهم من باكستان في دبي بالإمارات العربية المتحدة، حيث انضم إليها زوجها بعد الإفراج عنه عام 2004.
"محادثات بوتو مع مشرف خيانة للديمقراطية"
وكانت بوتو دائمة التردد على العواصم الغربية، لإلقاء محاضرات في جامعات ومؤسسات فكرية وللقاء مسؤولين حكوميين.
ثقة الجيش منعدمة ويقول مراقبون إن النظام العسكري الذي يحكم باكستان يرى في بينظير بوتو حليفا طبيعيا في محاولاته لعزل القوى الإسلامية والجماعات المسلحة التي ترعاها.
غير أنها كانت قد اعتذرت عن قبول عرض من الحكومة بترؤس حزبها حكومة الوحدة الوطنية بعد انتخابات عام 2002، والتي حصل الحزب فيها على أغلبية الأصوات.
وظهرت في العام الماضي كمنافسة قوية لتسلم السلطة في بلادها.
ويعتقد البعض في باكستان أن المحادثات السرية الأخيرة التي أجرتها مع النظام العسكري هي بمثابة الخيانة للقوى الديمقراطية، لأن هذه المحادثات عززت قبضة الجنرال برويز مشرف على السلطة.
فيما يقول آخرون إن الجيش قد يكون قد تغلب أخيرا على انعدام ثقته على مدى عقود طويلة ببوتو وحزبها ، وإن هذا يبشر الديمقراطية في البلاد بخير .
وترى القوى الغربية في بينظير بوتو زعيمة تتمتع بشعبية ولها توجهات ليبرالية قد تضفي بالشرعية على حكم الجنرال مشرف في "الحرب على الإرهاب"، شرعية هو في أمس الحاجة إليها.
عائلة ليست سعيدة وبينظير بوتو هي الأخيرة في حملة لواء التراث السياسي لوالدها.
فشقيقها الأكبر مرتضى ـ والذي كان يتوقع أن يلعب دورا متزايد الأهمية كزعيم للحزب ـ فر بعد سقوط والده إلى أفغانستان الشيوعية حينئذ.
ومن هناك ـ ومن عواصم عديدة في الشرق الأوسط ـ قاد جماعة مسلحة تحت اسم "ذو الفقار" ضد الحكم العسكري في باكستان.
وفاز مرتضى ـ وهو في المنفى ـ في انتخابات عام 1993، وعاد بعدها بوقت قصير ليقتل بالرصاص في ظروف غامضة عام 1996.
أما الشقيق الآخر شاهنواز ـ والذي كان له نشاطه السياسي لكن دون اللجوء للسلاح ـ فقد كان قد عثر عليه ميتا في شقته بالريفيرا الفرنسية عام 1985.
اذا كانت المناظلة بينظير بوتو تعادى المجاهدين
طيب شو بدكم تقولوا على مشرف اللى بيطارد المجاهدين منذ عام 2001
وقتل واعتقل العشرات من مجاهدين القاعدة وطالبان
بينظير بوتو كانت تعارض سياسات مشرف الموالية لامريكا
وكانت تقود تيار اسلامى كبير فى باكستان
ومن قام باغتيالها كان خائفا على كرسيه
بوتو كانت تجمع حب الملايين فى باكستان
يا شباب لازم نعرف الحقائق
وندرس الوضع الباكستانى
وبعدين بنرد على الموضوع
مشرف هو العميل الامريكى فى باكستان
وقد نفذ ابادة جماعية للمجاهدين
وهو ما عارضته بوتو واكثر من نصف الشعب الباكستانى والمحامين هم منصارى بوتو
التعديل الأخير تم بواسطة المحتسبة; الساعة 27-12-2007, 06:02 PM.
الهلاك لكل من يعادى المجاهدين ويقف فى صف الخائنين ويسوى معهم مشاورات ومناورات ومؤامرات لينقلب على الاسلاميين والمجاهدين
الله ينصر دينه وكاتبة وسنة نبيه وعبادة المجاهدين
رحم الله ذلك الاستشهادى واسكنه الفردوس الاعلى
جاءت عودة بوتو ضمن صققة أمريكية مع النظام الباكستاني لتعزيز نفوذهِ وتشكيل حلف لمواجهة الإسلاميين، وكانت هذه شأنها شأن العلمانيين قد تلقت دعما ومؤازرة من العلمانيين وأمريكا، وتم الترويج لها غلى أنها صاحبة تحديث وديموقراطية.
بطبيعة الحال
بوتو تظل الحصانة والحماية عليها أقل من العديم مشرف
مشرف عسكري ورئيس دولة وحاميته كبيرة جدا
ومن قال أن هذا اللا مشرف لم يتعرض لمحاولات اغتيال؟.
عندما يعادي أحدهم سياسة مشرف
لا يعني بأي حال من الأحوال انه أفضل من مشرف
أحمد أبو عودة , شادي السباخي , مصطفى الخطيب , عرفات فرج الله , محمد أبو عامر , محمد القطراوي , سامر القريناوي
صحبتي وخير رفاقي , ما زال طيفكم الزاهي يعانق ذرانا
اذا كانت المناظلة بينظير بوتو تعادى المجاهدين
طيب شو بدكم تقولوا على مشرف اللى بيطارد المجاهدين منذ عام 2001
وقتل واعتقل العشرات من مجاهدين القاعدة وطالبان
بينظير بوتو كانت تعارض سياسات مشرف الموالية لامريكا
وكانت تقود تيار اسلامى كبير فى باكستان
ومن قام باغتيالها كان خائفا على كرسيه
بوتو كانت تجمع حب الملايين فى باكستان
مشكور اخي
ولكن احب ان اعطيك معلومة
ان بوتو ومشرف
كلاهما كانا يتناحران لمن يقدم اكثر لامريكا
تعليق