إمام مسجد' حمساوى ': لا أصلي على هذا الشهيد لأنه من حركة فتح.
تكريسا لسياسة التخوين والتكفير
رام الله – خاص الكوفية برس
'خرجوا معا للمقاومة وبعد الاستشهاد فرقهم إمام مسجد ' هذه ليس خرافه وليست من عصر ما قبل الإسلام هي واقعه حدثت فى مدينة خانيونس بغزة وأبطالها شهداء نحتسبهم عند الله والظالم هو إمام لايستحق هذا اللقب ينتمي لحركة حماس .
فحسب مصادر مطلعه أن من حمل لقب الشيخ أحمد نمر حمدان رفض الصلاة على شهيد كتائب شهداء الأقصى الذي سقط جراء العدوان الاحتلالى الذى طال المقاومين بمدينة خانيوس .
وذكر شهود عيان تفاصيل الحادثة حيث قام مجموعه من شباب خانيونس بتشييع الشهداء الذين سقطوا بالأمس ومن ضمن الشهداء,شهيد لكتائب شهداء الأقصى الذراع العسكري لحركة فتح , فبعد التوجه إلي المسجد الكبير للصلاة على الشهداء كان الشيخ احمد نمر حمدان يريد أن يؤم بالمصليين وحينما عرف بأنه يوجد شهيد لحركة فتح رفض أن يصلى عليه وقال:' لا أصلي على هذا الشهيد لأنه من حركة فتح وحركته باعت المقاومة 'وترك الصلاة والجدير ذكره أن حمدان دائما يؤم بالمصليين في اغلب الشهداء
.
وبعد أن خرجت الجماهير من المسجد متجهون إلى المقبرة رفض ان تسير الجنازة في طريق واحد ففرق الشهيد التابع لفتح عن باقي الشهداء فجعل المشيعون يسيرون بطريق أخر المعروفة بسم' الحاووز' .
إذا هل أصدرت حماس فتوى جديدة بعدم الصلاة على شهيد لاينتمى لها؟؟ أم أنه حقد دفين أعمى بصيرة شيوخها للحكم على الأمور ونسيان الدين الاسلامى ؟
الإجابة ليست تكهنيه بل هي من صلب الواقع الذي يتحدث عن شيوخ حماس الذين تبنوا برامج جاهلية جديدة للسلوكيات فالناظر لهم يدرك مدى التدخل في خصوصيات الناس وفق الفتاوى الشرعية لا وفق القانون، عندما تصبح حريتي الفردية وحرية عائلتي المكفولة في مشاريع القوانين الفلسطينية رهنا بتفسيرات وفتاوى شيوخ حماس المبتدئين.
11:11 11:11
تكريسا لسياسة التخوين والتكفير
رام الله – خاص الكوفية برس
'خرجوا معا للمقاومة وبعد الاستشهاد فرقهم إمام مسجد ' هذه ليس خرافه وليست من عصر ما قبل الإسلام هي واقعه حدثت فى مدينة خانيونس بغزة وأبطالها شهداء نحتسبهم عند الله والظالم هو إمام لايستحق هذا اللقب ينتمي لحركة حماس .
فحسب مصادر مطلعه أن من حمل لقب الشيخ أحمد نمر حمدان رفض الصلاة على شهيد كتائب شهداء الأقصى الذي سقط جراء العدوان الاحتلالى الذى طال المقاومين بمدينة خانيوس .
وذكر شهود عيان تفاصيل الحادثة حيث قام مجموعه من شباب خانيونس بتشييع الشهداء الذين سقطوا بالأمس ومن ضمن الشهداء,شهيد لكتائب شهداء الأقصى الذراع العسكري لحركة فتح , فبعد التوجه إلي المسجد الكبير للصلاة على الشهداء كان الشيخ احمد نمر حمدان يريد أن يؤم بالمصليين وحينما عرف بأنه يوجد شهيد لحركة فتح رفض أن يصلى عليه وقال:' لا أصلي على هذا الشهيد لأنه من حركة فتح وحركته باعت المقاومة 'وترك الصلاة والجدير ذكره أن حمدان دائما يؤم بالمصليين في اغلب الشهداء
.
وبعد أن خرجت الجماهير من المسجد متجهون إلى المقبرة رفض ان تسير الجنازة في طريق واحد ففرق الشهيد التابع لفتح عن باقي الشهداء فجعل المشيعون يسيرون بطريق أخر المعروفة بسم' الحاووز' .
إذا هل أصدرت حماس فتوى جديدة بعدم الصلاة على شهيد لاينتمى لها؟؟ أم أنه حقد دفين أعمى بصيرة شيوخها للحكم على الأمور ونسيان الدين الاسلامى ؟
الإجابة ليست تكهنيه بل هي من صلب الواقع الذي يتحدث عن شيوخ حماس الذين تبنوا برامج جاهلية جديدة للسلوكيات فالناظر لهم يدرك مدى التدخل في خصوصيات الناس وفق الفتاوى الشرعية لا وفق القانون، عندما تصبح حريتي الفردية وحرية عائلتي المكفولة في مشاريع القوانين الفلسطينية رهنا بتفسيرات وفتاوى شيوخ حماس المبتدئين.
11:11 11:11
تعليق