غزة- معا- أكد قائد شرطة غزة المقالة يوسف الزهار ان الشرطة بغزة اعتقلت مؤخراً احد مرافقيه بتهمة التعامل مع الاحتلال.
وقال الزهار ان مرافقه من إحدى العائلات بغزة ليس من عناصر حركة حماس او كتائب القسام وإنما كان أحد عناصر الفصائل التي انضمت للقوة التنفيذية، ونظرا لصيت عائلته والشهداء الذين قدمتهم تم اختياره ليكون مرافقاً لقائد الشرطة.
وأوضح الزهار شقيق القيادي البارز بحركة حماس د. محمود الزهار انه لم يكن يعلم شيئا عن مرافقه الذي وصفه بأنه احد الجنود العاديين وليس من القادة وانه يجري حاليا التحقيق معه حول التعامل مع الاحتلال ولم يتم حتى الآن معرفة إذا كان مرتبطاً بالاحتلال أو غير مرتبط.
وقال الزهار:" حتى لو كان ابني مرتبطاً مع الاحتلال "فإلى داهية, فدمائهم ليست اغلى من الدماء التي سالت بسببهم".
من جانبها قالت كتائب "القسام" إنها تمكنت من كشف خيوط بعض عمليات الاغتيال التي أودت بحياة قادة بارزين من فصائل المقاومة.
واكد "أبو عبيدة" الناطق باسم "القسام" ان كتائبه تتابع ملف عملاء الاحتلال الاسرائيلي, وأنها توصلت الى بعض من شاركوا باغتيال قادة من فصائل المقاومة.
ونفى ان يكون هؤلاء "العملاء" تم اكتشافهم بين صفوف كتائب "القسام" قائلا: "ان من تم اكتشافهم واعترافهم ببعض الجرائم هم من المعروفين بتعاملهم مع الاحتلال".
واوضح "أبو عبيدة" في حديث خاص لـ "معا" أن من بين جرائم الاغتيال التي تم كشف بعض خيوطها جريمة اغتيال د. عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة حماس الذي اغتالته اسرائيل في العام 2004 بقصف سيارته في مدينة غزة, مشيراً الى انه لا يمكن حتى الان الحديث عن كشف كامل خيوط هذه الجريمة.
وأشار الى أن كتائب "القسام" لا تنوي الاعلان عن اسماء "العملاء", وان حركته ستتحفظ عليها لاعتبارات أمنية واعتبارات تتعلق بكرامة عائلاتهم.
ورداً على أنباء تحدثت عن اكتشاف بعض "العملاء" في صفوف كتائب القسام, دحض "أبو عبيدة" بشدة تلك الانباء, قائلا: " إن حركة حماس وكتائبها محصنتان جيداً ضد محاولات الاحتلال الإسرائيلي اختراقهما وهي المحاولات التي تبوء دائماً بالفشل الذريع".
وقال:" كتائب القسام تعلم صفوفها جيداً وهم من خيرة أبناء الشعب ونعتقد جازمين بفضل الله تعالى وبكل فخر أن حماس وكتائب القسام عصية دائماً على الاختراق".
كما جاء بالمصدر !!!
وقال الزهار ان مرافقه من إحدى العائلات بغزة ليس من عناصر حركة حماس او كتائب القسام وإنما كان أحد عناصر الفصائل التي انضمت للقوة التنفيذية، ونظرا لصيت عائلته والشهداء الذين قدمتهم تم اختياره ليكون مرافقاً لقائد الشرطة.
وأوضح الزهار شقيق القيادي البارز بحركة حماس د. محمود الزهار انه لم يكن يعلم شيئا عن مرافقه الذي وصفه بأنه احد الجنود العاديين وليس من القادة وانه يجري حاليا التحقيق معه حول التعامل مع الاحتلال ولم يتم حتى الآن معرفة إذا كان مرتبطاً بالاحتلال أو غير مرتبط.
وقال الزهار:" حتى لو كان ابني مرتبطاً مع الاحتلال "فإلى داهية, فدمائهم ليست اغلى من الدماء التي سالت بسببهم".
من جانبها قالت كتائب "القسام" إنها تمكنت من كشف خيوط بعض عمليات الاغتيال التي أودت بحياة قادة بارزين من فصائل المقاومة.
واكد "أبو عبيدة" الناطق باسم "القسام" ان كتائبه تتابع ملف عملاء الاحتلال الاسرائيلي, وأنها توصلت الى بعض من شاركوا باغتيال قادة من فصائل المقاومة.
ونفى ان يكون هؤلاء "العملاء" تم اكتشافهم بين صفوف كتائب "القسام" قائلا: "ان من تم اكتشافهم واعترافهم ببعض الجرائم هم من المعروفين بتعاملهم مع الاحتلال".
واوضح "أبو عبيدة" في حديث خاص لـ "معا" أن من بين جرائم الاغتيال التي تم كشف بعض خيوطها جريمة اغتيال د. عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة حماس الذي اغتالته اسرائيل في العام 2004 بقصف سيارته في مدينة غزة, مشيراً الى انه لا يمكن حتى الان الحديث عن كشف كامل خيوط هذه الجريمة.
وأشار الى أن كتائب "القسام" لا تنوي الاعلان عن اسماء "العملاء", وان حركته ستتحفظ عليها لاعتبارات أمنية واعتبارات تتعلق بكرامة عائلاتهم.
ورداً على أنباء تحدثت عن اكتشاف بعض "العملاء" في صفوف كتائب القسام, دحض "أبو عبيدة" بشدة تلك الانباء, قائلا: " إن حركة حماس وكتائبها محصنتان جيداً ضد محاولات الاحتلال الإسرائيلي اختراقهما وهي المحاولات التي تبوء دائماً بالفشل الذريع".
وقال:" كتائب القسام تعلم صفوفها جيداً وهم من خيرة أبناء الشعب ونعتقد جازمين بفضل الله تعالى وبكل فخر أن حماس وكتائب القسام عصية دائماً على الاختراق".
كما جاء بالمصدر !!!
تعليق