إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التسوية السلمية .. سمسرة وارتزاق سياسي أم نضال وكفاح .. ؟ قضية للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اخى خير الكلام ما قل ودل لذالك اقول ان امريكا وابنتها فى المنطقه انتهجوا سياسه من القدم المفاوضات طويله الامد لتضيع الوقت واخذ ما يمكن اخذه من القول التى لاتدرك الامور والتى يغرر بها بالاموال للتنازل عن الحقوق الثوابت.............
    "اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى "

    تعليق


    • #17
      من العقول التى لاتدرك الامور تصحيح
      "اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى "

      تعليق


      • #18
        [size=5]اثمن جهدك اخى وموضوعك رائع لاننا لابد من التعرف على هذا التاريخ المشرق؟؟؟[/size]
        "اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى "

        تعليق


        • #19
          أخي الكريم الصحيفة الداعية
          شكرا لمرورك
          وتعليقك
          وأهلا بك بيننا



          عزيزي للأسف يدافع بعض أبناء شعبنا عن التسوية ويجدون في المفاوضات حلا
          لا أقول الكل بل البعض
          والبعض الآخر يجد أن هنالك مبررا للتسويات السابقة

          وهنالك من يدافع عن أوسلو وصولا إلى أنابوليس

          وللأسف الدفاع كان عاطفيا بدرجة أولى
          وثانياً من ناحية نفعية؛ كأن يكون موظفا في السلطة أو في أجهزتها.


          وإطالتي والشروحات السابقة كنت أهدف من خلالها إلى:
          1) من يناهض التسوية .. أضع بين يديه ملخصاً (ولو أردنا البحث في التسويات التي مرت وتمر لاحتجنا إلى مجلدات)، بحيث يكون هذا الملخص عبارة عن مجموعة حجج.
          2) من يدافع عن التسوية، ليشاهد ما هي النصوص، ما هي الأطروحات السابقة، وليقدم لنا رداً عملياً حول ما سبق، ولربما هذه المحاولة تساهم في تغيير وجهة نظرهِ.


          لقد كانت التسوية أكبر حماقة في تاريخنا، وكذبة صفق لها.
          ما سبق وعرض هو الإطار النظري
          وأعتقد أن انعكاسات هذه النظريات على أرض الواقع في فلسطيننا وشتاتنا كانت وخيمة


          وقبل مودتي


          مركز بيسان ... يرحب بكم
          http://besancenter.maktoobblog.com/

          تعليق


          • #20
            اوضح لك ايضا بان ما شهدناه من مؤتمرات فى الماضى منها مؤتمر انا بوليس كان مؤتمر ان بوليس 1 وسيأتى 2و3 اذا بقيه القياده الفلسطينيه كذالك تدلدل راسها لكل شيىء مقابل اثمان بخسه.... وجهه نظر اختكم الصحفيه الداعيه.......
            "اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى "

            تعليق


            • #21
              اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة
              وإنصر السرايا والقاعده

              تعليق


              • #22
                جهد مشكور اخى البيسانى
                يعطيك ألف ألف عافية أخي البيساني
                وارجوا الجميع يقرأها بتمعن
                فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
                أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
                زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
                إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
                النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
                يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


                وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
                نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

                تعليق


                • #23
                  بارك الله بكم أخوتي على مروركم
                  الأخ صحيفة داعية
                  والأخ أبو أكرم الرفحاوي



                  وكما قال أخي فجر الإسلام
                  يحتاج هذا الملف لقراءة متأنية


                  سأعود طبعاً .. وأترك فترة لكم لتقرأوا ما سبق.
                  **

                  أخي صحيفة داعية
                  أبو مازن ... أسوء من سابقيه في هذا المجال، فإن كانوا سابقاً يحاولون عقد صيغة توافقية أمام الشعب الفلسطينية قائمة على القبول والرفض

                  فهذا منبطح ويقبل بكل ما تملي به الإدارة الصهيوأمريكية
                  فماذا تتوقع منه؟.


                  مركز بيسان ... يرحب بكم
                  http://besancenter.maktoobblog.com/

                  تعليق


                  • #24
                    هنالك مسألة خطيرة جاءت بها اتفاقيات التسوية
                    وهي مسألة التساهل مع العملاء
                    فأطلقت عليهم اسم المتعاونين (وهذا بالتأكيد مراعاة لشعورهم)

                    أولا أبدأ بـ
                    تعريف العمالة حسب القوانين
                    ثم آتي لكم بنصوص الاتفاقيات (لاسيما اتفاقيتي أوسلو وطابا، والثانية أكثر وضوحاً)

                    حسب قانون م ت ف لسنة 1979م
                    الجريمة: "جرائم ضد أمن الثورة".في الباب الثاني، الفصل الأول.
                    المادة 131 تحت عنوان "الخيانة" تُعاقب بالإعدام كل من:
                    "سعى لدى دولة أو جهة معادية للثورة أو تخابر معها أو مع أحد ممن يعملون لمصلحتها للقيام بأعمال عدوانية ضد الثورة" أو "سعى لدى دولة أجنبية معادية أو تخابر معها أو مع أحد ممن يعملون لمصلحتها لمعاونتها في عملياتها الحربية أو للإضرار بالعمليات الحربية للثورة الفلسطينية."

                    حسب القانون البريطاني (أي قانون الاستعمار)

                    القانون الجنائي رقم 74 لسنة 1936 يذكر جريمة "الخيانة" /مادة 49/ وهي تشمل المساعدة على إشعال حرب ضد السلطات، وقصد إثارة الفتنة /مادة 59-60/ أو القيام بالتحريض وإثارة عدم الرضى ضد السلطات، أو "الارتباط غير قانوني مع جهات معادية" /مادة 69. [طبعا في هكذا حال كان الثوار بنظر سلطات الاحتلال البريطاني "مجرمين وخون"!]

                    حسب القانون الأردني المعمول به في الضفة قبل فك الارتباط

                    المادة 112 "كل أردني دس الدسائس لدى العدو أو اتصل به ليعاونه بأي وجه كان على فوز قواته على الدولة عوقب بالإعدام"، وتم إلغاء هذا القانون بعد اتفاقية وادي عربية (1994م)، والقانون ألغي في الـ 1997م (أي بعد ثلاث سنوات من هذه الاتفاقية).

                    حسب قانون الانتفاضة الأولى (1987-1993) العميل - العملاء ..:

                    1) عملاء المخابرات الذين كانوا يزّودوا الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بالمعلومات، ويساعدون في تنفيذ عمليات، وتجنيد عملاء آخرين.


                    2) العملاء داخل السجون، ومهمتهم مساعدة المحققين الإسرائيليين، وأحياناً ضرب وتعذيب المعتقلين، ويُعرفون باسم "العصافير".


                    3) تجار الأراضي الذين يساعدون الإسرائيليين على شراء الأراضي الفلسطينية "السماسرة".
                    4) الوسطاء الذين يستفيدون من علاقاتهم مع السلطات الإسرائيلية (يحصلون على مكافآت وتسهيلات وغيرها) مقابل معلومات أو مساعدات يقدمونها، ويساعدون المواطنين الفلسطينيين في مهمات معينة، مثل الحصول على تصاريح عمل أو غيرها.


                    5) أفراد عيّنتهم السلطات الإسرائيلية أو مرتبطين بها، مثل المخاتير أو رؤساء المجالس القروية، أو رجال شرطة لم يستقيلوا من وظائفهم بعد اندلاع الانتفاضة.


                    6) أفراد اتهموا بأعمال غير أخلاقية تُسيء إلى المجتمع الفلسطيني وبالتالي تُضعف من مبادئ الانتفاضة، مثل تجار المخدرات وبائعات الهوى وغيرهم.
                    ..


                    مركز بيسان ... يرحب بكم
                    http://besancenter.maktoobblog.com/

                    تعليق


                    • #25
                      (اتفاقية غزة أريحا)
                      المادة 20/4
                      "... يلتزم الجانب الفلسطيني بايجاد حلٍ لمشكلة هؤلاء الفلسطينيين الذين كانوا على اتصال بالسلطات الإسرائيلية. وحتى يتم التوصل إلى حل، يتعهد الجانب الفلسطيني بأن لا يحاكم أو يؤذي هؤلاء الفلسطينيين بأية طريقة كانت."

                      اتفاقية طابا، مادة 16/2 الموقعة في تاريخ 28/9/1995م
                      أعيد التأكيد على القضية على النحو التالي :

                      "لن يتعرض الفلسطينيون الذين كانوا على اتصال بالسلطات الإسرائيلية لأية أعمال مضايقة أو عنف أو عقوبة أو ملاحقة. وسوف تُتخذ إجراءات ملائمة، بالتنسيق مع إسرائيل، لضمان حمايتهم."


                      مركز بيسان ... يرحب بكم
                      http://besancenter.maktoobblog.com/

                      تعليق


                      • #26
                        مؤخرا نقل أحد الأعضاء في منتدانا دراسة نشرت في صحيفة دنيا الوطن الغزية الإلكترونية قدرت عدد العملاء بـ 10 آلاف ويزيد
                        طبعاً
                        يقدر في هذا الصدد
                        يقول خبير الاستخبارات الصهيوني الدكتور إيدي كوفمان أن:
                        الانتفاضة الأولى شهدت إعدام 750 عميلا، والانتفاضة الثانية شهدت تصفية 1200 عميل

                        وأن العملاء الفاريين إلى قرية الدهنية وداخل الأراضي المحتلة عام 1948م (قرية الدهنية أنشأت لجزء من اللعملاء تبعد 20 كيلو متر عن مطار غزة الدولي، بعد الانتفاضة الثانية) ...3

                        أقول قدر عددهم بـ 15 ألف متعاون.


                        أكتفي بهذا العرض
                        ونعود بإذن الله لمتابعة فصول أخرى من المسيرة المشرفة لسلام "الشجعان" ..



                        ودمتم بخير!.


                        مركز بيسان ... يرحب بكم
                        http://besancenter.maktoobblog.com/

                        تعليق


                        • #27
                          السلام عليكم أخي البيساني

                          أثمن لك الجهد العظيم في هذا الموضوع التشعبي في الحديث عن التسوية السلميةوكيف بدأت الفكرة بأراء الأعضاء وبتوضيحك الكامل عن ناتف حواجبه " نايف حواتمة " مرورا بمشروع بيل وتقسم فلسطين ووصلت حتى نقطة المشروع الذي قدمه خالد الحسن .

                          أخي حقيقة معلومات عن نايف حواتمة صراحة لعلي أول مرة أسمع بها المعروف دوما أن من بدأ التطبيع والتسوية السلوية هم أزلام أوسلو لكن يبدو أنه أيضا كان بالخفاء أو من وراء الكواليس من هم رجالات أخرون لهذه التسوية .

                          الديمقراطية عبر ما تحدثت به أعتقد كان قديما لكن هذه الأراء بعد دخول الإنتفاضة أعتقد إندثرت لدخولها في دائرة المقاومة العسكرية مع باقي الفصائل .

                          لا أعلم إن تستمر هذه الأفكار أو تتجدد لكن من سيوضح ذلك هو القادم

                          اما بخصوص الدعوة للماركسية وغيرها فأنا أطمئنك لا يمكن أن يحدث ذلك في ظل الصحوة الإسلامية الموجودة في المجتمع الفلسطيني لأنه هذه الشعارات تعتبر وصمة عار وأصحابها يهربون منها مثلا شباب فتح تجدهم بأي وسيلة يتهربون من كلمة علمانية ويريدن بعدها عنهم ونراهم يتقربون من النهج الإسلامي .
                          فالمشكلة هي أساسا في القيادات التي تحكم هؤلاء الرعاع فهم دوما من يسعون لنشر هذه الأفكار ويسعون للتسوية والمصالحة وبيع القضية وفلسطين لقاء وعود زائفة من الكيان الذي لم نتعود منه غير الغدر .
                          القناعة كنز لا يفنى

                          تعليق


                          • #28
                            أخي بالنسبة لمشروع الحسن فأنا وعلى قناعة تامة بكلامي هذا لا أؤمن بأي مشروع صلح أو تسوية مع هذا الكيان ولا أعتقد بأن للمقاومة بديل في زعزعة هذا الكيان المجرم

                            أما إقامة دولة على 67 او غيره من المسميات فأقول كل فلسطين لنا ولا نعترف بمسيمات 48 أو 67 أو غيره لأن فلسطين بإذن الله ستعود .


                            وبارك الله فيك ولي عودة لقراءة ما تبقى ..........
                            القناعة كنز لا يفنى

                            تعليق


                            • #29
                              اللهم انصر المقاومين في كل مكان

                              اللهم انصر ابناء شعبنا المرابط وكل الضاغطين على الذناد

                              اللهم سدد رميتهم

                              تعليق


                              • #30
                                وعليكم السلام أخي العزيز أسود الحرب ..
                                أشكر لك مداخلتك التي كنت أتوقعها ..
                                أخي الكريم:
                                نايف حواتمة يعتبر المنظر للتسوية وهو الذي فلسف عملية التسوية ووضع لها إطاراً نظرياً
                                طبعاً هذا شكل مدخل قوي لأزلام التسوية، استندوا إليه، أعانهم هذا الشيء على التعامل مع الوسط الفلسطيني، وأحيطك علماً أن الموافقين على التسوية كانوا: الديموقراطية، فتح، الصاعقة (بعث فلسطيني - جناح سوري)، إلا أن الأخيرة كانت تنادي بـ وحدة المسارات [الفلسطينية السورية الأردنية اللبنانية] لا أن تقوم كل دولة على حدا بالمفاوضات.

                                حين نظر حواتمة للتسوية ووضع لها الإطار النظري (وكما تلاحظ هي عمليات استنساخ لمشروع آلون)، فإن أطرافاً أخرى في فتح أخذت هذه الطروحات وبدأت تعمل بها (بدءً من العام 1973م)، وكان الممهد لتحرك فتح، توقف الحرب على الجبهة المصرية السورية وإطلاق السادات لمقولة "حرب تشرين كانت للتحريك وليس للتحرير" أي لتحريك مسار المفاوضات.

                                أطروحات كثيرة قدمتها فتح، ليست فقط طرح الحسن، فالحمامي وقلق وشخصيات أخرى من فتح قدمت ودعت للمفاوضات والتسوية.

                                دور الديموقراطية عند هذا الحد انتهى [قدمت الطروحات النظرية، واقترحت قيام دولة مؤسسات في الضفة وغزة والسلام).

                                2
                                حول التطبيع
                                تطبيع حواتمة كان ضمن حدود معروفة (مقابلة صحفية على الهاتف والسلام)
                                أما أزلام التسوية (أوسلو) فكانوا يعقدون اللقاءات في أوروبا مع صهاينة وكانوا لا يتوانون عن الدعوة للتعايش، بل وينبذون "التطرف" كما هو حاصل في يومنا هذا.
                                حواتمة يبقى أقل حدة في هذا الموضوع
                                علماً أن حواتمة وعباس كلاهما كانوا من دعاة وقف "عسكرة الانتفاضة" !.
                                3
                                أخي لا أخشى على إسلام فلسطين من الماركسية؛ فهي ذوت وذابت ولم يبقى لها وجود، بل ومن ينضوي تحت حركات يسارية، تجده اليوم لا يؤمن بها.
                                أحببت أن أقول لأنصار قيام سلطة حكم ذاتي في فلسطين (المنقوصة: ضفة . قطاع) أن هذه المشاريع جاءت لنا من:
                                * بريطانيا الإستعمارية.
                                * الاحتلال الصهيوني: لاسيما مشروع آلون (وآمل قراءته جيداً).
                                * اليسار الفلسطيني (جناح حواتمة) - الماركسية.

                                ثم جاءت فتح من بعد العام 1973م لتستنسخ هذه الطروحات وتضعها في قالب عملي على أرض الواقع (طبعاً وفتح أيضاً ساهمت في البداية مع الأطراف الثلاث في الدعوة إلى حلول تسووية).
                                4
                                أخي أسود
                                يهرولون أمامنا، أما بوجود قياداتهم فيتراجعون عن التقرب للنهج الإسلامي.
                                لأنهم بيننا، ولأننا إسلاميين، لا يسعهم أن يتجاوزوا حدود الإسلام.

                                لذا التغيير يكون في رأس الهرم، لا في القاعدة التنظيمية.
                                ..
                                وبانتظار عودتك


                                مركز بيسان ... يرحب بكم
                                http://besancenter.maktoobblog.com/

                                تعليق

                                يعمل...
                                X