في الوقت الذي يصعد العدو المجرم ضد مجاهدي وأبرز قادة سرايا القدس من اغتيال واعتقال يأبي هذا العدو المجرم إلا أن يكرر نفس الحماقات ويقوم باغتيال قائد سرايا القدس العام في قطاع غزة الشهيد القائد : ماجد يوسف الحرازين .
ومن هنا نؤكد لأمتنا ولشعبنا الفلسطيني ولمجاهدو سرايا القدس أننا سنبقى على درب الشهيد القائد ماجد الحرازين أبو مؤمن وليعلم هذا العدو المجرم أن عمليات الاغتيال بحق قادتنا لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيدا على ضرب العدو أينما كان وواهم هذا لعدو إن كان يظن أن اغتياله لماجد الحرازين القائد العام لسرايا القدس يمكن أن يضعف عزيمتنا ولكن هذا الدم المبارك لا يزيدنا في سرايا القدس إلا مزيدا من القوة والإرادة والتصميم على دحر هذا العدو من فلسطين كل فلسطين ونؤكد من جديد أن صواريخ سرايا القدس ستستهدف كل المغتصبات المحاذية لقطاع غزة وكذلك لن يكون هذا العدو بمأمن في الضفة الغربية ولا في أراضينا عام 48 .
في شهادتك يا أبا مؤمن نقول أنك لا تذهب إلى الموت بل تذهب إلى الاشتباك المستمر ، لا ينهي الانفجار والاغتيال دورك في المقاومة ، فلا حياة لنا فأنت الذي تعيد لنا الحياة بزخم أكبر وإبداع أعظم لتبقى الشهادة هي المعادل الموضوعي للحياة فلا حياة ولا تاريخ لنا بدون الشهداء ولا ماضي ولا مجد ولا عبرة إلا بالتاريخ المشرف من هؤلاء الشهداء فهم الذين يصنعون لنا المستقبل وليس المرجفون والمعاهدون على الصمت والنكوص وتجارة الأوطان وبيع بيت المقدس .
لا يسعنا إلا أن نترحم عليك وندعو لك بالفردوس الأعلى وأن نقول بورك دمك الطاهر يا أبو مؤمن وبركت سرايا القدس التي كنت فيها معلما وأبا متواضعا كنت صاحب الكلمة والانفجار ، كنت صاحب القرار ، يا من أرعبت العدو المجرم وزلزلت حصونهم ، في سيدروت والمجدل ، وعملية أم الرشراش
ومن هنا نؤكد لأمتنا ولشعبنا الفلسطيني ولمجاهدو سرايا القدس أننا سنبقى على درب الشهيد القائد ماجد الحرازين أبو مؤمن وليعلم هذا العدو المجرم أن عمليات الاغتيال بحق قادتنا لا يزيدنا إلا إصرارا وتأكيدا على ضرب العدو أينما كان وواهم هذا لعدو إن كان يظن أن اغتياله لماجد الحرازين القائد العام لسرايا القدس يمكن أن يضعف عزيمتنا ولكن هذا الدم المبارك لا يزيدنا في سرايا القدس إلا مزيدا من القوة والإرادة والتصميم على دحر هذا العدو من فلسطين كل فلسطين ونؤكد من جديد أن صواريخ سرايا القدس ستستهدف كل المغتصبات المحاذية لقطاع غزة وكذلك لن يكون هذا العدو بمأمن في الضفة الغربية ولا في أراضينا عام 48 .
في شهادتك يا أبا مؤمن نقول أنك لا تذهب إلى الموت بل تذهب إلى الاشتباك المستمر ، لا ينهي الانفجار والاغتيال دورك في المقاومة ، فلا حياة لنا فأنت الذي تعيد لنا الحياة بزخم أكبر وإبداع أعظم لتبقى الشهادة هي المعادل الموضوعي للحياة فلا حياة ولا تاريخ لنا بدون الشهداء ولا ماضي ولا مجد ولا عبرة إلا بالتاريخ المشرف من هؤلاء الشهداء فهم الذين يصنعون لنا المستقبل وليس المرجفون والمعاهدون على الصمت والنكوص وتجارة الأوطان وبيع بيت المقدس .
لا يسعنا إلا أن نترحم عليك وندعو لك بالفردوس الأعلى وأن نقول بورك دمك الطاهر يا أبو مؤمن وبركت سرايا القدس التي كنت فيها معلما وأبا متواضعا كنت صاحب الكلمة والانفجار ، كنت صاحب القرار ، يا من أرعبت العدو المجرم وزلزلت حصونهم ، في سيدروت والمجدل ، وعملية أم الرشراش
تعليق