خطيررررر جداً... كشف النقاب عن حقيقة الاغتيالات الأخيرة وموجة من الاغتيالات المقبلة
كشفت مصادر خاصة وموثوقة عن تسلم "توفيق الطيراوي" رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية قائمة مكونة من 450 اسم من المطلوبين والفاعلين ميدانياًُ في صفوف المقاومة الفلسطينية لاستهدافهم اما بالاغتيال او الاعتقال عبر استدراجهم لأمكان حدودية وما شابه.
وذكرت المصادر أن جهاز الشاباك سلم الطيراوي هذه القائمة بعد وعود من الأخير لمساعدة الأجهزة الأمنية الصهيونية بتصفية او اعتقال المطلوبين والفاعلين ميدانياً، موضحاً أن المساعدة التي وعد بها الطيراوي هي من خلال عناصر الأجهزة الأمنية في القطاع.
وأشارت المصادر إلى أن بعض من عناصر الأجهزة الأمنية بدأوا فعلياً من مراقبة عدد من قيادات المقاومة الذين وردت أسمائهم في القائم.
وأوضحت المصادر أن الأسماء شملت مقاومين من سرايا القدس وكتائب القسام وكتائب ابو علي مصطفي وبعض عناصر كتائب الاقصى.
وبعد تدقيق في المعلومات الواردة مسبقاً، تبين أنها حقيقية حيث كانت أوردت في الدقائق الأولى من عملية اغتيال القائد ماجد الحرازين وبعد تضارب المعلومات حول استشهاده المخابرات الصهيونية معلومات رسمية عن استشهاد القائد الحرازين بناء علي معلومات علي الأرض. حسبما نقلت وسائل الإعلام العبرية عن متحدث باسم المخابرات.
كما كان لسلطة الحكم الذاتي في مناطق الضفة المحتلة عمليات اعتقال لعدد من المقاومين الذين هم علي اتصال بمجموعات مقاتلة من المقاومة في غزة ويأخذون الأوامر منها وتم اعتقالهم بتهمة التخطيط لعمليات استشهادية ضد اسرائيل.
كما شهد قطاع غزة محاولة اختطاف احد قادة القسام من عائلة "مصبح" شرقي حي الشجاعية بعد دقائق معدودة لا تتعدي الثلاث دقائق لدخوله منزله، وأشارت مصادر موثوقة إلى أن القوات الخاصة أصبحت تتوغل بسهولة في عمق مناطق قطاع غزة وتصل لأماكن لا يتخيلها المواطنون الفلسطينييون وذلك بتأمين الطريق لهم عبر العملاء التابعين للاحتلال والعملاء الاخرين الذين كلفوا من قبل الطيراوي لمتابعة ملفات المطلوبين علي الأرض ورصد تحركاتهم.
كشفت مصادر خاصة وموثوقة عن تسلم "توفيق الطيراوي" رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية قائمة مكونة من 450 اسم من المطلوبين والفاعلين ميدانياًُ في صفوف المقاومة الفلسطينية لاستهدافهم اما بالاغتيال او الاعتقال عبر استدراجهم لأمكان حدودية وما شابه.
وذكرت المصادر أن جهاز الشاباك سلم الطيراوي هذه القائمة بعد وعود من الأخير لمساعدة الأجهزة الأمنية الصهيونية بتصفية او اعتقال المطلوبين والفاعلين ميدانياً، موضحاً أن المساعدة التي وعد بها الطيراوي هي من خلال عناصر الأجهزة الأمنية في القطاع.
وأشارت المصادر إلى أن بعض من عناصر الأجهزة الأمنية بدأوا فعلياً من مراقبة عدد من قيادات المقاومة الذين وردت أسمائهم في القائم.
وأوضحت المصادر أن الأسماء شملت مقاومين من سرايا القدس وكتائب القسام وكتائب ابو علي مصطفي وبعض عناصر كتائب الاقصى.
وبعد تدقيق في المعلومات الواردة مسبقاً، تبين أنها حقيقية حيث كانت أوردت في الدقائق الأولى من عملية اغتيال القائد ماجد الحرازين وبعد تضارب المعلومات حول استشهاده المخابرات الصهيونية معلومات رسمية عن استشهاد القائد الحرازين بناء علي معلومات علي الأرض. حسبما نقلت وسائل الإعلام العبرية عن متحدث باسم المخابرات.
كما كان لسلطة الحكم الذاتي في مناطق الضفة المحتلة عمليات اعتقال لعدد من المقاومين الذين هم علي اتصال بمجموعات مقاتلة من المقاومة في غزة ويأخذون الأوامر منها وتم اعتقالهم بتهمة التخطيط لعمليات استشهادية ضد اسرائيل.
كما شهد قطاع غزة محاولة اختطاف احد قادة القسام من عائلة "مصبح" شرقي حي الشجاعية بعد دقائق معدودة لا تتعدي الثلاث دقائق لدخوله منزله، وأشارت مصادر موثوقة إلى أن القوات الخاصة أصبحت تتوغل بسهولة في عمق مناطق قطاع غزة وتصل لأماكن لا يتخيلها المواطنون الفلسطينييون وذلك بتأمين الطريق لهم عبر العملاء التابعين للاحتلال والعملاء الاخرين الذين كلفوا من قبل الطيراوي لمتابعة ملفات المطلوبين علي الأرض ورصد تحركاتهم.
تعليق