أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين على لسان أحد قادتها الاخ خالد البطش رفضها القاطع للتهدئة مع الاحتلال الصهيوني في الوقت الذي يتم فيه استباحة الدم الفلسطيني واغتيال أبرز قادتها وعلى رأسهم القائد ماجد الحرازين.
وقال البطش:"لا مجال لاقتراح التهدئة في ظل تواصل الاجتياحات والمجاز الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني".
وتابع:"إن دولة الكيان في مرحلة هجومية، ويجب الحديث عن التصدي للعدوان الصهيوني والثار لدماء شهدائنا في قطاع غزة وجنين"، مشيرا إلى انه لا يمكن لأحد أن يفرض على حركة الجهاد الإسلامي التهدئة لأنها حركة مقاومة.
وأوضح الشيخ البطش أن العدو عندما يبحث عن تهدئة من طرف واحد فإن ذلك يعني تواصل جرائمه لكسر عزيمة الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى سياسة العدو الصهيوني أصبحت مكشوفة حينما يتحدث عن تهدئة في ظل ارتكابه الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وتابع القيادي في الجهاد الإسلامي:"إذا قرر العدو الصهيوني وقف جرائمه وعدوانه بحق شعبنا وفتح المعابر ورفع الحصار فهذا من حق شعبنا"، مؤكدا أن أي فعل تقوم به حركة الجهاد الإسلامي فو لصالح الشعب الفلسطيني ولا يمكنها ن تتحدث عن تهدئة قبل الرد على جرائم الاحتلال.
وحول اللقاءات الفلسطينية مع العدو الصهيونية جددت حركة الجهاد الإسلامي رفضها لكافة اللقاءات الفلسطينية مع الاحتلال الصهيوني في ظل تواصل حمام الدم من قبل المجرم الصهيوني، مطالبا الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوقف لقاءاته العبثية مع العدو الصهيوني، منوها إلى أن استمرار المفاوضات واللقاءات رسالة للعدو الصهيوني باستمرار حماقاته وعدوانه ضد الشعب الفلسطيني.
واستطرد قائلا:"إن اللقاءات الفلسطينية الصهيوني تكرس مفهوم القوي والضعيف وتتعالي على الدم الفلسطيني".
وقال البطش:"لا مجال لاقتراح التهدئة في ظل تواصل الاجتياحات والمجاز الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني".
وتابع:"إن دولة الكيان في مرحلة هجومية، ويجب الحديث عن التصدي للعدوان الصهيوني والثار لدماء شهدائنا في قطاع غزة وجنين"، مشيرا إلى انه لا يمكن لأحد أن يفرض على حركة الجهاد الإسلامي التهدئة لأنها حركة مقاومة.
وأوضح الشيخ البطش أن العدو عندما يبحث عن تهدئة من طرف واحد فإن ذلك يعني تواصل جرائمه لكسر عزيمة الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى سياسة العدو الصهيوني أصبحت مكشوفة حينما يتحدث عن تهدئة في ظل ارتكابه الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وتابع القيادي في الجهاد الإسلامي:"إذا قرر العدو الصهيوني وقف جرائمه وعدوانه بحق شعبنا وفتح المعابر ورفع الحصار فهذا من حق شعبنا"، مؤكدا أن أي فعل تقوم به حركة الجهاد الإسلامي فو لصالح الشعب الفلسطيني ولا يمكنها ن تتحدث عن تهدئة قبل الرد على جرائم الاحتلال.
وحول اللقاءات الفلسطينية مع العدو الصهيونية جددت حركة الجهاد الإسلامي رفضها لكافة اللقاءات الفلسطينية مع الاحتلال الصهيوني في ظل تواصل حمام الدم من قبل المجرم الصهيوني، مطالبا الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوقف لقاءاته العبثية مع العدو الصهيوني، منوها إلى أن استمرار المفاوضات واللقاءات رسالة للعدو الصهيوني باستمرار حماقاته وعدوانه ضد الشعب الفلسطيني.
واستطرد قائلا:"إن اللقاءات الفلسطينية الصهيوني تكرس مفهوم القوي والضعيف وتتعالي على الدم الفلسطيني".
تعليق