تويت
جيش الاسلام ينفى علاقته بتفجيرات غزة ويدعو الى بناء دولة الاسلام فى ظل خلافة راشده بف
كشف تنظيم جيش الإسلام ، أنه ليس له أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بما يحدث من انفجارات داخل قطاع غزة ولم يكن لهم أي تعقيب لأنهم لا يريدون وضع أنفسهم في موضع الشك والاتهام والشبهة ، لأن الفتنة نار لعن الله موقدها'. ويذكر ان جيش الاسلام هو أحد التنظيمات الفلسطينية العسكرية والتي شاركت بخطف الجندي الإحتلالى جلعاد شاليط .
وفيما يتعلق بالأقاويل التي ترددت مؤخراُ حول تبعية تنظيم جيش الإسلام في فلسطين لتنظيم القاعدة العالمي قال التنظيم في حوار صحفى ، إنه يجوز أن يكون فكر الإخوان في تنظيم القاعدة والمبادئ التي يعملون علي أساسها قد تتطابق مع أفكار ومبادئ الإخوان في جيش الإسلام ، وهذا لا يعني التبعية للقاعدة بالمعني الشمولية للكلمة ، موضحاُ في الوقت ذاته بأن أي جماعة أو أشخاص أو أفراد يحملون راية التوحيد والجهاد وهم نشر الدعوة والدين علي منهاج الرسول صلي الله عليه وسلم لإعلاء كلمة لا اله إلا الله محمد رسول الله نحن وبكل فخر يشرفنا أن نكون خدم لهذه الفئة أو الجماعة أو الشخص'.
وأوضح التنظيم أن الهدف الذي انطلق منه جيش الإسلام مبني علي قول الرسول صلي الله عليه وسلم ' إذا أحب الله عبدا استعمله للدين '.
وحول موقفهم من انقلاب حماس الذي قامت به مؤخراُ قال التنظيم ' إن موقفنا بعد الحسم العسكري لا يزال ثابتاُ من دخول الانتخابات التشريعية وحكومة الوحدة الوطنية ولم يتغير ، و أن فلسطين والقدس أرض وقف إسلامية عربية ، لا يجوز لأي كائن أن يتنازل أو يفاوض عنها لأي سبب من الأسباب أو تحت أي ضغط مهما كلف الثمن ، و نحن نقول أن السلطة وهم زائل ولا ينفع العبد يوم القيامة وفي قبره الا عمله الصالح'.
وفيما يتعلق بموقفهم من الحفريات التي تقوم بها سلطات الإحتلال في القدس وبناء المستوطنات قال التنظيم ' نأمل من الله العلي القدير أن نكون ممن ينطبق عليهم قول الإسلام ' اللهم اجعل من أجسادنا جدارا يبني دولة الإسلام ومعولا يهدم دولة الكفر والطغيان وان نكون من الوقود المحروق من اجل نصرة المسجد الاقصى وصلاح هذه الأمة'.
وفي رده على سؤال حول الاتهامات التي وجهت لهم بأنهم تلقوا مليوني دولار مقابل الإفراج عن الصحفي البريطاني آلن جنستون قال ' بالنسبة لموضوع الأموال نحن نكتفي بقول القران والسنة ' وجعل رزقي تحت ظل رمحي' ، أما موضوع المليوني دولار الله ورسوله اعلم بذلك ولا نريد أن نتطرق لأي مشروع فتنة في هذا البلد امتنا الإسلامية في غني عنها'.
ووجه تنظيم جيش الإسلام رسالة لأبناء الشعب الفلسطيني في وداع عام 2007 واستقبال عام 2008 قائلين ' في بداية العام الجديد نتمنى من الله العلي القدير أن يوفق هذا الشعب لما فيه الخير والصلاح لهذه الدين وان تخمد نار الفتنة وأن نقف جميعاُ صفاُ واحداُ في وجه الغرب الكافر والقاصي والداني ممن يرغبون بالمتاجرة بدماء وممتلكات المسلمين ، وبناء دولة الإسلام في ظل الخلافة الراشدة والراشدة فقط علي منهاج رسولنا الكريم وصحبه الأخيار لنستكمل سوية مشوار تطهير الأرض من رجس الكفار والصليبين والغزاة'. حسب قوله'.
وفيما يتعلق بالأقاويل التي ترددت مؤخراُ حول تبعية تنظيم جيش الإسلام في فلسطين لتنظيم القاعدة العالمي قال التنظيم في حوار صحفى ، إنه يجوز أن يكون فكر الإخوان في تنظيم القاعدة والمبادئ التي يعملون علي أساسها قد تتطابق مع أفكار ومبادئ الإخوان في جيش الإسلام ، وهذا لا يعني التبعية للقاعدة بالمعني الشمولية للكلمة ، موضحاُ في الوقت ذاته بأن أي جماعة أو أشخاص أو أفراد يحملون راية التوحيد والجهاد وهم نشر الدعوة والدين علي منهاج الرسول صلي الله عليه وسلم لإعلاء كلمة لا اله إلا الله محمد رسول الله نحن وبكل فخر يشرفنا أن نكون خدم لهذه الفئة أو الجماعة أو الشخص'.
وأوضح التنظيم أن الهدف الذي انطلق منه جيش الإسلام مبني علي قول الرسول صلي الله عليه وسلم ' إذا أحب الله عبدا استعمله للدين '.
وحول موقفهم من انقلاب حماس الذي قامت به مؤخراُ قال التنظيم ' إن موقفنا بعد الحسم العسكري لا يزال ثابتاُ من دخول الانتخابات التشريعية وحكومة الوحدة الوطنية ولم يتغير ، و أن فلسطين والقدس أرض وقف إسلامية عربية ، لا يجوز لأي كائن أن يتنازل أو يفاوض عنها لأي سبب من الأسباب أو تحت أي ضغط مهما كلف الثمن ، و نحن نقول أن السلطة وهم زائل ولا ينفع العبد يوم القيامة وفي قبره الا عمله الصالح'.
وفيما يتعلق بموقفهم من الحفريات التي تقوم بها سلطات الإحتلال في القدس وبناء المستوطنات قال التنظيم ' نأمل من الله العلي القدير أن نكون ممن ينطبق عليهم قول الإسلام ' اللهم اجعل من أجسادنا جدارا يبني دولة الإسلام ومعولا يهدم دولة الكفر والطغيان وان نكون من الوقود المحروق من اجل نصرة المسجد الاقصى وصلاح هذه الأمة'.
وفي رده على سؤال حول الاتهامات التي وجهت لهم بأنهم تلقوا مليوني دولار مقابل الإفراج عن الصحفي البريطاني آلن جنستون قال ' بالنسبة لموضوع الأموال نحن نكتفي بقول القران والسنة ' وجعل رزقي تحت ظل رمحي' ، أما موضوع المليوني دولار الله ورسوله اعلم بذلك ولا نريد أن نتطرق لأي مشروع فتنة في هذا البلد امتنا الإسلامية في غني عنها'.
ووجه تنظيم جيش الإسلام رسالة لأبناء الشعب الفلسطيني في وداع عام 2007 واستقبال عام 2008 قائلين ' في بداية العام الجديد نتمنى من الله العلي القدير أن يوفق هذا الشعب لما فيه الخير والصلاح لهذه الدين وان تخمد نار الفتنة وأن نقف جميعاُ صفاُ واحداُ في وجه الغرب الكافر والقاصي والداني ممن يرغبون بالمتاجرة بدماء وممتلكات المسلمين ، وبناء دولة الإسلام في ظل الخلافة الراشدة والراشدة فقط علي منهاج رسولنا الكريم وصحبه الأخيار لنستكمل سوية مشوار تطهير الأرض من رجس الكفار والصليبين والغزاة'. حسب قوله'.
