بعد إنجاز كتائب القسام بالكشف عن عملاء كانوا وراء عمليات إغتيال وعمالة … سارعت أبواق الإعلام الأصفر الدجالة كعادتها بإختلاق الأكاذيب والشائعات لإيهام الرأى العام بأنهم من القسام وهم فى حقيقة الأمر غالبيتهم من أجهزة العمالة الأمنية البائدة فكان الرد الشافى والواقعى من أبو عبيدة …..
غزة – فلسطين الآن – خاص – نفى الناطق باسم كتائب القسام بشدة التصريحات التي نشرتها بعض وكالات الأنباء حول اعتقال مجاهدين من كتائب القسام بتهمة التعامل مع العدو الإسرائيلي موضحاً أن جهاز الأمن الداخلي التابع لوزارة الداخلية قام باعتقال بعض الأشخاص بشبهة التعامل مع الاحتلال الصهيوني ، مشيراً إلى أن هؤلاء الأشخاص الذين تم اعتقالهم لا يتبعون كتائب القسام على الإطلاق ولا علاقة لهم بالجناح العسكري لحماس أو بحركة حماس من قريب أو من بعيد وقد جاء ذلك في تصريحاتٍ خاصة لشبكة فلسطين الآن .
وأشاد أبو عبيدة بالخطوة التي قام بها جهاز الأمن الداخلي قائلاً :” هذا دور أجهزة الأمن الوطنية الذي نقدره وهذا تطور نوعي في عمل أجهزة أمن الحكومة الشرعية في قطاع غزة على عكس الأجهزة الأمنية السابقة التي وضعها الاحتلال والتي كانت تكر العملاء الكبار وتضعهم في مواقع هامة ومناصب مرموقة “.
وأضاف أبو عبيدة :”ما صرّحت به بعض المواقع الالكترونية من اتهامات وأكاذيب هي نوع من التلفيق المعتاد والهجمة الإعلامية الصهيوفتحاوية التي تستهدف حركة حماس العملاقة وكتائبها المظفّرة، ونحن نستغرب كيف لمثل هؤلاء أن يتّهموا مجاهدي القسام ويطعنوا في سمعة كتائب القسام التي قدّمت الشهداء بالمئات في الوقت الذي كان هؤلاء في مواخير العار والرذيلة والعمالة للاحتلال، “فعجباً لمن كان بيته من زجاج أن يرمي الناس بالأحجار” .
وأكد أبو عبيدة أن كتائب القسام كشفت بعض خيوط عمليات الاغتيال في قطاع غزة في فترات مختلفة لكن لم يثبت ولا في أي مرة أن أحد مجاهدي أو عناصر القسام قد جنّده العدو لصالحه بل على العكس من ذلك فإن معظم العملاء الذين تم اكتشافهم هم من عناصر الأجهزة الأمنية السابقة وليس أدل على ذلك من وثائق الخيانة والعمالة التي اكتشفت في مقرات الأجهزة الأمنية كما أوضح أبو عبيدة .
وقال أبو عبيدة :”على المتعاونين مع الاحتلال من حركة فتح أن يتوقفوا عن اتهاماتهم الباطلة، فنحن لسنا سواء يا زبانية عباس، نحن ندفع ثمن التمسك بالثوابت والمحافظة على المقاومة من دماء شبابنا وقادتنا الأطهار، أما من يعانق الاحتلال ويقبّل القاتل أولمرت والمجرم باراك ويتبادل معهما الابتسامات أمام العالم؛ فعليه أن يخجل من نفسه فهذه هي قمة الخيانة للوطن والقضية “.
وشدد أبو عبيدة بأن كل هذه المحاولات المشبوهة التي تهدف للنيل من كتائب القسام وحركة حماس هي محاولات يائسة تنم عن الضعف الذي يعاني منه هؤلاء المنافقين الذين يحاولون رمي الأصحاء بأسقامهم وتصدير عللهم للشرفاء الأنقياء.
غزة – فلسطين الآن – خاص – نفى الناطق باسم كتائب القسام بشدة التصريحات التي نشرتها بعض وكالات الأنباء حول اعتقال مجاهدين من كتائب القسام بتهمة التعامل مع العدو الإسرائيلي موضحاً أن جهاز الأمن الداخلي التابع لوزارة الداخلية قام باعتقال بعض الأشخاص بشبهة التعامل مع الاحتلال الصهيوني ، مشيراً إلى أن هؤلاء الأشخاص الذين تم اعتقالهم لا يتبعون كتائب القسام على الإطلاق ولا علاقة لهم بالجناح العسكري لحماس أو بحركة حماس من قريب أو من بعيد وقد جاء ذلك في تصريحاتٍ خاصة لشبكة فلسطين الآن .
وأشاد أبو عبيدة بالخطوة التي قام بها جهاز الأمن الداخلي قائلاً :” هذا دور أجهزة الأمن الوطنية الذي نقدره وهذا تطور نوعي في عمل أجهزة أمن الحكومة الشرعية في قطاع غزة على عكس الأجهزة الأمنية السابقة التي وضعها الاحتلال والتي كانت تكر العملاء الكبار وتضعهم في مواقع هامة ومناصب مرموقة “.
وأضاف أبو عبيدة :”ما صرّحت به بعض المواقع الالكترونية من اتهامات وأكاذيب هي نوع من التلفيق المعتاد والهجمة الإعلامية الصهيوفتحاوية التي تستهدف حركة حماس العملاقة وكتائبها المظفّرة، ونحن نستغرب كيف لمثل هؤلاء أن يتّهموا مجاهدي القسام ويطعنوا في سمعة كتائب القسام التي قدّمت الشهداء بالمئات في الوقت الذي كان هؤلاء في مواخير العار والرذيلة والعمالة للاحتلال، “فعجباً لمن كان بيته من زجاج أن يرمي الناس بالأحجار” .
وأكد أبو عبيدة أن كتائب القسام كشفت بعض خيوط عمليات الاغتيال في قطاع غزة في فترات مختلفة لكن لم يثبت ولا في أي مرة أن أحد مجاهدي أو عناصر القسام قد جنّده العدو لصالحه بل على العكس من ذلك فإن معظم العملاء الذين تم اكتشافهم هم من عناصر الأجهزة الأمنية السابقة وليس أدل على ذلك من وثائق الخيانة والعمالة التي اكتشفت في مقرات الأجهزة الأمنية كما أوضح أبو عبيدة .
وقال أبو عبيدة :”على المتعاونين مع الاحتلال من حركة فتح أن يتوقفوا عن اتهاماتهم الباطلة، فنحن لسنا سواء يا زبانية عباس، نحن ندفع ثمن التمسك بالثوابت والمحافظة على المقاومة من دماء شبابنا وقادتنا الأطهار، أما من يعانق الاحتلال ويقبّل القاتل أولمرت والمجرم باراك ويتبادل معهما الابتسامات أمام العالم؛ فعليه أن يخجل من نفسه فهذه هي قمة الخيانة للوطن والقضية “.
وشدد أبو عبيدة بأن كل هذه المحاولات المشبوهة التي تهدف للنيل من كتائب القسام وحركة حماس هي محاولات يائسة تنم عن الضعف الذي يعاني منه هؤلاء المنافقين الذين يحاولون رمي الأصحاء بأسقامهم وتصدير عللهم للشرفاء الأنقياء.
تعليق