دشن جهاز الأمن العام الصهيوني "شاباك" يوم الأربعاء الموافق 12-12-2007 موقعه الجديد على شبكة الانترنت، والهدف الأساسي من خدمات الموقع الجديد وفقا لما صرح به مصدر امني صهيوني هو ضم عملاء جدد لمنظومة الأمن الصهيونية والتعريف بأنشطتها.
ويفتح الموقع أبوابه للراغبين في الانضمام إلى منظومة الأمن الصهيوني من داخل وخارج دولة الكيان من خلال ملأ النموذج المطلوب، والموقع متاح للمستخدمين بثلاث لغات هي العبرية والانجليزية والعربية، وسيرفق به أرشيف لنماذج من المهام الخاصة التي قام بها "الشاباك" والتي لايضر نشرها بالأمن الصهيوني.
من جانبه صرح مصدر امني صهيوني لصحيفة "معاريف" العبرية بان من حق الجمهور الصهيوني أن يتعرف على جهود جهاز "الشاباك" ورجاله من اجل الحفاظ على امن دولة الكيان من خلال استعراض الموقع للتراث الاستخباري الصهويني، ومواقف حياتية لافراده الذين قضوا خلال تأدية مهامهم.
وسيتيح الموقع لرواده الاطلاع على دراسات أمنية وتقارير معلوماتية حول ما يسمى "الارهاب" بالإضافة إلى ملفات عن نشطاء وناشطات المقاومة الفلسطينية من خلال عرض مايريد "الشاباك" ايصاله لتضليل مستخدمي الانترنت بدولة الكيان والعالم.
الموقع سيتم تحديثه دوريا بالمعلومات والموضوعات من خلال المعنيين بالأمر والجديد في الأمر هو نشر أراء المتصفحين دون الحاجة لملأ استمارات تسجيل بالموقع.
فالحذر الحذر يا شباب الإسلام
ويفتح الموقع أبوابه للراغبين في الانضمام إلى منظومة الأمن الصهيوني من داخل وخارج دولة الكيان من خلال ملأ النموذج المطلوب، والموقع متاح للمستخدمين بثلاث لغات هي العبرية والانجليزية والعربية، وسيرفق به أرشيف لنماذج من المهام الخاصة التي قام بها "الشاباك" والتي لايضر نشرها بالأمن الصهيوني.
من جانبه صرح مصدر امني صهيوني لصحيفة "معاريف" العبرية بان من حق الجمهور الصهيوني أن يتعرف على جهود جهاز "الشاباك" ورجاله من اجل الحفاظ على امن دولة الكيان من خلال استعراض الموقع للتراث الاستخباري الصهويني، ومواقف حياتية لافراده الذين قضوا خلال تأدية مهامهم.
وسيتيح الموقع لرواده الاطلاع على دراسات أمنية وتقارير معلوماتية حول ما يسمى "الارهاب" بالإضافة إلى ملفات عن نشطاء وناشطات المقاومة الفلسطينية من خلال عرض مايريد "الشاباك" ايصاله لتضليل مستخدمي الانترنت بدولة الكيان والعالم.
الموقع سيتم تحديثه دوريا بالمعلومات والموضوعات من خلال المعنيين بالأمر والجديد في الأمر هو نشر أراء المتصفحين دون الحاجة لملأ استمارات تسجيل بالموقع.
فالحذر الحذر يا شباب الإسلام
تعليق