إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

منكم التضحية ومنا الوفاء" يوم ترفيهي لأبناء الشهداء والأسرى برعاية الجهاد الإسلامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منكم التضحية ومنا الوفاء" يوم ترفيهي لأبناء الشهداء والأسرى برعاية الجهاد الإسلامي

    مع تزايدِ أعدادِ الشهداءِ والأسرى عشيةَ عيدِ الأضحى, نظمتْ مؤسسةُ الأسرى والجرحى والشهداء (مهجة القدسِ) بقطاع غزة, يوماً ترفيهياً صباحَ اليوم السبت, لذوي الأسرى والشهداء حمل عنوان "منكم التضحية ومنا الوفاء", " حضره الآلاف منهم سيما الأطفال الذين رسمت الفرحة على وجوههم.



    وتخلل اليوم الترفيهي الذي جاء برعاية حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, وبالتعاون مع دائرة العمل النسائي بالحركة, والذي نظم في الصالة المغطاة (قاعة الشهيد سعد صايل) مجمع فلسطين الرياضي, عدد من الكلمات التي رحبّت بالحضور وأكدت حرصها على الاستمرار في مثل هذه النشاطات التي من شأنها تعويض أطفال الأسرى والشهداء جزءاً من الحنان الذي فقدوه.



    فقد قال الشيخ حسين أبو عيادة في كلمةٍ باسم مؤسسة (مهجة القدس):" إن هذه الفعالية البسيطة جاءت للترفيه عن أبناء الشهداء والأسرى, الذي يعتبر ترفيههم واجب أخلاقي ووطني وتجديد للعهد والوفاء لدماء الشهداء والأسرى ".



    من جانبه بيّن الشيخ خضر حبيب, حرص حركته على العمل على تنظيم مثل هذه الفعاليات, التي تربي في نفوس أبناء الشهداء والأسرى الحب للوطن والتفاني في الإخلاص له سائرين على درب آبائهم.



    وطالب القيادي في الجهاد الإسلامي في معرض كلمته التي ألقاها بالحشد, الفرقاء بالتوحد و الاجتماع على كلمةٍ واحدة تحي الأمل في نفوس ذوي الأسرى وتجدد العهد لأبناء الشهداء على مواصلة طريق آبائهم.



    بدوره, تحدث تيسير الغول مسؤول العمل النسائي في حركة الجهاد الإسلامي عن دور المرأة الفلسطينية الذي أثمر وخرجت الشهيد والأسير, موجهاً التحية للأمهات الأسرى والشهداء وزوجاتهم وذويهم, كما وأطلق تحيةً خاصة إلى الاستشهاديات هنادي جرادات وهبة ضراغمة وميرفت مسعود والأسيرة أم محمود الزق ".



    من جانبها, شكرت خنساء فلسطين والجهاد والدة الشهيد القائد محمد الشيخ خليل, حركة الجهاد الإسلامي ومؤسسة (مهجة القدس) على تنظيم هذا اليوم لذوي الشهداء والأسرى, مبيّنةً أن مثل هذه الفعاليات ترسّخ في قلوب أبناء الشهداء والأسرى حب وطنهم.



    ودعت الحاجة أم رضوان الحركة للمضي قدماً في مثل هذه النشاطات, مبرقةً بالتحية والتهنئة بمناسبة عيد الأضحى, للأمين العام لحركة الجهاد الدكتور رمضان شلّح ونائبه الحاج أبو طارق النخالة وكافة قيادات الجهاد وذراعه العسكري (سرايا القدس).



    قلبي على غزة ولست أرى قلب أحد سواي

  • #2
    نعم بالفعل لقد خرجت عدة باصات من مدينتنا
    ولقد تحدثت لنا بعض الأخوات ممن حرضن الإحتفال أنه كان ممتع وحتى انهن وصلن متأخرات ولم يجدن لهن مقاعد من كثرة الحضور .
    وبعد الحفل ذهبن إلى ملاهى السندباد الواقع فى السودانية .
    بالفعل هذا ما تحتاجه عائلات الشهداء من ترفيه لأبنائهم الأطفال .
    وبارك الله فى كل من ساهم فى رسم الابتسامة على وجه أطفالنا

    تعليق


    • #3
      ماشاء الله
      ونعم العمل
      ربنا يبارك فيكم ويحفظكم
      وكان الله بعون اهالي الشهداء والاسرى واللهِ هم بحاجة لمثل هذه الاعمال
      لتجدد التواصل وروح المحبة والتضحية في نفوسهم
      وكان الله في عونكِ امنا خنساء فلسطين (ام القائد محمد الشيخ خليل)
      فانتِ نعم المثل الذي يحتذى به
      قدمتي فلذات كبدكِ ومازلتِ تقدمين ... فواللهِ ان فلسطين لفخورة بكِ
      وامانة باعناقكم اخواني وكثيرا ما حملتكم ايها ان تبلغوا تحياتنا لامنا المجاهدة
      وكم اتمنى ان اجتمع بها او اسمع صوتها فهي بركة من نهر صمودها وصبرها ننتهل
      واجدد امانة اخواني ابلغوها تحياتي وانا كل اهل الضفة يفتخرون بها وبامثالها وحيالله النساء اللواتي يرفعن شعار التضحية ويقفنا جنبا لجنب مع اخوانهن المجاهدين
      الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


      " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم


        ماشاء الله
        ونعم العمل
        ربنا يبارك فيكم ويحفظكم

        بارك الله فيك اخى ابو ابراهيم

        تعليق


        • #5
          مشكور اخي وبارك الله فيك
          وجزاك الله كل خير
          اخوكم ابو الامين

          تعليق


          • #6
            ماشاء الله تبارك
            بوركت حركتنا المجيدة وبارك الله في كل من شارك وساهم بنجاحه
            وطوبى لكم

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق

            يعمل...
            X