أعلنت نقابة العاملين في الوظيفة العمومية، مساء اليوم، عن صرف رواتب ما يقارب ثمانون ألف موظف مدني من خلال المنحة الأوروبية للموظفين والبالغ قيمتها ألف وخمسمائة شيكل (1500 شيكل)، خلال الأيام العشرة القادمة.
وذكر معين عنساوي أمين سر النقابة، في بيان صحفي أن آلية صرف المنحة ستستغرق ما يقارب عشرة أيام، نظرا لأن الآلية تقضي بأن لا تزيد دفعة الموظفين المحول لهم المنحة عن خمسة وعشرين ألف موظف في كل تحويلة وهذه العملية تستغرق من 4-5 أيام.
من جهة أخرى، أشار عنساوي إلى أن النقابة شرعت في متابعة مجموعة من الملفات الخاصة بالموظفين الذين اتخذ بحقهم إجراءات تعسفية وعقابية من قبل الحكومة.
وبين أن النقابة استطاعت إغلاق مجموعة من هذه الملفات لصالح الأخوة الموظفين ولا زالت مجموعة أخرى من الملفات قيد الدراسة بانتظار رد رسمي من الوزراء والمسؤولين ذوي العلاقة.
وتعقيباً على استخدام مقرات الوزارات والمؤسسات الرسمية والسيارات الحكومية لأغراض خارجة عن الأهداف الخاصة بها، حمل عنساوي مسؤولية هذا التصرف لمن هم في موقع المسؤولية من وزراء ومسؤولين إداريين.
وأهاب بالموظفين عدم تعريض أنفسهم وحياتهم للخطر، وإذا ما شعروا بأن الخطر يتهدد حياتهم، فان عليهم مغادرة موقع العمل الرسمي فورا أو عدم الالتحاق بالعمل لحين زوال الخطر، مؤكداً أن حياة الموظفين والموظفات هي أعز ما نملك وعلينا جميعا الحفاظ عليها.
وذكر معين عنساوي أمين سر النقابة، في بيان صحفي أن آلية صرف المنحة ستستغرق ما يقارب عشرة أيام، نظرا لأن الآلية تقضي بأن لا تزيد دفعة الموظفين المحول لهم المنحة عن خمسة وعشرين ألف موظف في كل تحويلة وهذه العملية تستغرق من 4-5 أيام.
من جهة أخرى، أشار عنساوي إلى أن النقابة شرعت في متابعة مجموعة من الملفات الخاصة بالموظفين الذين اتخذ بحقهم إجراءات تعسفية وعقابية من قبل الحكومة.
وبين أن النقابة استطاعت إغلاق مجموعة من هذه الملفات لصالح الأخوة الموظفين ولا زالت مجموعة أخرى من الملفات قيد الدراسة بانتظار رد رسمي من الوزراء والمسؤولين ذوي العلاقة.
وتعقيباً على استخدام مقرات الوزارات والمؤسسات الرسمية والسيارات الحكومية لأغراض خارجة عن الأهداف الخاصة بها، حمل عنساوي مسؤولية هذا التصرف لمن هم في موقع المسؤولية من وزراء ومسؤولين إداريين.
وأهاب بالموظفين عدم تعريض أنفسهم وحياتهم للخطر، وإذا ما شعروا بأن الخطر يتهدد حياتهم، فان عليهم مغادرة موقع العمل الرسمي فورا أو عدم الالتحاق بالعمل لحين زوال الخطر، مؤكداً أن حياة الموظفين والموظفات هي أعز ما نملك وعلينا جميعا الحفاظ عليها.