تويت
معاريف الصهيونية: إسرائيل اطلقت اسم "قدس" علي الصواريخ استبدالا لمصطلح "قسام" الموقّع ببصمات الحرازين.
قالت صحيفة معاريف،اليوم الثلاثاء ، إن معظم الصواريخ الفلسطينية التي أطلقت على المغتصبات والبلدات الصهيونية في الأشهر الأخيرة كانت من نوع "قدس"، التي تصنع بواسطة الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي" سرايا القدس"،
مشيرة إلى أن اسم "القسام" هو الاسم التجاري الذي أطلقته حماس على صواريخها.
وأضافت معاريف: في الفترة التي حاولت فيها حماس الحفاظ على الهدوء، ولا سيما لتعزيز سيطرتها في غزة، أصبحت حركةالجهاد الإسلامي المنظمة الرائدة في العمليات العسكرية ضد دولة الكيان". متهمة الشهيد القائد ماجد الحرازين، الذي بحسب تعبيرها، لمع اسمه في قائمة المطلوبين الكبار على مدى سنوات طويلة، بالوقوف خلف غالبية عمليات إطلاق الصواريخ.
وتوقعت معاريف أن تزداد نار الصواريخ المنطلقة من غزة بقدر كبير في الفترة القريبة القادمة، متسائلة: هل ستغير حماس سياستها، وتستأنف نار القسام؟.
وتابعت: في الأشهر الأخيرة يسود شعور بأن الحرب التي تنفذ ضد الجهاد الإسلامي لا تطبق بكاملها تجاه حماس أيضا، ولن يكون من المبالغ فيه القول بأن نظراء حرازين في حماس ينامون بهدوء، بعضهم يعترفون علنا بانهم ينامون في منازلهم، وفقا للظروف.
قالت صحيفة معاريف،اليوم الثلاثاء ، إن معظم الصواريخ الفلسطينية التي أطلقت على المغتصبات والبلدات الصهيونية في الأشهر الأخيرة كانت من نوع "قدس"، التي تصنع بواسطة الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي" سرايا القدس"،
مشيرة إلى أن اسم "القسام" هو الاسم التجاري الذي أطلقته حماس على صواريخها.
وأضافت معاريف: في الفترة التي حاولت فيها حماس الحفاظ على الهدوء، ولا سيما لتعزيز سيطرتها في غزة، أصبحت حركةالجهاد الإسلامي المنظمة الرائدة في العمليات العسكرية ضد دولة الكيان". متهمة الشهيد القائد ماجد الحرازين، الذي بحسب تعبيرها، لمع اسمه في قائمة المطلوبين الكبار على مدى سنوات طويلة، بالوقوف خلف غالبية عمليات إطلاق الصواريخ.
وتوقعت معاريف أن تزداد نار الصواريخ المنطلقة من غزة بقدر كبير في الفترة القريبة القادمة، متسائلة: هل ستغير حماس سياستها، وتستأنف نار القسام؟.
وتابعت: في الأشهر الأخيرة يسود شعور بأن الحرب التي تنفذ ضد الجهاد الإسلامي لا تطبق بكاملها تجاه حماس أيضا، ولن يكون من المبالغ فيه القول بأن نظراء حرازين في حماس ينامون بهدوء، بعضهم يعترفون علنا بانهم ينامون في منازلهم، وفقا للظروف.
تعليق