زعلانه من يرضيها ، حيرانه فمن يهدء حيرتها ، عيونها حزينة تعبانة يا ترى نامت البارحة ، هماً فى كلماتها ، كسرةً فى نفسها ترسمها خطواتها .
سلامتك يا نظر عيوننا ، وألف سلامٌ عليك يا من تعطين دون بُخل ، لك عندنا كل أحترام وتعظيم وإكرام ، لك فى القلب كل حب وحنان، أنت فى سماءنا قمراً بدراً ينير لنا ظلمة الليل ، يرسم لنا طريق الحرية ، نوراً يقوى العزيمة ، يغيظ القلوب المريضة ، يكشف الخطط الدنيئة .
فكم أنت شوكةً فى ظهر المعتدين وحلق المتفوهين الخائنين .
يا أمة الله أنجبت رجالاً رهباناً فى الليل فرساناً فى النهار لو أرادوا لخاضوا البحار بإذن ربهم العظيم الجبار .
سلمت يداك يا محروسة يا نصف قاعدة صرح الإسلام ، طاب ممشاك يا صاحبة الدمعة الغالية ، والكلمة الطيبة ، فأنت حُرمتنا ستقطع يد المعتدين .
لا تخافين على هونك فهمستك خالدة بفكرنا تطل علينا كلما تجبر بنى صهيون وباقى المعتدين .
لا.........لا تُبقين للحزن مكاناً مادام الله أعطى وأخذ .
إبقى مرفوعة الرأس فمابالك بمن أتبع طريق أبا القاسم فوربى هو أهلها .
كونى . .... كونى قنديلاً لبنات الأسلام ليأخذن من التقوى زاداً .
يا زهرةً فى ربيع أمة الإسلام ، يا وردةً بكل الألوان فى حديقة بيوت شباب الأسلام ، لاتضمرين من غياب إبنك الأسير ، ومن حسرتك على فراق فلذة كبدكِ الشهيد ، فصورة إبنك الجريح لهى أروع صورة فى المعمورة من أجل الإسلام ، لا بل سنرسم لك الأبتسامة الرقيقة بعودة عزة الإسلام وأرض فلسطين المسلوبة .
السلام لك يا أمة الله يا أمنا الفلسطينية .
سلامتك يا نظر عيوننا ، وألف سلامٌ عليك يا من تعطين دون بُخل ، لك عندنا كل أحترام وتعظيم وإكرام ، لك فى القلب كل حب وحنان، أنت فى سماءنا قمراً بدراً ينير لنا ظلمة الليل ، يرسم لنا طريق الحرية ، نوراً يقوى العزيمة ، يغيظ القلوب المريضة ، يكشف الخطط الدنيئة .
فكم أنت شوكةً فى ظهر المعتدين وحلق المتفوهين الخائنين .
يا أمة الله أنجبت رجالاً رهباناً فى الليل فرساناً فى النهار لو أرادوا لخاضوا البحار بإذن ربهم العظيم الجبار .
سلمت يداك يا محروسة يا نصف قاعدة صرح الإسلام ، طاب ممشاك يا صاحبة الدمعة الغالية ، والكلمة الطيبة ، فأنت حُرمتنا ستقطع يد المعتدين .
لا تخافين على هونك فهمستك خالدة بفكرنا تطل علينا كلما تجبر بنى صهيون وباقى المعتدين .
لا.........لا تُبقين للحزن مكاناً مادام الله أعطى وأخذ .
إبقى مرفوعة الرأس فمابالك بمن أتبع طريق أبا القاسم فوربى هو أهلها .
كونى . .... كونى قنديلاً لبنات الأسلام ليأخذن من التقوى زاداً .
يا زهرةً فى ربيع أمة الإسلام ، يا وردةً بكل الألوان فى حديقة بيوت شباب الأسلام ، لاتضمرين من غياب إبنك الأسير ، ومن حسرتك على فراق فلذة كبدكِ الشهيد ، فصورة إبنك الجريح لهى أروع صورة فى المعمورة من أجل الإسلام ، لا بل سنرسم لك الأبتسامة الرقيقة بعودة عزة الإسلام وأرض فلسطين المسلوبة .
السلام لك يا أمة الله يا أمنا الفلسطينية .