الدكتور محمد الهندي في مهرجان الانطلاقة

[عاشق الشهيد عبيد شعت]

القى الدكتور محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الاسلامي كلمة خلال المهرجان التي تنظمه حركة المقاومة الاسلامية"حماس" في ذكراها العشرين واكد الشيخ على الوحدة ورص الصفوف وحل النزاع بين حركتي فتح وحماس وعودة الامور الى مجراها السابق

تحياتي

[المارد الاخضر]

اضف الى ذلك قام برفض مشروع التقبيل من دايتون ومشروع خارطة الطريق التي تنتهجها اجهزة عباس

[صاروخ السرايا]

[frame="10 80"]انشاء الله الشعب والامة كلها بتتوحد [/frame]

[المارد الاخضر]

نعم للوحدة الاسلامية

[محمد 5]

نعم للوحدة الاسلامية

[المقاتل الحربي]

انشاء الله الشعب والامة كلها بتتوحد باءذن لله

[أمير الجهاد]

كان خطاب الدكتور محمد الهندي "أبو عمر" مميز وتناول قضايا هامة بعيدا عن الشهير والتخوين

[زلزال القسام]

لا ننسى أنه عرج على قضية القنبلة فى التشيع ووصف لاأعلام الاصفر وابناء فتح بزرع الفتنة وستغلال ذللك الحادث العرضي من أجل زرع الحقد والفتنة بين حماس والجهاد

[المقاتل الحربي]

نعم قال الدكتور على عدم زرع الفتنة وعدم نسيان اراضينا واللاجئين والدفاع عن الثواب يا اخى الكريم زلزال القسام ما قال ان ابناء فتح يزرعون الفتنة ولا اى تنظيم وشكرا لكم وبارك الله فيكم

[المقاتل الحربي]

ولا نريد فتنة بين الجهاد حماس الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها يا زلزال القسام

[محمد 5]

لا ننسى أنه عرج على قضية القنبلة فى التشيع ووصف لاأعلام الاصفر وابناء فتح بزرع الفتنة وستغلال ذللك الحادث العرضي من أجل زرع الحقد والفتنة بين حماس والجهاد

يبدو ان ابناء الجهاد لا يطيعون قادتهم ... فبعد هذا التوضيح من الدكتور لازال هناك من ابناء الجهاد من يتهم حماس بالقصة

[أبو جهاد الصيدلي]

انا ابن السرايا وبحب شباب السرايا اكتر من اي شي تاني

بس يا عمي والله بستحي من حالي لما اشوف قياداتنا بترافق قادة حماس بكل مهرجاناتهم
اولا
همه ما الهم باي مهرجان احنا بنعمله ولا بيدوروا عليه
تانيا
همه الي قتلوا ابنائنا رامي سلامة والبوجي والدايه وغيره
وهمه الي قتلوا وعذبوا كتير من ابناء فتح ظلم طبعا الا قليل تحت حجج كذابه
وهمه الي ضيعوا القضيه وشوهوا سمعة الفلسطيني برة وجوه وهبطوا ثقة الناس بالمقاومه

يا ريت قياداتنا تسمع صرخات امهات الشهداء الي اغتالتهم حماس ودمائهم الطاهرة

[أسود الحرب]

يبدو ان ابناء الجهاد لا يطيعون قادتهم ... فبعد هذا التوضيح من الدكتور لازال هناك من ابناء الجهاد من يتهم حماس بالقصة

ايش مالك ولا

ليش بتحاول تتصيد هيك وتشبك بين الشباب

فعلا الحاقدين مثلك مصيرهم معروف

[بنت الشقاقي]

فلسطين اليوم-غزة

هنأ الدكتور محمد الهندي القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, اليوم السبت, حركة حماس قيادةً وكوادر ومناصرين بانطلاقتها العشرين.



جاءت تهنئة الدكتور الهندي تلك خلال كلمةٍ له ألقاها في المهرجان الذي نظمته حماس في ساحة الكتيبة غربي مدينة غزة حضره حشد جماهيري كبير تقدمه لفيف من قادتها ونوابها في المجلس التشريعي.



وقال الدكتور الهندي في معرض كلمته:"إن انطلاقة حماس لم تشكل إضافةً كمية في الساحة الفلسطينية بل كانت انطلاقتها إضافةً نوعية مهمة باعتبارها أهم تجربة لحركة الإخوان المسلمين في مواجهة الكيان الصهيوني مباشرةً".



وتطرق الهندي في كلمته إلى المفاوضات التي تجرى مع دولة الاحتلال, مؤكداً أنها تهدف إلى الالتفاف على مقاومة شعبنا وانتفاضته التي أعادت له عزته وكرامته عبر المؤتمرات التصفوية ابتداءً من أوسلو الذي التف على انتفاضة الحجر الأولى, مروراً بمحادثات كامب ديفيد وانتهاءً بمؤتمر أنابوليس وتوصيته بتطبيق خطة خارطة الطريق.



وانتقد الدكتور الهندي اللقاء الأول الذي جرى عقد رسمياً بين فريقي التفاوض الفلسطيني والإسرائيلي بعد أنابوليس حيث قال :" أول أمس استأنفوا اللقاءات العبثية على وقع الصواريخ التي استهدفت أبناء شعبنا, لتغطية المحتل بالمسيرة السلمية لفرض وقائع جديدة على الأرض".



ومضى الدكتور الهندي يقول:"انتهى أنابوليس والأسرى تزيد معاناتهم وضحايا الحصار يرتقون يوماً بعد يوم والمستوطنات تتوسع وبعد يومين يعقد مؤتمر باريس الذي نسمع خلاله أرقام خيالية لدعم السلطة وتنمية قدرتها للتصدي لفصائل المقاومة".



وحذّر الدكتور الهندي في كلمته من مخطط صهيوني يهدف إلى التخلص من مليونا ونصف المليون فلسطيني في الضفة كما جرى التخلص من مليون ونصف في غزة, داعياً السلطة الفلسطينية إلى وقف المفاوضات مع دولة الاحتلال فوراً والتحول إلى ترتيب البيت الداخلي وخلق مناخات صحية عبر وقف كافة الملاحقات في الضفة وغزة لتجاوز أزمة الانقسام ووقف النزيف الذي تشهد ساحتنا الداخلية.



وأكد الدكتور الهندي على أن شعبنا لا يستحق ما يحدث له, مشدداً بالقول:"إن فلسطين أكبر من الجميع..أكبر من الأحزاب والحركات.. وهي ملك للشعب والأمة في هذا الجيل والأجيال القادمة.. والصراع مع عدونا مستوحى من أعماق العقيدة و ينعكس على كل العالم".



من جانبه, جدد الدكتور أسامة المزيني القيادي البارز في حركة حماس التأكيد على أن أيديهم ممدودة للحوار مع فتح، مؤكداً أن ذلك ليس ضعف ولا استجداء، فالكل يعلم من هي حماس.



وقال المزيني للرئيس محمود عباس: "من يعتقد أن دعوتنا للحوار الداخلي تنم عن ضعف فهو واهم، فإننا ندعو لحوار حقيقي غير مشروط تطرح فيه كل المواضيع وهدفه مصلحة الوطن وليس لأجندات خارجية".



وأِشار إلى حماس تحتفل رغم تشديد الحصار على حماس وما أصابها من ابتلاءات واغتيالات لعدد من قادتها، إلا أنها لا تزداد إلا قوة ولا تزداد إلا عزة وحباً في قلوب الجماهير.



ووجه القيادي في حماس خلال كلمة حماس في مهرجان حماس بذكرى انطلاقتها العشرين في غزة عدة رسائل لكتائب القسام، والأسرى، والأهل في الضفة الغربية، والشعب الفلسطيني في الشتات، والمخلصين في الدول العربية والإسلامية، ومحمود عباس، وفتح في غزة، والأجنحة المقاومة، وأبناء حماس".



وبدأ مهرجان حركة حماس المركزي ظهر السبت 15-12-2007 احتفالاً بذكرى انطلاقتها العشرين في غزة حيث امتلأت الساحة المخصصة للاحتفال والشوارع المؤدية إليها حتى مسافات كبيرة بسبب توفد حشود ضخمة للمكان.



وفي رسالته لكتائب القسام. قال المزيني: " إن الاحتلال الجبان لا يفهم إلا لغة القوة ولا يعرف إلا لغة البارود فخاطبوه باللغة التي يعرفها، واعلموا أن الاحتلال لولا خشيته من قوتكم لاجتاح غزة، وأن حماس اتخذت الجهاد منهجاً لها ولن تتخلى عنه، وعملنا في السياسية كان من اجل حماية المقاومة فامضوا على بركة الله"..



وأضاف في رسالته للأٍسرى في سجون الاحتلال " أننا مصرون بالقوة على تحريركم ليعود كل أسير لأهله.. وأننا نعاهد الله وثم انتم أن لا ندع وسيلة لتحريركم إلا نتبعها، وأن الجندي الأسير لدينا جلعاد شاليط لن يرى النور حتى يراها جميع أسرانا البواسل".



وفي رسالته للأهل في الضفة الغربية قال المزيني "لقد منعتكم حكومة دايتون(حكومة فياض) من الاحتفال بانطلاقتكم لأنهم يخشون من الحق الذي تحملونه، لقد اجتمعت عليكم اعتقالات الاحتلال وأجهزة حكومة فياض، فصبراً إن الفرج قريب وسيلفظ الوطن الذين باعوا أنفسهم لأمريكا وحراس للاحتلال ".



وقال في رسالته لشعبنا في الشتات: "إننا نؤكد على حق العودة لكل لاجئ فلسطيني إلى أرضه، وأي حلول لا تتضمن عودتهم ستقاومها حماس، ونطالب بالعودة الفورية لكل المبعدين".



وفي رسالته للمخلصين من أبناء الأمتين العربية والإسلامية قال المزيني: " كيف سولت لكم أنفسكم أن تسكتوا على تجويع غزة، أما سمعتم بالأطفال الذين يصرخون، فإننا نناشد فيكم النخوة العربية وندعوكم للعمل الفاعل لكسر الحصار غزة منذ شهور".



وفي رسالته لحركة فتح. قال قيادي حماس: " لن تكون معركتنا معكم (فتح) ولن نفكر برفع السلاح عليكم ولكننا واجهنا فئة مجرمة، وأعلنا العفو العام منذ اليوم الأول لسيطرتنا، ولكننا لن نسمح بعودة الفلتان الأمني لغزة وسنضرب بيد من حديد أن يعبث في غزة".



ودعا المزيني الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية بالتوحد وحشد الجهود والقوة لمواجهة الاحتلال الذي يحشد قواته ومعداته .



وفي رسالته الأخيرة لأبناء حماس. قال المزيني: "أنتم رأسٍ الحربة في مواجهة الحرب الضروس على الإسلام والمسلمين، واعلموا أن الدرب ما زال طويلاً والعقبة مهول وأن المشروع ما زال محفوف بالمخاطر، فتجردوا لله ولا تنظروا لدنيا زائلة".





في حين جدد رئيس حكومة تسيير الأعمال إسماعيل هنية الدعوة إلى إطلاق مصالحة وطنية فلسطينية شاملة واستئناف الحوار الوطني للاتفاق على إستراتيجية موحدة، مشدداً على التمسك بالثوابت الفلسطينية ورفض الاعتراف بدولة الاحتلال الإسرائيلي.



وقال هنية في مهرجان إحياء الذكرى الـ20 لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية حماس في مدينة غزة:" ندعو إلى استئناف الحوار الوطني على قاعدة لا غالب ولا مغلوب ودون أي شروط مسبقة لأننا لن نقبل أي شرط وكل القضايا يجب أن تطرح على طاولة المفاوضات".



وأكد هنية على أن حركة حماس لا تتمسك بالسلطة أو الحكم ولا تقاتل من أجلها وتبحث عن القواسم الفلسطينية المشتركة للتفرغ للعدو المشترك المتمثل في الاحتلال، داعياً إلى إطلاق مسيرة المصالحة والوفاق الوطني الفلسطيني والإجماع على مسيرة الصمود والممانعة.

وشدد هنية على أن حركة حماس منذ انطلاقتها هي حركة ربانية دعوية جهادية استمرت على نهجها وثوابتها ولم تتراجع أو تتخلي عن برنامجها قبل السلطة أو بعدها تحت شعار "هي لله لا سلطة أو جاه".





واعتبر مهرجان الحركة الحاشد رسالة لتأكيد مواطني قطاع غزة تمسكهم بثوابتهم وحقوقهم وتحديهم للحصار الظالم، مشدداً على أن هذا الحصار لن يعيق تقدم ورسوخ حركة حماس "التي هي شجرة طيبة غرسها أفاضل الناس على رأسهم الشيخ أحمد ياسين".

وحيا هنية الحضور الحاشد لجماهير حركة حماس من مواطني قطاع غزة الذين شاركوا بمئات الألاف في مهرجان الحركة إحياءً لذكرى انطلاقتها، مباركاً فصائل المقاومة التي ما غادرت خندق المقاومة في مواجهة الاحتلال.

وقال هنية إن مهرجان انطلاقة حماس العشرين وهو العمر المعلن لكن هذه الحركة في عمرها أبعد من ذلك وأعمق بعقود كونها جماعة الأخوان المسلمين على أرض فلسطين وهي تمضي على خطى عز الدين القسام والشيخ حسن سلامة والأمام حسن البنا وغيرهم من المجاهدين.

وأضاف أن حماس ساهمت في ولادة التحولات العظمى في التاريخ الفلسطيني المعاصر من الانتفاضة الأولى إلى انتفاضة الأقصى ثم رحيل الاحتلال عن قطاع غزة والانتخابات التشريعية نهاية بتشكيل حكومة الممانعة والثبات الفلسطينية وذكرى انطلاقتها هو عيد لكل التحولات الكبرى وعيد الجهاد والمقاومة والنهضة وتجديد التمسك بالثوابت.



وأكد أن الزحوف والحشد الجماهيري الهادر في مهرجان حماس يدلل على أن من يق بالله ويعززون صلتهم به ويستعينون به ويتوكلون عليه على القوى الأرضية الظالمة ويتمسكون بالثوابت ويرفضون التنازل تزداد شعبيتهم ولا ينكسرون أمام الحصار.

وجدد هنية رفض حركة حماس الاعتراف بدولة الاحتلال الإسرائيلي أو تقديم تنازلات في الحقوق الفلسطينية وفي مقدمتها القدس وعودة اللاجئين وتحرير الأسرى.

ووصف هنية مؤتمر أنابوليس للسلام الذي رعته الإدارة الأمريكية نهاية الشهر الماضي بالخديعة الكبرى، مشدداً على أن كل المبادرات التي تهدف إلى التنازل عن الحقوق الفلسطينية فاشلة ولن تحقق شيئا "لا إلى الداعيين أو إلى المشاركين فيها"، مجدداً التمسك بالمقاومة والحفاظ عليها.



واعتبر هنية خروج حجاج قطاع غزة عبر معبر رفح بين مصر والقطاع "تأكيد على أن عمقنا الإستراتيجي هي الساحة الإسلامية أو العربية وأن الإدارة الأمريكية أو الاحتلال لا يمكن أن يشكلوا أي عمق لنا"، مؤكداً على التمسك بالعمق العربي والإسلامي للقضية الفلسطينية وفي مقدمته مصر "الشقيقة".

وأكد أن الحصار المفروض على قطاع غزة منذ ستة شهور "لن يتمكن من زرع اليأس في نفوس سكان قطاع غزة"، مبدياً ثقته في أن الله لن يضيعنا وسيكسر هذا الحصار.

وقال هنية إن ارتقاء أكثر من 50 شهيدا في قطاع غزة خلال شهر أو يزيد من حركة حماس وفصائل المقاومة يعني أن الانطلاقة تؤكد أن خيار المقاومة والجهاد هو الطريق الأقصر من اجل تحرير فلسطين واستعادة القدس وعودة اللاجئين لا طريق المفاوضات والمساومات.

وهاجم هنية اللقاءات والمفاوضات مع قادة الاحتلال الإسرائيلي فيما يتصاعد العدوان على قطاع غزة ويجرى تهويد القدس والمسجد الأقصى.

وميز هنية بين خطين في الساحة الفلسطينية الأول يقوم على المقاومة والممانعة وهو خط حصاده مبارك وأبرزه انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان ومن ثم من قطاع غزة دون قيد أو شرط ودون مفاوضات أو مساومات فيما يشهد هذا العام بدايات حقيقة لهزيمة الأمريكان في العراق وأفغانستان.

وأكد أن حصار المقاومة سينتهي في تحرير القدس "حيث ترفع الرايات الفلسطينية على مآذن المسجد الأقصى المبارك".

وقال هنية إن الخط الثاني في الساحة الفلسطينية هو طريق المفاوضات والمساومات وهو حصاد مر يقوم على تكريس الاستيطان وتهويد القدس وتشديد الحصار، مجدداً المبايعة بالتمسك في خط المقاومة والممانعة والصمود.

وقال هنية إن حركته تعرضت لعديد من الإغراءات مقابل التنازل بينها فتح أبواب البيت الأبيض الأمريكي وعديد الضغوط والتنازلات، مؤكداً على ثبات الحركة، معيباً "سوء تقدير أعداء حماس في مواجهتها".

وشدد على أن حركة حماس جزء من الشعب الفلسطيني تحترم فصائله وتضع يدها في يد الجميع وهي جزء ولا يتجزأ من المسيرة الفلسطينية لا تتعالى بجماهيرها على حركة فتح أو أي فصيل فلسطيني وهي فقط تتعالى على الاحتلال الإسرائيلي.

وأكد على تقدير كافة الفصائل الفلسطينية وتضحياتها على الأرض الفلسطينية وأن القضية الفلسطينية لن تموت.

وجدد هنية في معرض الحديث عن إستراتيجية حماس وحكومته التمسك بالحقوق والثوابت الفلسطينية وعدم التنازل أو التفريط بها وفي مقدمة ذلك حق عودة اللاجئين والقدس والأسرى في السجون الإسرائيلية، رافضاًً أي طرح لحل عادل لقضية العودة "فهذا حق مقدس يجب أن ينتهي بعودة ملايين المشردين من أرضهم الفلسطينية".

كما أكد على حق المقاومة، مهاجماً محاولات تطبيق الشق الأمني من خطة خارطة الطريق في الضفة الغربية.

وأكد على التركيز على العمق العربي والإسلامي كخيار إستراتيجي، مشدداً على فشل الحصار وضرورة العمل عربيا وإسلاميا على كسره ورفع المعاناة عن سكانه.

وفي الوضع الداخلي، أعلن هنية عن تسلمه تقرري نتائج التحقيق في أحداث مهرجان ذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات، معتبراً ذلك سابقة في التاريخ الفلسطيني، مشيراً إلى أنه سيجرى عقد مؤتمر صحفي لإعلان النتائج، مشدداً على التزام الحكومة بتنفيذ كافة توصيات اللجنة لإحقاق الحق وكشف الحقيقة.



واستهجن في هذا السياق تلفيق الاتهامات المسبقة في مسيرة تشييع أحد الشهداء بالأمس في مدينة غزة.

كما أعلن هنية عن تمكن جهاز الأمن الداخلي التابع لوزارة الداخلية من القبض على قتلة الدكتور حسين أبو عجوة القيادي في حركة حماس، موضحاً أن مجموعة القتلة تضم سبعة أشخاص جرى إلقاء القبض على نصفهم.

[أبو جهاد الصيدلي]

انتم يا ابناء حماس تربيتوا عالكره وا### ونبذ الغير
وهاد هوه تاريخ الاخوان المسلمين

والدكتور فتحي الشقاقي رحمه الله وتقبله شهيدا ما انشق عنكم لانكم كنتم انبياء بل لانكم لم تكونوا تحملوا فكرة الجهاد اساسا
ولكن اضطررتم للجهاد اضطرار لتحشدوا الناس وتستعطفوهم ولانكم شعرتم ان الشعب ينبذكم لانكم لم تكونوا تقاوموا بل كنتم تقاومون ابناء صقور الفتح والفهد الاسود والنسر الاحمر في الانتفاضة الاولى وهذا على مرئى من قوات الاحتلال فقد كنتم وقتها حركه لا تخالف القانون الاسرائيلي
بل ان الشيخ الداعيه الكبير عبد العزيز عوده يسجن في سجن السرايا من قبل الاحتلال بتهمة التهجم على المجمع السلامي ( حماس )

ابو جهاد الصيدلي