فتح الياسر :نرحب بهدنة متبادلة دون المساس بالحقوق والثوابت
غزة – فلسطين الآن – رحبت حركة فتح الياسر بأي هدنة مرتقبة متبادلة بين الجانبين الفلسطيني والكيان الصهيوني على قاعدة وقف كافة أشكال الاعتداءات الصهيونية من اجتياحات واغتيالات التي تمارسها قوات الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في مدنه وقراه وفتح كافة المعابر أمام حركة المسافرين والبضائع من وإلى قطاع غزة بدون قيود مقابل وقف هجمات المقاومة الصاروخية.
وحذرت حركة فتح الياسر من مدى خطورة انعكاس التصريحات المتداولة عن لسان بعض وزراء العدو الصهيوني بالمطالبة في التوصل إلى هدنة متبادلة مع حركة حماس على حد زعمهم .
وقالت الحركة في بيانٍ وصل شبكة فلسطين الآن نسخةً عنه أن تلك التصريحات من الممكن أن تكون العصا التي يتم التلويح بها للفريق الفلسطيني المفاوض المكلف من قبل عباس بهدف إرغامه على تقديم المزيد من التنازلات على حساب الحقوق و الثوابت الوطنية الفلسطينية أو أن البديل هو التفاوض مع حركة حماس وهذا ما ترفضه حكومة فياض وعباس .
وأكدت الحركة على ضرورة استمرار المقاومة في حال استمر الكيان الصهيوني المحتل في عناده وغطرسته بمواصلة الاعتداءات على الشعب الفلسطيني والبقاء على المقاومة كخيار استراتيجي لاسترجاع الحقوق المسلوبة وفي مقدمتها القدس وحق العودة للاجئين الفلسطينيين .
غزة – فلسطين الآن – رحبت حركة فتح الياسر بأي هدنة مرتقبة متبادلة بين الجانبين الفلسطيني والكيان الصهيوني على قاعدة وقف كافة أشكال الاعتداءات الصهيونية من اجتياحات واغتيالات التي تمارسها قوات الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في مدنه وقراه وفتح كافة المعابر أمام حركة المسافرين والبضائع من وإلى قطاع غزة بدون قيود مقابل وقف هجمات المقاومة الصاروخية.
وحذرت حركة فتح الياسر من مدى خطورة انعكاس التصريحات المتداولة عن لسان بعض وزراء العدو الصهيوني بالمطالبة في التوصل إلى هدنة متبادلة مع حركة حماس على حد زعمهم .
وقالت الحركة في بيانٍ وصل شبكة فلسطين الآن نسخةً عنه أن تلك التصريحات من الممكن أن تكون العصا التي يتم التلويح بها للفريق الفلسطيني المفاوض المكلف من قبل عباس بهدف إرغامه على تقديم المزيد من التنازلات على حساب الحقوق و الثوابت الوطنية الفلسطينية أو أن البديل هو التفاوض مع حركة حماس وهذا ما ترفضه حكومة فياض وعباس .
وأكدت الحركة على ضرورة استمرار المقاومة في حال استمر الكيان الصهيوني المحتل في عناده وغطرسته بمواصلة الاعتداءات على الشعب الفلسطيني والبقاء على المقاومة كخيار استراتيجي لاسترجاع الحقوق المسلوبة وفي مقدمتها القدس وحق العودة للاجئين الفلسطينيين .
تعليق