اكدت كتائب الشهيد أحمد ياسين، اليوم، رفضها الاستمرار أو المشاركة في أعمال القتل والفتنة، معلنةً انسحابها وإلى غير رجعة، وبراءتها التامة من ممارسات القوة التنفيذية وجرائمها.
ودعت الكتائب، في بيان صحفي أبناء حركة حماس والتنفيذية إلى مراجعة النفس والعودة إلى الله من المنكر الذي دفعهم إليه الباحثون عن الجاه والسلطة بكل ثمن.
وقالت: "إن التعليمات التي تصدر إلينا في الميدان تتعارض كلياً مع مواقف وتصريحات القيادة في المكتب السياسي لحركة حماس".
وأضافت الكتائب: "تدعونا الأمانة والواجب الديني والأخلاقي والوطني أن نعلن موقفنا الصريح والواضح أمام الله عز وجل، نحن فتية آمنوا بربهم وباعوا أنفسهم لله ابتغاء مرضاته، وانخرطنا في العمل الجهادي المقاوم، وبذلنا الغالي والنفيس ولم نضعف أو نهون في مواجهة أعداء الله والدين والوطن لكن ما يجرى من أحداث وتطورات على هذه الأرض الطاهرة، تقشعر له الأبدان وتشيب له الولدان.
وأفادت الكتائب، بأن أفرادها عملوا في كتائب القسام، ودخلوا في تعداد القوة التنفيذية التي شكلها وزير الداخلية بقرار من الحركة، معتقدين أن بعملهم هذا يقدمون خدمة للوطن، موضحةً أن الأحداث الأخيرة كشفت المستور وأن ما يصدر إليهم من تعليمات يخالف دينهم وعقيدتهم.
ودعت الكتائب، في بيان صحفي أبناء حركة حماس والتنفيذية إلى مراجعة النفس والعودة إلى الله من المنكر الذي دفعهم إليه الباحثون عن الجاه والسلطة بكل ثمن.
وقالت: "إن التعليمات التي تصدر إلينا في الميدان تتعارض كلياً مع مواقف وتصريحات القيادة في المكتب السياسي لحركة حماس".
وأضافت الكتائب: "تدعونا الأمانة والواجب الديني والأخلاقي والوطني أن نعلن موقفنا الصريح والواضح أمام الله عز وجل، نحن فتية آمنوا بربهم وباعوا أنفسهم لله ابتغاء مرضاته، وانخرطنا في العمل الجهادي المقاوم، وبذلنا الغالي والنفيس ولم نضعف أو نهون في مواجهة أعداء الله والدين والوطن لكن ما يجرى من أحداث وتطورات على هذه الأرض الطاهرة، تقشعر له الأبدان وتشيب له الولدان.
وأفادت الكتائب، بأن أفرادها عملوا في كتائب القسام، ودخلوا في تعداد القوة التنفيذية التي شكلها وزير الداخلية بقرار من الحركة، معتقدين أن بعملهم هذا يقدمون خدمة للوطن، موضحةً أن الأحداث الأخيرة كشفت المستور وأن ما يصدر إليهم من تعليمات يخالف دينهم وعقيدتهم.
تعليق