أكد شلومو غازيت, رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي سابقاً, أن حوار حماس معناه مس خطير بالسياسة القاطعة لإسرائيل، المؤيدة لحكومة محمود عباس ومحاولة هذه الحكومة إسقاط حكم إسماعيل هنية في القطاع.
وبيّن غازيت في معرض مقالٍ له نشر في صحيفة "معاريف" العبرية اليوم الاثنين, أن السير نحو الهدنة سيكون فيه مثابة اعتراف بفشل خطواتنا العسكرية، التي قال:" إنها جاءت لتلحق الهزيمة بإرهاب الصواريخ وقذائف الهاون التي تطلق المرة تلو الأخرى نحو "سديروت" وبلدات غلاف غزة".
واعتبر غازيت أن التقديرات والمخاوف من التهدئة هو أن تستغل الفصائل الفلسطينية وقف النار في القطاع لترتاح وتنتعش وتعيد تنظيم صفوفها جيداً ولتهريب السلاح، وتطوير الوسائل القتالية وإنتاجها ذاتيا سواء كماً أو نوعاً.
وتوقع مسؤول شعبة الاستخبارات السابق في الجيش الإسرائيلي, أن تقدم إسرائيل على بديل محتم للهدنة وهو القيام بحملة برية واسعة النطاق للسيطرة على القطاع.
وأشار غازيت إلى أن القيام بمثل هذه الحملة لن تؤدي إلى حل، بل ستكون لها – فضلا عن الخسائر والإصابات – آثار سياسية من الصعب في هذه المرحلة تقدير وزنها, متوقعاً أنها قد تؤدي إلى قطع الاتصالات السياسة مع حكومة عباس.
وبيّن غازيت في معرض مقالٍ له نشر في صحيفة "معاريف" العبرية اليوم الاثنين, أن السير نحو الهدنة سيكون فيه مثابة اعتراف بفشل خطواتنا العسكرية، التي قال:" إنها جاءت لتلحق الهزيمة بإرهاب الصواريخ وقذائف الهاون التي تطلق المرة تلو الأخرى نحو "سديروت" وبلدات غلاف غزة".
واعتبر غازيت أن التقديرات والمخاوف من التهدئة هو أن تستغل الفصائل الفلسطينية وقف النار في القطاع لترتاح وتنتعش وتعيد تنظيم صفوفها جيداً ولتهريب السلاح، وتطوير الوسائل القتالية وإنتاجها ذاتيا سواء كماً أو نوعاً.
وتوقع مسؤول شعبة الاستخبارات السابق في الجيش الإسرائيلي, أن تقدم إسرائيل على بديل محتم للهدنة وهو القيام بحملة برية واسعة النطاق للسيطرة على القطاع.
وأشار غازيت إلى أن القيام بمثل هذه الحملة لن تؤدي إلى حل، بل ستكون لها – فضلا عن الخسائر والإصابات – آثار سياسية من الصعب في هذه المرحلة تقدير وزنها, متوقعاً أنها قد تؤدي إلى قطع الاتصالات السياسة مع حكومة عباس.
تعليق