تغريدة
الشيخ القائد : زياد النخالة: رغم المعاناة، ندرك أن الوطن تعيده التضحيات والدماء......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أكد القائد الشيخ : زياد النخالة: رغم المعاناة، ندرك أن الوطن تعيده التضحيات والدماء.
أكد زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن إرادة الشعب الفلسطيني أثبتت على مدار الوقت أنها لن تنكسر أمام العدوان الصهيوني المستمر بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، مضيفاً أن هذه الجرائم ليست جديدة على شعبنا حيث يمارس الاحتلال وطوال فترة الانتفاضة العدوان والجرائم ليل نهار.
وقال النخالة في معرض رده على اغتيال عشرة من قيادات وكوادر سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي :"إن دماء الشهداء التي تسيل في الأراضي الفلسطينية في هذه الأيام المباركة هي دماء سالت من أجل الله والإسلام والوطن ونرجو الله أن يتقبلهم جميعاً برحمته.
وأردف نائب الأمين العام للجهاد الإسلامي يقول :"نعم هناك شهداء وهناك ألم ومعاناة في الشعب لكن علينا أن نعلم أننا لا يمكن أن نحقق أهدافاً بالاستقلال وأن يكون لنا وطن بدون هذه التضحيات العزيزة والمقدسة، هذا وطن مقدس نحن ندفع أمامه دماء مقدسة من أجل تحريره من هذا العدوان الصهيوني المحتل.
وطالب النخالة كافة الجماهير الفلسطينية بأن تلتف حول المقاومة والشهداء، وتمنى أن يلهم الله أهالي الشهداء الصبر والسلوان، قائلاً :" نحن نقف معهم ونعزيهم ونشد على أيديهم وعلى أيدي المقاومين.
وفيما يتعلق بتصريحات الرئيس محمود عباس أمام مؤتمر باريس الاقتصادي حول بسط الأمن والأمان وأوضح النخالة : "أن الأموال التي دفعت للسلطة الفلسطينية في مؤتمر باريس هدفها شراء الوطن والكرامة والحفاظ على المشروع الصهيوني.
وتابع يقول: "يريدون أن يشترونا بأموالهم لكن الشعب الفلسطيني على مدار الوقت لم تشتريه الأموال ولم تغريه هذه العناوين الكبيرة، السلام الذي نريده هو السلام الذي يعيد لنا وطننا وكرامتنا وان نعيش في دولتنا مستقلين بدون هذا العدوان والقتل والتدمير وحرية كرامتنا بشكل رئيسي".
خطاب الجنوب
أكد القائد الشيخ : زياد النخالة: رغم المعاناة، ندرك أن الوطن تعيده التضحيات والدماء.
أكد زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن إرادة الشعب الفلسطيني أثبتت على مدار الوقت أنها لن تنكسر أمام العدوان الصهيوني المستمر بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، مضيفاً أن هذه الجرائم ليست جديدة على شعبنا حيث يمارس الاحتلال وطوال فترة الانتفاضة العدوان والجرائم ليل نهار.
وقال النخالة في معرض رده على اغتيال عشرة من قيادات وكوادر سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي :"إن دماء الشهداء التي تسيل في الأراضي الفلسطينية في هذه الأيام المباركة هي دماء سالت من أجل الله والإسلام والوطن ونرجو الله أن يتقبلهم جميعاً برحمته.
وأردف نائب الأمين العام للجهاد الإسلامي يقول :"نعم هناك شهداء وهناك ألم ومعاناة في الشعب لكن علينا أن نعلم أننا لا يمكن أن نحقق أهدافاً بالاستقلال وأن يكون لنا وطن بدون هذه التضحيات العزيزة والمقدسة، هذا وطن مقدس نحن ندفع أمامه دماء مقدسة من أجل تحريره من هذا العدوان الصهيوني المحتل.
وطالب النخالة كافة الجماهير الفلسطينية بأن تلتف حول المقاومة والشهداء، وتمنى أن يلهم الله أهالي الشهداء الصبر والسلوان، قائلاً :" نحن نقف معهم ونعزيهم ونشد على أيديهم وعلى أيدي المقاومين.
وفيما يتعلق بتصريحات الرئيس محمود عباس أمام مؤتمر باريس الاقتصادي حول بسط الأمن والأمان وأوضح النخالة : "أن الأموال التي دفعت للسلطة الفلسطينية في مؤتمر باريس هدفها شراء الوطن والكرامة والحفاظ على المشروع الصهيوني.
وتابع يقول: "يريدون أن يشترونا بأموالهم لكن الشعب الفلسطيني على مدار الوقت لم تشتريه الأموال ولم تغريه هذه العناوين الكبيرة، السلام الذي نريده هو السلام الذي يعيد لنا وطننا وكرامتنا وان نعيش في دولتنا مستقلين بدون هذا العدوان والقتل والتدمير وحرية كرامتنا بشكل رئيسي".
خطاب الجنوب
تعليق