اليوم ودعنا شهيدين من خيرة الشباب رحلوا وتركوا هذه الدنيا الفانية ليلقوا الله مقبلين غير مدبرين لكن والله ودعناهم والله تعالى يرينا من كراماتهم حيث أن كلا من الشهيدين سامر وحمزة كانا يرفعان أصابعهما السبابة وكأنهم يقولان "لا إله إلا الله محمد رسول الله" ، كما والله قد شممنا رائحة طيبة منهما ، كما أن الجنازة والله كانت سريعة جدا ، كما كان وجه الشهيد حمزة مبتسم ........
ومن الجدير ذكره: يقول أحد أصدقاء سامر (رأيت سامر يوم الإجتياح وكان حافا للحيته ) وعندما ودعناه وجدنا لحيته نبتت ، رحمك الله ياأبا محمد وياأبا بكر وإلى اللقاء في الجنة الملتقى
على العهد باقون لن نكل أو نمل
ومن الجدير ذكره: يقول أحد أصدقاء سامر (رأيت سامر يوم الإجتياح وكان حافا للحيته ) وعندما ودعناه وجدنا لحيته نبتت ، رحمك الله ياأبا محمد وياأبا بكر وإلى اللقاء في الجنة الملتقى
على العهد باقون لن نكل أو نمل
تعليق