تغريدة
فعلا هذا شاهد من اهلها يقول ما لم نقول , وهنا وضع هذا الحمساوي المقارنة التاليه بين حماس ماقبل الجلوس علي الكرسي وما بعده فاتضح له التالي (حرفيا) //
ما قبل حكومة حماس:
1) كانت هناك اقتحامات متواصلة للمستوطنات والمواقع العسكرية الاسرائيلية .
2) عمليات تفجير للأنفاق في مواقع العدو .
3) إطلاق صواريخ القسام بكثافة وبعيار ثقيل وبشكل يومي وإطلاق قذائف الهاون المستمرة على المواقع الاسرائيلية، وكل مرة نسمع عن إصابات وبعض القتلى بين صفوف العدو .
4) إرسال استشهاديين إلى المواقع العدو وتنفيذ عمليات نوعية في الضفة الغربية وقطاع غزة .
5) ازدياد بشكل يومي لشعبية حماس بسبب المقاومة اليومية المستمرة .
ما بعد حكومة حماس وحتى الآن:
1) تفريغ كل طاقتنا ضد حركة فتح وليس ضد العدو
2) إعطاء الهدن المجانية للعدو وبدون مقابل حرصاً على الحياة .
3) الانتقال من مرحلة الهجوم إلى مرحلة الدفاع فقط، يعني المقاومة بس لما يقتحموا اليهود براً فقط.
4) عدم إطلاق صواريخ القسام، والاكتفاء فقط بإطلاق الهاون، وذلك خوفاً من قصف مقرات الشرطة وإغلاق المعابر.
5) محاولة إقناع فصائل المقاومة بعمل هدن مجانية مع العدو .
ولنا تعليق علي ما قاله هذا العضو الذي صارح نفسه قبل الاخرين .
بالنسبة للنقطة الاولي /
فلله الحمد والمنة كنت صريحا مع نفسك ومع الله ان تنظيمك اصبح يفرغ كل قوته لقتل وذبح ابناء شعبه , وهذا عار سيلحقك ليوم القيامة ان بقيت تنتمي للمجرمين , لان الله سائلك عن كل قطرة دم اريقت من ابناء شعبك .
بالنسبة للنقطة الثانية /
اعتقد ان الهدنة التي اعلن عنها هنية كبيركم الذي علمكم الكذب والسحر , تساوي خمسون عاما , بمعني تصفية القضية وجعلها في ثلاجات الانعاش , فهذا ليس غريبا عليكم اعطاء الهدن المجانية للاحتلال حتي في احلك الظروف , ورحم الله اباعمار حين كان يعرض هدنه لسنين معدوده , كنتم تخونونه وتكفرونه , وتقولون انك بائع للارض ومضيع للحقوق ومفرط بالثوابت .
بالنسبة للنقطة الثالثة /
بالنسبة للانتقال من مرحلة الهجوم الي مرحلة الدفاع , فهنا مربط الخيل والفرس , فلقد كانت حماس بهجومها الذي كانت تقوم به ايهامكم انها حركة مقاومة شريفة تدافع عنكم وعن شعبكم , ولما اصطففتم خلفها جماعات وجماعات , انقلبت علي السلطة التي كانت قائمة , وبعد انقلابها ذاقت حلاوة الدنيا والكراسي , وانطوت علي نفسها وتركت غيرها في ميدان الجهاد والمقاومة , خوفا علي الكرسي الذي تجلس عليه , لان حلاوه الدنيا عندهم هي المبتغي وهي الوسيلة .
بالنسبة للنقطة الرابعة /
عدم اطلاق الصواريخ بكثافة , فهذا اكيد , لان الذي يجلس في السلطة هم وليس اشخاصا غيرهم , فلو اطلقوا الصواريخ علي المستوطنات وقتلت , ستقصف المراكز التي اغتصبوها من اهلها , وبهذا يذهب حلمهم في الجلوس علي الكرسي طويلا , سبحان الله حين كانت السلطة تطالبهم بايقاف اطلاق الصواريخ حرصا علي المصلحة العامة والوطنية كانوا يقولوا عنها عميلة واسلويه ودايتونيه وخائنة وغيرها من الالفاظ القبيحة , قبح الله وجوههم .
بالنسبة للنقطة الخامسة والاخيرة /
اما محاولة اقناع الفصائل عمل هدن مجانية مع المحتل , فاظن ان حماس نسيت نفسها حين كانت تتهم سلطتنا الوطنية بالعميلة والمفرطة والاسلوية , حين كانت تطرح عليهم هدنه , واليوم ولله الحمد انقلب السحر علي الساحر وبانت الحقيقه التي لاتحجبها اكاذيبهم , فهم يطرحون الهدن ليتفرغوا اكثر واكثر لقتل ابناء شعبهم , وتمرير المخطط الشيعي الايراني الدموي علي شعبنا المغلوب علي امره .
ونصيحتنا لابناء حماس , طالما انكم اصبحتم تفكرون بعقولكم , لا بما يمليه اصحاب الضمائر الميته عليكم , اجلسوا مع انفسكم ولو لحظه , وقارنوا بين من يريد المصلحة الوطنية الشاملة , ومن يريد المصالح الذاتيه الضيقة .
اتمني لكن الهداية من كل قلبي , فالله خير حافظا , وهو ولي التوفيق
ما قبل حكومة حماس:
1) كانت هناك اقتحامات متواصلة للمستوطنات والمواقع العسكرية الاسرائيلية .
2) عمليات تفجير للأنفاق في مواقع العدو .
3) إطلاق صواريخ القسام بكثافة وبعيار ثقيل وبشكل يومي وإطلاق قذائف الهاون المستمرة على المواقع الاسرائيلية، وكل مرة نسمع عن إصابات وبعض القتلى بين صفوف العدو .
4) إرسال استشهاديين إلى المواقع العدو وتنفيذ عمليات نوعية في الضفة الغربية وقطاع غزة .
5) ازدياد بشكل يومي لشعبية حماس بسبب المقاومة اليومية المستمرة .
ما بعد حكومة حماس وحتى الآن:
1) تفريغ كل طاقتنا ضد حركة فتح وليس ضد العدو
2) إعطاء الهدن المجانية للعدو وبدون مقابل حرصاً على الحياة .
3) الانتقال من مرحلة الهجوم إلى مرحلة الدفاع فقط، يعني المقاومة بس لما يقتحموا اليهود براً فقط.
4) عدم إطلاق صواريخ القسام، والاكتفاء فقط بإطلاق الهاون، وذلك خوفاً من قصف مقرات الشرطة وإغلاق المعابر.
5) محاولة إقناع فصائل المقاومة بعمل هدن مجانية مع العدو .
ولنا تعليق علي ما قاله هذا العضو الذي صارح نفسه قبل الاخرين .
بالنسبة للنقطة الاولي /
فلله الحمد والمنة كنت صريحا مع نفسك ومع الله ان تنظيمك اصبح يفرغ كل قوته لقتل وذبح ابناء شعبه , وهذا عار سيلحقك ليوم القيامة ان بقيت تنتمي للمجرمين , لان الله سائلك عن كل قطرة دم اريقت من ابناء شعبك .
بالنسبة للنقطة الثانية /
اعتقد ان الهدنة التي اعلن عنها هنية كبيركم الذي علمكم الكذب والسحر , تساوي خمسون عاما , بمعني تصفية القضية وجعلها في ثلاجات الانعاش , فهذا ليس غريبا عليكم اعطاء الهدن المجانية للاحتلال حتي في احلك الظروف , ورحم الله اباعمار حين كان يعرض هدنه لسنين معدوده , كنتم تخونونه وتكفرونه , وتقولون انك بائع للارض ومضيع للحقوق ومفرط بالثوابت .
بالنسبة للنقطة الثالثة /
بالنسبة للانتقال من مرحلة الهجوم الي مرحلة الدفاع , فهنا مربط الخيل والفرس , فلقد كانت حماس بهجومها الذي كانت تقوم به ايهامكم انها حركة مقاومة شريفة تدافع عنكم وعن شعبكم , ولما اصطففتم خلفها جماعات وجماعات , انقلبت علي السلطة التي كانت قائمة , وبعد انقلابها ذاقت حلاوة الدنيا والكراسي , وانطوت علي نفسها وتركت غيرها في ميدان الجهاد والمقاومة , خوفا علي الكرسي الذي تجلس عليه , لان حلاوه الدنيا عندهم هي المبتغي وهي الوسيلة .
بالنسبة للنقطة الرابعة /
عدم اطلاق الصواريخ بكثافة , فهذا اكيد , لان الذي يجلس في السلطة هم وليس اشخاصا غيرهم , فلو اطلقوا الصواريخ علي المستوطنات وقتلت , ستقصف المراكز التي اغتصبوها من اهلها , وبهذا يذهب حلمهم في الجلوس علي الكرسي طويلا , سبحان الله حين كانت السلطة تطالبهم بايقاف اطلاق الصواريخ حرصا علي المصلحة العامة والوطنية كانوا يقولوا عنها عميلة واسلويه ودايتونيه وخائنة وغيرها من الالفاظ القبيحة , قبح الله وجوههم .
بالنسبة للنقطة الخامسة والاخيرة /
اما محاولة اقناع الفصائل عمل هدن مجانية مع المحتل , فاظن ان حماس نسيت نفسها حين كانت تتهم سلطتنا الوطنية بالعميلة والمفرطة والاسلوية , حين كانت تطرح عليهم هدنه , واليوم ولله الحمد انقلب السحر علي الساحر وبانت الحقيقه التي لاتحجبها اكاذيبهم , فهم يطرحون الهدن ليتفرغوا اكثر واكثر لقتل ابناء شعبهم , وتمرير المخطط الشيعي الايراني الدموي علي شعبنا المغلوب علي امره .
ونصيحتنا لابناء حماس , طالما انكم اصبحتم تفكرون بعقولكم , لا بما يمليه اصحاب الضمائر الميته عليكم , اجلسوا مع انفسكم ولو لحظه , وقارنوا بين من يريد المصلحة الوطنية الشاملة , ومن يريد المصالح الذاتيه الضيقة .
اتمني لكن الهداية من كل قلبي , فالله خير حافظا , وهو ولي التوفيق
تعليق