أكدت دراسة إسرائيلية أن صواريخ المقاومة الفلسطينية وقذائف الهاون تشكل اليوم السلاح الفلسطيني المركزي وتتوقع تزايد عددها وطول مداها وارتفاع مستوى دقتها وخطورة انفجارها.
وقدم مركز "المعلومات للاستخبارات والإرهاب"، رؤية إسرائيلية لاستخدام الفلسطينيين الصواريخ وقذائف الهاون منذ عام 2000، حجمها والسياسات المعتمدة من خلفها ونتائجها ومدى أثرها على سكان النقب الغربي.
ولفتت الدراسة إلى أن إطلاق الصواريخ والقذائف بدأ عام 2001، وأشارت إلى أنها تحولت تدريجيا لواحد من التهديدات المركزية للمنظمات الفلسطينية في قطاع غزة، وكشفت أن عددها بلغ حتى اليوم 2383 صاروخا، 40% منها استهدفت بلدة سديروت.
وترى المنظمات الفلسطينية، بحسب الدراسة، في الصواريخ والهاون جوابا بسيطا ومتوفرا ورخيصا للتفوق العسكري الإسرائيلي، قادراً على تشويش حياة المدنيين وزعزعة النسيج الاجتماعي وتجاوز الجدار.
وأضافت: كما يستطيع هذا الجواب خلق "ميزان رعب" يصعِّب محاولات الإحباط والوقاية الإسرائيلية.
وترى الدراسة أن الفهم الفلسطيني الاستراتيجي هذا مستوحى بالأساس من نموذج حزب الله، وتشير إلى أن الفلسطينيين في القطاع يستعينون بإيران وسوريا في مجالات التدريب وامتلاك الصواريخ.
وشددت الدراسة على أن الأضرار الناجمة عن الصواريخ بالنسبة للمستوطنين في دائرة الخطر(190 ألفاً) لا تقاس فقط بالأرقام وبعدد القتلى والجرحى وبمجمل الخسائر، لافتة إلى التأثير السيكولوجي المتراكم عليهم وإلى الضرر الكبير اللاحق بشعور الأمن والأمان. وأضافت الدراسة “تطال الصواريخ هذه النسيج الاجتماعي للإسرائيليين في النقب الغربي وتتسبب بهجرتهم من المنطقة خاصة في سديروت وتعرض الجيش والمستوى السياسي لانتقادات حادة".
وقدم مركز "المعلومات للاستخبارات والإرهاب"، رؤية إسرائيلية لاستخدام الفلسطينيين الصواريخ وقذائف الهاون منذ عام 2000، حجمها والسياسات المعتمدة من خلفها ونتائجها ومدى أثرها على سكان النقب الغربي.
ولفتت الدراسة إلى أن إطلاق الصواريخ والقذائف بدأ عام 2001، وأشارت إلى أنها تحولت تدريجيا لواحد من التهديدات المركزية للمنظمات الفلسطينية في قطاع غزة، وكشفت أن عددها بلغ حتى اليوم 2383 صاروخا، 40% منها استهدفت بلدة سديروت.
وترى المنظمات الفلسطينية، بحسب الدراسة، في الصواريخ والهاون جوابا بسيطا ومتوفرا ورخيصا للتفوق العسكري الإسرائيلي، قادراً على تشويش حياة المدنيين وزعزعة النسيج الاجتماعي وتجاوز الجدار.
وأضافت: كما يستطيع هذا الجواب خلق "ميزان رعب" يصعِّب محاولات الإحباط والوقاية الإسرائيلية.
وترى الدراسة أن الفهم الفلسطيني الاستراتيجي هذا مستوحى بالأساس من نموذج حزب الله، وتشير إلى أن الفلسطينيين في القطاع يستعينون بإيران وسوريا في مجالات التدريب وامتلاك الصواريخ.
وشددت الدراسة على أن الأضرار الناجمة عن الصواريخ بالنسبة للمستوطنين في دائرة الخطر(190 ألفاً) لا تقاس فقط بالأرقام وبعدد القتلى والجرحى وبمجمل الخسائر، لافتة إلى التأثير السيكولوجي المتراكم عليهم وإلى الضرر الكبير اللاحق بشعور الأمن والأمان. وأضافت الدراسة “تطال الصواريخ هذه النسيج الاجتماعي للإسرائيليين في النقب الغربي وتتسبب بهجرتهم من المنطقة خاصة في سديروت وتعرض الجيش والمستوى السياسي لانتقادات حادة".
ستبقا سرايا القدس الدرع الواقى لهذا الشعب بجانب كتائب القسام
اللهم وحد صفوف كتائب القسام وسرايا القدس تحت راية واحدة اللهم امين واجعلها وحدة اسلامية فى بلاد الرباط55:5 55:5 55:5 55:5 55:5 55:5 55:5
تعليق