بعد خروج اكثر من مليون فتحاوي الي شوارغ غزة حاملين اعلام فلسطين ترفرف في السماء كانها صقور وبعد الحشد والزحف المليوني وخروج امهات وابناء الشهداء الذين سقطوا علي ايدي الغدر وكذلك من لايتبعون فتح لكن كانت رسالتهم ان عهد فتح مهما كانت هناك اخطاء لم يكن كما تغني به ولبس ثوب الابرياء الشرفاء وتلك الضربة القاسية التي تلقتها حماس من الشعب الفلسطيني والتي تعلم ايضا هناك الاف الكثيرة التي لم تستطع الخروج بسبب الاحتلال وكذلك الخوف الذي كان من مهاجمة حماس لهم وعملية الخطف والقتل المدبر في السابق من نساء واطفال وانا شخصيا منعت اسرتي كاملا بعدم الخروج خوف علي حياتهم في غزة وكذلك الكثير الكثير من الاسر
وكذلك بعد احياء ذكري استشهاد الدكتور الشقاقي الذي شارك به الالاف من ابناء الجهاد الاسلامي وكذلك من شاركهم من ابناء الشعب جميعاا
ولكن لم تخرج علينا حركة الجهاد بستغلال المساجد بيوت الله التي تنادي باسمه فقط
وكذلك الجبهة الشعبية
ولكن اليوم تخرج عليناحماس وهيا خائفة والدليل من ذلك :
اولا
تمت عملية نزع اعلام فلسطين واعلام باقي التنظيمات وخاصة فتح من الشوارع بعد ان علقت بايدي ابناء الشعب الغزاوي ولم تكن منظمة من قبل جهات معينة كما تعمل حماس الان لانها تفرض اعلامها علي بيوت و لوحات العرض التابعة للاخرين ومنهاماحدث لريات الجهاد امام بيت نبيل طموس السابق حيث قامت حماس بنزع الرايات بقوة وبحمد لله تم السيطرة علي شباب الجهاد من مشكلة حماس
ثانيا :
تخرج علينا وخاصة للييوت الفقراء والمحتاجين وتضع لهم النقود بقيمة 100دولار وصنية حلويات وكاذلك رزمانة وتذهب للبيوت مع الاسف لم تخجل من نفسها ذهبت لبيوت ابناء الفتح وتلقو رد قاسي فمنهم من رفض اخذ صنية الحلويات منهم واخذها قال بالحرف والواحد خد ياولاد كله من رزقهم وانتخبوا غيرهم امامهم ومنهم من رفض استقبال وبعد ظهور الصبح لقيت اوراق الرزمانة من كل بيت في الشوراع
ثالثا واخيرا : دور المساجد هل اصبحت وسيلة حماس بشد قلوب الناس اليها واستغلال ايات القران ومنابر الشيوخ
وهل جف دماء المسلمين يا حماس اين ملف النحقيق و هل من يقتل ييمكن ان يظهر الحقيقة ؟
ومن يمنع قيام مهرجان الجبهة الشعبية من انطلاقته علي ارض الكتيبة له الحق بالقيام بها
واخيرا اقول فشلت حماس بما قامت به من استغلال كل ذلك والشعب استيقظ من نومه وعرف الحقيقة والاسطوانة المشروخة اصبحت مكشوفه امام الجميع
وكذلك بعد احياء ذكري استشهاد الدكتور الشقاقي الذي شارك به الالاف من ابناء الجهاد الاسلامي وكذلك من شاركهم من ابناء الشعب جميعاا
ولكن لم تخرج علينا حركة الجهاد بستغلال المساجد بيوت الله التي تنادي باسمه فقط
وكذلك الجبهة الشعبية
ولكن اليوم تخرج عليناحماس وهيا خائفة والدليل من ذلك :
اولا
تمت عملية نزع اعلام فلسطين واعلام باقي التنظيمات وخاصة فتح من الشوارع بعد ان علقت بايدي ابناء الشعب الغزاوي ولم تكن منظمة من قبل جهات معينة كما تعمل حماس الان لانها تفرض اعلامها علي بيوت و لوحات العرض التابعة للاخرين ومنهاماحدث لريات الجهاد امام بيت نبيل طموس السابق حيث قامت حماس بنزع الرايات بقوة وبحمد لله تم السيطرة علي شباب الجهاد من مشكلة حماس
ثانيا :
تخرج علينا وخاصة للييوت الفقراء والمحتاجين وتضع لهم النقود بقيمة 100دولار وصنية حلويات وكاذلك رزمانة وتذهب للبيوت مع الاسف لم تخجل من نفسها ذهبت لبيوت ابناء الفتح وتلقو رد قاسي فمنهم من رفض اخذ صنية الحلويات منهم واخذها قال بالحرف والواحد خد ياولاد كله من رزقهم وانتخبوا غيرهم امامهم ومنهم من رفض استقبال وبعد ظهور الصبح لقيت اوراق الرزمانة من كل بيت في الشوراع
ثالثا واخيرا : دور المساجد هل اصبحت وسيلة حماس بشد قلوب الناس اليها واستغلال ايات القران ومنابر الشيوخ
وهل جف دماء المسلمين يا حماس اين ملف النحقيق و هل من يقتل ييمكن ان يظهر الحقيقة ؟
ومن يمنع قيام مهرجان الجبهة الشعبية من انطلاقته علي ارض الكتيبة له الحق بالقيام بها
واخيرا اقول فشلت حماس بما قامت به من استغلال كل ذلك والشعب استيقظ من نومه وعرف الحقيقة والاسطوانة المشروخة اصبحت مكشوفه امام الجميع
تعليق