تويت
أكد الشيخ خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن حركته لا يمكن أن تطرح موضوع التهدئة ولا مجال لها في وقت تواصل فيه حكومة الاحتلال سياسات الاغتيال والتوغلات والقتل بحق أبناء شعبنا.
وأضاف القيادي البطش في تصريحات لإذاعة القدس من غزة صباح اليوم :" أن "إسرائيل" تطرح مسألة التهدئة بعد كل موجة دم تقوم بها ضد أبناء شعبنا وبالتالي نحن نقول "إسرائيل" يجب أن تدفع ثمن هذه الجرائم ولا يمكن لنا في حركة الجهاد الإسلامي أن نتحدث في مسألة التهدئة قبل أن يدفع المجرم ثمناً عدوانه.
وأوضح القيادي البطش أنه لا احد يفرض على حركة الجهاد الإسلامي التهدئة، مشيراً إلي أن حركته حركة مقاومة وجهاد في سبل الله والدفاع عن أبناء شعبها ، مضيفاً :" نحن نقول أبناء شعبنا دماءهم تسيل في قطاع غزة، وقباطيا وجنين وعندما تبحث قيادة العدو عن تهدئة من طرف واحد وتبقي عدوانها على الشعب الفلسطيني فهذا شأنها هي تواصل جرائمها ثم تحاول أن تبرد الأجواء من خلال رمي هذا المصطلح ورمي الفكرة في الشارع الفلسطيني لكي تهدئ من عزائم أناس وتهد من عزام المجاهدين، ثم تفاجئنا باغتيالات مرة أخرى.
كما أوضح القيادي في الجهاد الإسلامي أنه إذا قرر العدو أن يوقف عدوانه على أبناء شعبنا ويفتح المعابر ويرفع الحصار فهذا شيء من حق الشعب ولكن هذا الشيء يجب أن يكون بعيد عن موضوع التهدئة.
وفيما يتعلق بتواصل المفاوضات بين الطاقمين الفلسطيني والإسرائيلي جدد القيادي البطش موقف الحركة الرافض لهذه المفاوضات قائلاً:" نحن نعتبر هذه اللقاءات عبثية وهي تأتي بعد موجة من الاغتيالات والدماء وكأننا نوافق على هذا المسلسل الدموي من قبل إسرائيل هذه اللقاءات مرفوضة ويجب أن تتوقف عنها السلطة الفلسطينية".
وأضاف القيادي البطش في تصريحات لإذاعة القدس من غزة صباح اليوم :" أن "إسرائيل" تطرح مسألة التهدئة بعد كل موجة دم تقوم بها ضد أبناء شعبنا وبالتالي نحن نقول "إسرائيل" يجب أن تدفع ثمن هذه الجرائم ولا يمكن لنا في حركة الجهاد الإسلامي أن نتحدث في مسألة التهدئة قبل أن يدفع المجرم ثمناً عدوانه.
وأوضح القيادي البطش أنه لا احد يفرض على حركة الجهاد الإسلامي التهدئة، مشيراً إلي أن حركته حركة مقاومة وجهاد في سبل الله والدفاع عن أبناء شعبها ، مضيفاً :" نحن نقول أبناء شعبنا دماءهم تسيل في قطاع غزة، وقباطيا وجنين وعندما تبحث قيادة العدو عن تهدئة من طرف واحد وتبقي عدوانها على الشعب الفلسطيني فهذا شأنها هي تواصل جرائمها ثم تحاول أن تبرد الأجواء من خلال رمي هذا المصطلح ورمي الفكرة في الشارع الفلسطيني لكي تهدئ من عزائم أناس وتهد من عزام المجاهدين، ثم تفاجئنا باغتيالات مرة أخرى.
كما أوضح القيادي في الجهاد الإسلامي أنه إذا قرر العدو أن يوقف عدوانه على أبناء شعبنا ويفتح المعابر ويرفع الحصار فهذا شيء من حق الشعب ولكن هذا الشيء يجب أن يكون بعيد عن موضوع التهدئة.
وفيما يتعلق بتواصل المفاوضات بين الطاقمين الفلسطيني والإسرائيلي جدد القيادي البطش موقف الحركة الرافض لهذه المفاوضات قائلاً:" نحن نعتبر هذه اللقاءات عبثية وهي تأتي بعد موجة من الاغتيالات والدماء وكأننا نوافق على هذا المسلسل الدموي من قبل إسرائيل هذه اللقاءات مرفوضة ويجب أن تتوقف عنها السلطة الفلسطينية".
اللهم وفق قيادتنا الرشيدة وانصرهم 55:5 55:5 55:5
تعليق