إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أغيثوني أخوتي الكرام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أغيثوني أخوتي الكرام

    إلى إدارة منتدى بوابة الأقصى الكرام وأعضاء المنتدى الكرام أرجو منكم أن تعطوني البيانات التالية:

    1)بيان عن حركة الجهاد الإسلامي في المجزرة البشعة واستشهاد القائد العام للسرايا....
    2)بيان لسرايا القدس في نعي الشهداء والقادة...
    3)بيان عن الحركة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.....
    مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
    كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

  • #2
    تاريخ صدور البيان : 18/12/2007 - 7:56:41
    <IMG height=9 width=26 border=0>
    بيان عسكري صادر عن سرايا القدس
    ارتقاء أربعة من مجاهدي سرايا القدس في قصف صهيوني استهدفهم غربي غزة
    وتستمر قوافل الشهداء.. ويستمر العطاء الجهادي المبارك.. فيتقدم قادة ومجاهدي سرايا القدس أفواجاً نحو جنان الخلد ليؤكدوا من جديد أن الدم يطلب الدم والشهيد يحي الملايين.. وتمضي قافلة الشهداء لتثبت من جديد أن هذا الدم هو الخيار الأوحد والأوجه لتحرير فلسطين...
    هكذا هم العظماء يسيرون علي ذات الشوكة.. فيخلف القائد ألف قائد.. وتمضي المسيرة.. مسيرة الجهاد والمقاومة.. ببركة دماء فرسان النزال.. ويكون الانتصار هو القرار.. والشهادة هي العنوان...
    بمزيد من الفخر والاعتزاز.. وبمزيد من الشموخ والكبرياء.. تزف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إلى الأمتين العربية والإسلامية أربعة من أبرز قادتها ومجاهديها:
    الشهيد القائد "كريم مروان الدحدوح" 25عام من سكان حي الزيتون
    الشهيد القائد "عمار أبو السعيد" 27 عام من سكان حي الزيتون
    الشهيد القائد "أيمن لطفي العيلة" 31 عام من سكان مخيم الشاطئ
    الشهيد القائد "نائل طافش" 31 عام من سكان مخيم الشاطئ
    والذين ارتقوا للعلا، بعد أن استهدفتم طائرة حربية صهيونية غربي مدينة غزة مساء الاثنين .
    إننا في سرايا القدس إذ نزف إلى الحور العين شهيدنا البطل، لنؤكد على المضي قدماً في خيار المقاومة والجهاد الذي رسمه لنا دماء القادة العظماء د. فتحي الشقاقي وبشير الدبش ورجب السعافين ومحمد الشيخ خليل ومقلد حميد ونبيل الشريحي وكافة شهداء شعبنا المعطاء، ولنجدد البيعة مع الله على أن هذه الدماء هو الوقود نحو القدس، ولنؤكد على أن هذه الدماء الطاهرة لن تذهب هدراً وسيكون الرد في عمق المدن الصهيونية.
    سرايا القدس
    الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
    الثلاثاء 9 ذي الحجة 1428هـ، الموافق 18/12/2007

    تعليق


    • #3

      تاريخ صدور البيان : 18/12/2007 - 5:40:33
      <IMG height=9 width=26 border=0>
      ﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾
      سرايا القدس تزف إلى الحور العين قائد منطقة شمال قطاع غزة
      القائد العسكري الكبير : ماجد يوسف الحرازين "أبو مؤمن"
      هكذا تستمر سرايا القدس بدفع ضريبة الجهاد المقدس على أرض فلسطين الطاهرة ، تقدم قادتها و جنودها مرضاة لرب العالمين لتكون عنواناً للنصر و الشهادة و الرفض للاستسلام و المهادنة و لتكون أعياد سرايا القدس أعياد الدم و الشهادة.
      و اليوم و نحن نفارق جسد قائدأ عظيماً أوقد فينا طريق الإيمان والوعي والثورة على درب المعلم فتحي الشقاقي ،تزف إليكم سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وإلى الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية شهيديها:
      الشيخ المجاهد / ماجد يوسف الحرازين " أبو مؤمن" 36عاماً
      قائد منطقة شمال قطاع غزة
      و المجاهد/ جهاد مصطفى ظاهر "30 عاماً

      فإننا في سرايا القدس لن ننعى بل نهنئ الأمة الإسلامية وشعبنا الفلسطيني المجاهد باستشهاد هذا القائد الفذ ومرافقه واللذان استشهدا في غارة صهيونية حاقدة استهدفتهم في سيارة كانا يستقلانها غرب مدينة غزة.
      ونحن وإذ نزف شيخنا وقائدنا نؤكد على ما يلي :
      1- رغم أن المصاب جلل إلا أننا سنرد بأكثر ما يؤلم العدو وهو أن نبقى مستمرين في مقاومتنا وجهادنا حتى تحرير كامل أرضنا المغتصبة و عملياتنا ستبقى متواصلة بإذن الله .
      2- إن نهج الجهاد مرتبط بعقيدتنا الإسلامية فلا تراجع عن هذا النهج مهما كان الثمن .

      جهادنا مستمر..عمليتنا متواصلة
      (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)
      سرايا القدس
      الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
      الاثنين 8 ذو الحجة 1428 هـ الموافق 17/12/2007م

      تعليق


      • #4
        اخى الكريم


        روح على موقع الاعلام الحربي


        الرابط ....


        www.saraya.ps

        تعليق


        • #5
          تصريح صحفي صادر عن أبو حمزة الناطق الإعلامي باسم سرايا لقدس


          في الوقت الذي يصعد العدو المجرم ضد مجاهدي وأبرز قادة سرايا القدس من اغتيال واعتقال يأبي هذا العدو المجرم إلا أن يكرر نفس الحماقات ويقوم باغتيال قائد سرايا القدس العام في قطاع غزة الشهيد القائد : ماجد يوسف الحرازين .



          ومن هنا نؤكد لأمتنا ولشعبنا الفلسطيني ولمجاهدو سرايا القدس أننا سنبقى على درب الشهيد القائد ماجد الحرازين أبو مؤمن وليعلم هذا العدو المجرم أن عمليات الاغتيال بحق قادتنا لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيدا على ضرب العدو أينما كان وواهم هذا لعدو إن كان يظن أن اغتياله لماجد الحرازين القائد العام لسرايا القدس يمكن أن يضعف عزيمتنا ولكن هذا الدم المبارك لا يزيدنا في سرايا القدس إلا مزيدا من القوة والإرادة والتصميم على دحر هذا العدو من فلسطين كل فلسطين ونؤكد من جديد أن صواريخ سرايا القدس ستستهدف كل المغتصبات المحاذية لقطاع غزة وكذلك لن يكون هذا العدو بمأمن في الضفة الغربية ولا في أراضينا عام 48 .



          في شهادتك يا أبا مؤمن نقول أنك لا تذهب إلى الموت بل تذهب إلى الاشتباك المستمر ، لا ينهي الانفجار والاغتيال دورك في المقاومة ، فلا حياة لنا فأنت الذي تعيد لنا الحياة بزخم أكبر وإبداع أعظم لتبقى الشهادة هي المعادل الموضوعي للحياة فلا حياة ولا تاريخ لنا بدون الشهداء ولا ماضي ولا مجد ولا عبرة إلا بالتاريخ المشرف من هؤلاء الشهداء فهم الذين يصنعون لنا المستقبل وليس المرجفون والمعاهدون على الصمت والنكوص وتجارة الأوطان وبيع بيت المقدس .



          لا يسعنا إلا أن نترحم عليك وندعو لك بالفردوس الأعلى وأن نقول بورك دمك الطاهر يا أبو مؤمن وبركت سرايا القدس التي كنت فيها معلما وأبا متواضعا كنت صاحب الكلمة والانفجار ، كنت صاحب القرار ، يا من أرعبت العدو المجرم وزلزلت حصونهم ، في سيدروت والمجدل ، وعملية أم الرشراش .

          تعليق


          • #6
            بيان حركة الجهاد الإسلامي

            " يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابرو ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون"

            بيان صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

            دماء الشهداء وقود معركة التحرير... وأعيادنا جهاد ورباط في سبيل الله

            يا جماهير شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط...يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:-

            أيها الصامدون رغم صلف الاحتلال وجرائمه... أيها الصابرون المرابطون على ثرى فلسطين الغالية رغم قسوة الحصار وظلمه... القابضون على جمرة الدين والوطن في زمن التخاذل والتراجع...أيها الأعزاء بدينهم وإيمانهم... السائرون علي درب النبي وصحابته العظام وسلفهم الصالح المجاهد..

            في هذه الأيام المباركة من أيام الله...وفي هذا اليوم العظيم "يوم عرفه" ومئات الآلاف من عباد الرحمن يقفون علي عرفات يلبون نداء ربهم تبارك وتعالى ويحيون سنة نبيهم صلوات الله عليه، فيما الملايين من المسلمين يرقبون هذا المشهد العظيم بخشوع وثقة بوعد الله بالنصر والعزة والتمكين.

            يا جماهير شعبنا المجاهد :. والشهداء الأكرمين: القائد العام ماجد الحرازين والقائد حسام أبو حبل والقائد محمد الترامسي والقائد كريم الدحدوح والشهيد جهاد ظاهر والشهيد أيمن العيله والشهيد أسامه ياسين ورفاقهم من أبطال الجهاد والمقاومة.

            إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ونحن نزف هذه الكوكبة من القادة الشهداء الذين ارتقوا على طريق التحرير فإننا نؤكد علي ما يلي:

            أولاً: إن دماء الشهداء وأشلائهم لن تدفع شعبنا ومقاومتنا للاستسلام، بل ستظل رايات الجهاد مشرعة وسيبقى شعبنا أبياً صامداً في مواجهة الاحتلال الغاصب، وإن هذه الدماء التي تسيل وتراق على أرض فلسطين المباركة لن تذهب هدراً، بل ستثمر غضباً وثورة وسيطال العقاب الصارم كل أركان العدو المجرم.

            ثانياً: إن العدوان المستمر على شعبنا يُسقط دعاوى التفاوض والتسوية، ويؤكد على أن رهان البعض عليها إنما يصب في مصلحة الكيان الصهيوني ويمنحه غطاءً وتفويضاً لتصعيد عدوانه وحربه ضد شعبنا.

            ثالثاً: إن على قوى شعبنا أن تتوحد في مواجهة هذا العدوان، وأن تتحشد في خنادق المقاومة وتكثف من جهودها وتستخدم كل الخيارات الممكنة والمتاحة للرد على الجرائم الصهيونية بحق شعبنا.

            رابعاً : نطالب رئاسة السلطة بوقف كل أشكال التنسيق واللقاءات التفاوضية والأمنية مع العدو الصهيوني، وندعوها لعدم قبول مقايضة المقاومة والحقوق والثوابت بوعود مالية ما تلبث أن تكتشف كذبها وضلالها.

            خامساًً : نجدد دعوتنا للالتفات إلى ترتيب البيت الفلسطيني وتوحيد جبهتنا الداخلية وإنهاء حالة الانقسام، وهذا لن يتم إلا بالعودة إلى طاولة الحوار الوطني لبحث الأزمة الراهنة والتوافق على سبل الخروج منها مراعاة للمصلحة الوطنية العليا لشعبنا وقضيتنا.

            سادساً : نطالب الدول والحكومات والشعوب العربية والإسلامية بكسر حواجز الصمت واتخاذ مواقف جادة وحازمة إزاء ما يحدث في فلسطين من عدوان وجرائم، إننا ندعوهم لتفعيل جهودهم وحشد طاقاتهم خلف موقف قوي ضاغط لرفع الحصار الظالم على شعبنا والعمل على عزل ومقاطعة الكيان الصهيوني وعزله إقليمياً ودولياً، وتقديم الدعم والعون لشعبنا وتعزيز صموده وحفظ مقاومته.

            كما ننتهز فرصة العيد المبارك أعاده الله علينا وعلى أمتنا بالنصر والعزة والتمكين، لندعو إلى ما يلي:

            1- ندعو جماهير شعبنا إلى أن يؤموا أعراس الشهداء الأبطال، ويشدوا من عضد ذويهم وإخوانهم وأبنائهم، كما ندعو جماهير شعبنا المرابط للتلاحم والتوحد واتخاذ أيام العيد مواسم للتقرب إلى تعالى وتفقد ذوي الأسرى والشهداء والعائلات المستورة والفقيرة وزيارة الأرحام والمسح على رؤوس اليتامى والثكالى.

            2- ندعو جماهير شعبنا إلى المزيد من الترابط والتكافل، ورص الصفوف، ولنتعالى على جراحاتنا لتشملنا جميعاً رحمة الله وبركته، وننسى خلافاتنا الحزبية والعائلية ويلتئم شملنا أسرة واحدة يسودها الحب والوئام.

            3- ندعو جماهير شعبنا لأداء صلاة العيد في العراء اقتداءً بسنة المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام، وندعو الخطباء للتركيز على الوحدة وفضل الجهاد في سبيل الله وشرح مخاطر المؤامرة على قضيتنا.

            نسأل العلي القدير أن يعيد علينا هذه الأيام المباركة بالخير واليمن والنصر المبين

            تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات، وكل عام وشعبنا وأمتنا بألف خير

            المكتب الإعلامي

            حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

            الثلاثاء 9 من ذي الحجة 1428هـ، الموافق 18/12/2007م

            تعليق


            • #7
              معاريف:اغتيال الحرازين كانت عملية معقدة وضربة قاسية للجهاد الإسلامي



              ذكرت صحيفة معاريف في عددها اليوم ان عملية الاغتيال التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي أمس والذي استشهد خلالها القائد العام لسرايا القدس ماجد الحرازين شكل ضربة قاسية ونوعية لحركة الجهاد الاسلامى وجناحها العسكري .



              وقالت معاريف ان عملية الاستهداف الإسرائيلية أمس لعناصر الجهاد تشكل ذروة مساعي متواصلة من جانب جهاز الأمن الإسرائيلي لاغتيال نشيط فلسطيني كبير.



              وقالت الصحيفة ان الحرازين من أكبر المطلوبين منذ سنوات طويلة وكان مسؤولا عن سلسلة لعمليات داخل القطاع من خلال قيادته لعدة عناصر مسؤولة عن إطلاق الصواريخ اتجاه البلدات الإسرائيلية .



              وأضافت الصحيفة ان الأجهزة الأمنية الإسرائيلية متخوفة من موجة ردود وهجمات للفصائل الفلسطينية في أعقاب اغتيال الحرازين، وأوضحت " أن جهاز الأمن الإسرائيلي أشار أمس إلى أن قرار اغتيال نشطاء عسكريين كبار في قطاع غزة ليس جديدا، ولكن منذ أشهر طويلة لم تنجح قوات الأمن في الوصول إلى نشطاء بمستوى حرازين ".



              وقالت معاريف إن حملة الاغتيالات التي قامت بها إسرائيل أمس تدل على أن الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية اتخذا مؤخرا قرارا واضحا برفع درجة التصفيات، في هذه المرحلة فقط من الجهاد الإسلامي.



              وأضافت الصحيفة ان عملية الاغتيال لمطلوبين كبار مثل الحرازين هي عملية كبيرة تخوضها المخابرات الإسرائيلية بمساعدة جهاز الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي .



              واستدركت الصحيفة بالقول إن الاغتيالات أمس لا تدل بالضرورة على موجة اغتيالات أخرى في الفترة القريبة القادمة "كل عملية اغتيال يمكن أن تستغرق حتى أسابيع".

              تعليق


              • #8
                أريد بيان نعي كل الشهداء الذين سقطو في غزة والضفة من أبناء السرايا
                مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
                كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

                تعليق


                • #9
                  سرايــا القــدس
                  Alquds Brigades

                  ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ



                  بيان صادر عن سرايا القدس

                  سرايا القدس تزف للحور العين قائدها العام في قطاع غزة وتؤكد أن اغتياله سيفتح الأبواب مشرعة أمام موجة من العمليات الاستشهادية


                  وتستمر قوافل الشهداء.. ويستمر العطاء الجهادي المبارك.. فيتقدم قادة ومجاهدو سرايا القدس أفواجاً نحو جنان الخلد ليؤكدوا من جديد أن الدم يطلب الدم والشهيد يحيي الملايين.. وتمضي قافلة الشهداء لتثبت من جديد أن هذا الدم هو الخيار الأوحد والأوجه لتحرير فلسطين...

                  بمزيد من الفخر والاعتزاز.. وبمزيد من الشموخ والكبرياء.. تزف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إلى الأمتين العربية والإسلامية قائدها العام في قطاع غزة الشهيد القائد:



                  ماجد يوسف الحرازين (38عاماً) من سكان حي الشجاعية

                  ومرافقه «جهاد مصطفي ضاهر» (36عاماً) من سكان حي الكرامة


                  واللذين ارتقيا للعلا في عملية اغتيال جبانة استهدفتهما في حي النصر بمدينة غزة مساء اليوم

                  إننا في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إذ نزف إلى الحور العين شهداءنا الأبطال إلى جنان الخلد، فإننا نؤكد على أن هذه الجرائم الصهيونية المتواصلة بحق مجاهدينا لن تمر دون رد، وأنها لن تفت من عزيمة المجاهدين لمواصلة خيار المقاومة والجهاد حتى تحرير كامل تراب فلسطين، ولنؤكد من جديد على أن هذه الدماء ستفتح الأبواب مشرعة أمام موجة من العمليات الاستشهادية رداً على الاغتيالات المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني.



                  سرايا القدس

                  الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

                  الاثنين 8 ذي الحجة 1428هـ، الموافق 17-12-2007م

                  تعليق


                  • #10
                    الأمين العام لحركة الجهاد..قادة الحرب الصهاينة سيدفعون الثمن غاليا علي اغتيال قادة سرايا القدس الاستقلال
                    توعد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلح مساء اليوم قادة الحرب الصهاينة بدفع الثمن غالياً رداً على جرائم الاغتيال الأخيرة بحق قادة وكوادر سرايا القدس وعلى رأسهم قائدها العام ماجد الحرازين.



                    وقال الدكتور شلح في كلمة ألقاها عبر الخط الهاتفي خلال عرس الشهيد الحرازين : " إن هذه الجرائم لن تثنينا عن مواصلة طريق الجهاد والمقاومة ، وأن المؤتمرات التصفوية في أنابوليس وباريس لن يكتب النجاح ، مضيفاً أن حركة تقدم هذه القافلة من الشهداء لا يمكن أن تنكسر أو تشطب ؛ فهي حركة حية حياة شهداءها.



                    وشدد الدكتور شلح على أن حركة الجهاد الإسلامي ستظل في قلب فلسطين ، وشعبنا وهمومه ، كما وستظل في قلب معادلة الصراع مع العدو الصهيوني دفاعاً على أرضنا وديننا وأمتنا.



                    وتوجه الدكتور رمضان شلح بالتهنئة والتبريكات لأبناء شعبنا الفلسطيني الصامد على نعمة الشهادة التي أنعم بها الله عز وجل على قافلة من شهداء سرايا القدس الجناح العسكري للحركة قائلاً :" ها هي قافلة الشهداء المباركة تتقدم ، وها هم الأبطال وصقر السرايا ماجد الحرازين يقودون القافلة إلي الجنان إن شاء الله".



                    وتساءل الدكتور رمضان عن سبب إقدام قوات الاحتلال الصهيوني على اغتيال كوكبة من مجاهدي سرايا القدس ، قائلاً :"لماذا اغتالوكم أيها الأبطال ؟ ولماذا اغتالوك يا ماجد؟ وأجاب قائلاً :" اغتالوكم لأنكم الرقم الصعب في الزمن الصعب ، الرقم الذي رفض أن يبيع فلسطين وأن يفرض بترابها .



                    وخاطب الأمين العام وزير الحرب الصهيوني أيهود بارك قائلاً :" أقول لبراك افتح ملفاتك التي وضعت اسم ماجد وإخوانه فيها على قائمة الاستهداف، لكن عليك أن تعلم أن حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري لن تترك دماء أبنائها تذهب سدى وسترد الصاع صاعين.



                    وأردف يقول :" لقد رأيت في وجوه وأعين رفاق ماجد الحرازين ، رأيت فيهم ماجد وأنا أقول لهم أيها المجاهدون إن حركة الجهاد الإسلامي تناديكم والمقاومة تناديكم وفلسطين تناديكم وتقول لكم هذا هو الطريق ، طريق العزة والكرامة.



                    وتطرق الدكتور رمضان إلى صفات الشهيد القائد ماجد الحرازين قائلاً:" لقد كان الشهيد مثال وقدوة حسنة لرفاقه ، كان رجلاً في زمن عز فيه الرجال ، مثالاً للرجل المسلم الطاهر ، لقد صدق هو ورفاقه الله فصدقهم الله وعده.



                    وأضاف :" نحن الأموات الذين نتحرك على الأرض وهم الأحياء بإذن الله ولا ينبغي أن نبكي عليهم بل نبكي على أنفسنا نحن".

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      أريد بيان نعي كل الشهداء الذين سقطو في غزة والضفة من أبناء السرايا في أسرع وقت ممكن يا أبناء الجهاد والإستشهاد..........
                      مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
                      كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

                      تعليق


                      • #12
                        كما وضعته لك
                        هذا البيان
                        عن نعي الشهداء واستقبال العيد
                        *********

                        الجهاد الإسلامي: نستقبل "العيد" وقلوبنا تغص بالألم على فراق القادة والشهداء


                        يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابرو ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون"

                        بيان صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

                        دماء الشهداء وقود معركة التحرير ... وأعيادنا جهاد ورباط في سبيل الله



                        يا جماهير شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط...يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:-

                        أيها الصامدون رغم صلف الاحتلال وجرائمه... أيها الصابرون المرابطون على ثرى فلسطين الغالية رغم قسوة الحصار وظلمه... القابضون على جمرة الدين والوطن في زمن التخاذل والتراجع...أيها الأعزاء بدينهم وإيمانهم ... السائرون علي درب النبي وصحابته العظام وسلفهم الصالح المجاهد..

                        في هذه الأيام المباركة من أيام الله ...وفي هذا اليوم العظيم "يوم عرفه" ومئات الآلاف من عباد الرحمن يقفون علي عرفات يلبون نداء ربهم تبارك وتعالى ويحيون سنة نبيهم صلوات الله عليه، فيما الملايين من المسلمين يرقبون هذا المشهد العظيم بخشوع وثقة بوعد الله بالنصر والعزة والتمكين.

                        يا جماهير شعبنا المجاهد: ونحن نستقبل عيد الأضحى المبارك نُحيى سنه سيدنا إبراهيم عليه السلام وهو يقدم فلذة كبده قرباناً في سبيل الله، نستذكر رحلة سيدنا إبراهيم نحو ربه نستلهم منها الصبر والثقة بأن الله منجز وعده، فمهما اشتدت حلكة الظلام وجسامه التحديات فإن معية الله مع المخلصين من عباده المتمسكين بشريعته.

                        يطل علينا العيد وشعبنا يتعرض لعدوان وحرب حاقدة تستهدف أرضه ومقدساته وتزداد هذه الحرب شراسة في ظل تواصل انعقاد اللقاءات والمؤتمرات التفاوضية وتقديم الرشاوى السياسية والأمنية مقابل ضرب المقاومة وتصفيتها.

                        يأتي العيد وجرائم القتل والذبح مستمرة ضد شعبنا ومقاومته الباسلة التي قهرت المحتل الغاصب وأرعبت جيشه الذي راح يعتمد على عمليات القصف الجوي بعدما واجهته المقاومة بصمود واستبسال وأحبطت محاولات توغله في غزة.

                        يأتي العيد وقضية تتعرض لمؤامرات ومخططات وإغراءات كبيرة تهدف لإرغام شعبنا على التنازل عن ثوابته وحقوقه ويعترف بشرعية الاحتلال الجاثم على أرضه.

                        يأتي العيد وشعبنا وحركتنا المجاهدة تودع ثلة من خيرة أبنائها ومجاهديها الأبطال الذين ارتقوا شهداء أعزاء ولسان حالهم ينادي فينا أن نستمر على خط الجهاد والمقاومة وألا نحني الهامات وننكس الرايات مهما بلغ حجم التضحيات.

                        نستقبل عيد الدم والشهادة والدم الفلسطيني يغطي وجه الأرض دفاعاً عن العقيدة والحق المقدس، نستقبل العيد والاحتلال يصادر فرحة شعبنا ويسرق أحلام الأطفال، وهو يلاحق آبائهم إما اغتيالاً أو اعتقالاً، نستقبل العيد وقلوبنا تغص بالألم على فراق القادة والشهداء الأكرمين: القائد العام ماجد الحرازين والقائد حسام أبو حبل والقائد محمد الترامسي والقائد كريم الدحدوح والشهيد جهاد ظاهر والشهيد أيمن العيله والشهيد أسامه ياسين والقائد طارق أبو غالي من جنين ورفاقهم من أبطال الجهاد والمقاومة.

                        إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ونحن نزف هذه الكوكبة من القادة الشهداء الذين ارتقوا على طريق التحرير فإننا نؤكد علي ما يلي:



                        أولاً: إن دماء الشهداء وأشلائهم لن تدفع شعبنا ومقاومتنا للاستسلام، بل ستظل رايات الجهاد مشرعة وسيبقى شعبنا أبياً صامداً في مواجهة الاحتلال الغاصب، وإن هذه الدماء التي تسيل وتراق على أرض فلسطين المباركة لن تذهب هدراً، بل ستثمر غضباً وثورة وسيطال العقاب الصارم كل أركان العدو المجرم.

                        ثانياً: إن العدوان المستمر على شعبنا يُسقط دعاوى التفاوض والتسوية، ويؤكد على أن رهان البعض عليها إنما يصب في مصلحة الكيان الصهيوني ويمنحه غطاءً وتفويضاً لتصعيد عدوانه وحربه ضد شعبنا.

                        ثالثاً: إن على قوى شعبنا أن تتوحد في مواجهة هذا العدوان، وأن تتحشد في خنادق المقاومة وتكثف من جهودها وتستخدم كل الخيارات الممكنة والمتاحة للرد على الجرائم الصهيونية بحق شعبنا.

                        رابعاً: نطالب رئاسة السلطة بوقف كل أشكال التنسيق واللقاءات التفاوضية والأمنية مع العدو الصهيوني، وندعوها لعدم قبول مقايضة المقاومة والحقوق والثوابت بوعود مالية ما تلبث أن تكتشف كذبها وضلالها.

                        خامساًً: نجدد دعوتنا للالتفات إلى ترتيب البيت الفلسطيني وتوحيد جبهتنا الداخلية وإنهاء حالة الانقسام، وهذا لن يتم إلا بالعودة إلى طاولة الحوار الوطني لبحث الأزمة الراهنة والتوافق على سبل الخروج منها مراعاة للمصلحة الوطنية العليا لشعبنا وقضيتنا.

                        سادساً: نطالب الدول والحكومات والشعوب العربية والإسلامية بكسر حواجز الصمت واتخاذ مواقف جادة وحازمة إزاء ما يحدث في فلسطين من عدوان وجرائم، إننا ندعوهم لتفعيل جهودهم وحشد طاقاتهم خلف موقف قوي ضاغط لرفع الحصار الظالم على شعبنا والعمل على عزل ومقاطعة الكيان الصهيوني وعزله إقليمياً ودولياً، وتقديم الدعم والعون لشعبنا وتعزيز صموده وحفظ مقاومته.



                        كما ننتهز فرصة العيد المبارك أعاده الله علينا وعلى أمتنا بالنصر والعزة والتمكين، لندعو إلى ما يلي:

                        1- ندعو جماهير شعبنا إلى أن يؤموا أعراس الشهداء الأبطال، ويشدوا من عضد ذويهم وإخوانهم وأبنائهم، كما ندعو جماهير شعبنا المرابط للتلاحم والتوحد واتخاذ أيام العيد مواسم للتقرب إلى تعالى وتفقد ذوي الأسرى والشهداء والعائلات المستورة والفقيرة وزيارة الأرحام والمسح على رؤوس اليتامى والثكالى.

                        2- ندعو جماهير شعبنا إلى المزيد من الترابط والتكافل، ورص الصفوف، ولنتعالى على جراحاتنا لتشملنا جميعاً رحمة الله وبركته، وننسى خلافاتنا الحزبية والعائلية ويلتئم شملنا أسرة واحدة يسودها الحب والوئام.

                        3- ندعو جماهير شعبنا لأداء صلاة العيد في العراء اقتداءً بسنة المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام، وندعو الخطباء للتركيز على الوحدة وفضل الجهاد في سبيل الله وشرح مخاطر المؤامرة على قضيتنا.

                        نسأل العلي القدير أن يعيد علينا هذه الأيام المباركة بالخير واليمن والنصر المبين



                        تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات، وكل عام وشعبنا وأمتنا بألف خير

                        المكتب الإعلامي

                        حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين



                        الثلاثاء التاسع من ذي الحجة 1428هـ، الموافق 18/12/2007م

                        تعليق

                        يعمل...
                        X