هذا المقال ترجم عن أحدي الصحف العبرية
وننقله للاهيمة وحتي ياخد مجاهدينا الأبطال المزيد من الحيطة والحذر
لا نريد أن نفجع بكم يا مجاهدينا
والله المستعان
أسرار عملية تصفية قادة الجهاد الإسلامي في غزة
--------------------------------------------------------------------------------
غزة - خاص بالشبكة الإعلامية الفلسطينية
أعربت مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي عن ارتياحها الشديد من نتائج عملية اغتيال قادة سريا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في غزة، والتي تمت بناء معلومات دقيقة حصل عليها الجيش من "الشاباك".
واستشهد خلال اليومين الماضيين 10 من قادة وكوادر الجهاد في غزة في عمليات قصف إسرائيلية متتالية، وقيادي من الجهاد في جنين.
وقال مصدر عسكري تعقيباً على العملية للموقع الالكتروني لصحيفة معاريف العبرية: " إننا حتى الآن لم نكسر قواعد اللعبة". وأثني المصدر على الدور الكبير لجهاز الشاباك لتوفير المعلومات اللازمة من أجل إنجاح هذه العملية.
وحسب مصادر خاصة للشبكة الإعلامية الفلسطينية فإن جهاز الشاباك الإسرائيلي وصلت له معلومات عن وصول "كريم الدحدوح"(اغتاله الاحتلال ضمن العملية) عائد من إيران بعد أن تدرب على صناعة الصواريخ هناك.
وتمكن الدحدوح في الآونة الأخيرة من تطوير صاروخ يصل مداه إلى 20 كم أي بإمكانه إصابة مدينة عسقلان المحتلة. والكلام للمصدر
وأضاف المصدر " عندما تم تجهيز الصاروخ من قبل الدحدوح أخبر القائد العسكري للجهاد الإسلامي مجدي الحرزين بهذا الإنجاز الكبير, حيث أشرف بنفسه الأخير على تجريب الصاروخ, ومن ثم أعطى الأوامر للمجموعة التي أطلقت الصاروخ تجاه عسقلان مؤخراً والذي سقط في ساحات أحد المنازل جنوب عسقلان".
قصف السرايا للصواريخ المطورة - حسب المصدر- أثار حفيظة الجيش الإسرائيلي والذي اعتبر ذلك تخطي للخطوط الحمراء.
ومضى المصدر يقول " بناء على المعلومات التي وصلت لجهاز الشباك عبر المتعاونين معه في قطاع غزة, وعبر وسائل التنصت الإلكترونية تم تحديد الأهداف المركزية في هذه العملية وهي مرتبة حسب خطورتها".
وكان الهدف الأول وهو مجدي الحرازين القائد العام لسرايا القدس الذي أعطى الأمر بإطلاق هذا الصاروخ, وقد تم ضربه بصورة مباشرة بعد تحركه لمتابعة نتائج إطلاق الصاروخ.
أما الهدف الثاني فهو كريم الدحدوح مسؤول التصنيع في الجهاد الإسلامي والذي أشرف على إنتاج الصاروخ بنفسه وبتوجيهات منه بعد أن حصل على التقنية والتدريب في أثناء وجوده في إيران.
ووفق المصادر فإن المخابرات الإسرائيلية أطلق صاروخ موجه على الدحدوح عبر الاتصال بالجهاز الخلوي الذي يحمله.
أما الهدف الثالث فهو المجموعة التي أطلقت الصاروخ، وقد استهدف قائد المجموعة أثناء عودته من صلاة الفجر.
وأفادت بعض المصادر الإسرائيلية أن الوحدات الخاصة كانت تحاول اختطاف الدحدوح ولكنها فشلت في ذلك مما حدا بالشباك بإعطاء الأوامر بتصفيته.
--------------------------------------------------------------------------------
والله المستعان
وننقله للاهيمة وحتي ياخد مجاهدينا الأبطال المزيد من الحيطة والحذر
لا نريد أن نفجع بكم يا مجاهدينا
والله المستعان
أسرار عملية تصفية قادة الجهاد الإسلامي في غزة
--------------------------------------------------------------------------------
غزة - خاص بالشبكة الإعلامية الفلسطينية
أعربت مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي عن ارتياحها الشديد من نتائج عملية اغتيال قادة سريا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في غزة، والتي تمت بناء معلومات دقيقة حصل عليها الجيش من "الشاباك".
واستشهد خلال اليومين الماضيين 10 من قادة وكوادر الجهاد في غزة في عمليات قصف إسرائيلية متتالية، وقيادي من الجهاد في جنين.
وقال مصدر عسكري تعقيباً على العملية للموقع الالكتروني لصحيفة معاريف العبرية: " إننا حتى الآن لم نكسر قواعد اللعبة". وأثني المصدر على الدور الكبير لجهاز الشاباك لتوفير المعلومات اللازمة من أجل إنجاح هذه العملية.
وحسب مصادر خاصة للشبكة الإعلامية الفلسطينية فإن جهاز الشاباك الإسرائيلي وصلت له معلومات عن وصول "كريم الدحدوح"(اغتاله الاحتلال ضمن العملية) عائد من إيران بعد أن تدرب على صناعة الصواريخ هناك.
وتمكن الدحدوح في الآونة الأخيرة من تطوير صاروخ يصل مداه إلى 20 كم أي بإمكانه إصابة مدينة عسقلان المحتلة. والكلام للمصدر
وأضاف المصدر " عندما تم تجهيز الصاروخ من قبل الدحدوح أخبر القائد العسكري للجهاد الإسلامي مجدي الحرزين بهذا الإنجاز الكبير, حيث أشرف بنفسه الأخير على تجريب الصاروخ, ومن ثم أعطى الأوامر للمجموعة التي أطلقت الصاروخ تجاه عسقلان مؤخراً والذي سقط في ساحات أحد المنازل جنوب عسقلان".
قصف السرايا للصواريخ المطورة - حسب المصدر- أثار حفيظة الجيش الإسرائيلي والذي اعتبر ذلك تخطي للخطوط الحمراء.
ومضى المصدر يقول " بناء على المعلومات التي وصلت لجهاز الشباك عبر المتعاونين معه في قطاع غزة, وعبر وسائل التنصت الإلكترونية تم تحديد الأهداف المركزية في هذه العملية وهي مرتبة حسب خطورتها".
وكان الهدف الأول وهو مجدي الحرازين القائد العام لسرايا القدس الذي أعطى الأمر بإطلاق هذا الصاروخ, وقد تم ضربه بصورة مباشرة بعد تحركه لمتابعة نتائج إطلاق الصاروخ.
أما الهدف الثاني فهو كريم الدحدوح مسؤول التصنيع في الجهاد الإسلامي والذي أشرف على إنتاج الصاروخ بنفسه وبتوجيهات منه بعد أن حصل على التقنية والتدريب في أثناء وجوده في إيران.
ووفق المصادر فإن المخابرات الإسرائيلية أطلق صاروخ موجه على الدحدوح عبر الاتصال بالجهاز الخلوي الذي يحمله.
أما الهدف الثالث فهو المجموعة التي أطلقت الصاروخ، وقد استهدف قائد المجموعة أثناء عودته من صلاة الفجر.
وأفادت بعض المصادر الإسرائيلية أن الوحدات الخاصة كانت تحاول اختطاف الدحدوح ولكنها فشلت في ذلك مما حدا بالشباك بإعطاء الأوامر بتصفيته.
--------------------------------------------------------------------------------
والله المستعان
تعليق