أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هنـــــا:::التغطية الاعلامية لاخر التطورات والمستجدات في منطقة رفح ::
استنكرت حركتا الجهاد الإسلامي وحماس العدوان الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة، مؤكدتين أن تصعيد الاحتلال المتواصل هو من ثمار مؤتمر أنابوليس الذي عقد في الولايات المتحدة في السابع والعشرين من الشهر الماضي بحضور 50 دولة عربية وإسلامية.
وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية شرق مدينة رفح عن استشهاد ثلاثة من عناصر سرايا القدس، وإصابة واعتقال العشرات، إضافة إلى تجريف مساحات كبيرة من أراضي المواطنين.
وقال القيادي في الجهاد الإسلامي الشيخ نافذ عزام في تصريحات لمراسلنا إن هذا العدوان كان متوقعا بعد انفضاض مؤتمر أنابوليس، وبعد الدعم الكبير الذي تلقته إسرائيل وعدم وجود أي موقف جدي عربي أو فلسطيني".
وأضاف الشيخ عزام: نتصور أن هذا التصعيد سيستمر، وإسرائيل تحاول من خلاله إرباك الفلسطينيين و إجبارهم على الهزيمة والتسليم بما تريده هي".
وأعرب الشيخ عزام عن اعتقاده بأن هذا العدوان هو جس نبض لتعرف إسرائيل ردود الأفعال فلسطينيا وعربيا ودوليا"، موضحا أن رد الفعل العربي والدولي سيغيب، ورد الفعل العربي سيكون ضعيفا "أما فلسطينيا، يفترض أن تدفع هذه الخطوة الفلسطينية لمزيد من التقارب ومحاولة ترتيب أوضاعهم".
بدوره، قال الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم إن ما يجري اليوم من تصعيد إسرائيل خطير على قطاع غزة يأتي في سياق التفسير الفعلي والعملي للقرارات التي اتخذت في أنابوليس، حيث تم إقرار محاربة المقاومة في قطاع غزة.
وأضاف برهوم في تصريحات لمراسلنا: ما يحدث هو تطبيق فعلي للقرارات التي اتخذت من قبل حكومة الاحتلال وأقرت من قبل المجلس الوزاري الأمني المصغر بعد الغطاء المريح والواضح الذي حصلت عليه حكومة الاحتلال في أنابوليس، وبالتالي الاحتلال لن يخجل اليوم في ارتكاب مجازر جديدة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني".
وتابع بالقول: نحن ننظر بخطورة بالغة إلى هذا التصعيد الإرهابي وإلى عمليات القتل المبرمج والممنهج، هناك مؤامرة كبيرة على المقاومة وعلى قطاع غزة، هذه عبارة عن خطة متدحرجة وموسعة بدأت بالحصار الهدف منها تركيع أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى تتم التغطية على التنازلات الخطيرة عن حقوق الشعب الفلسطيني ويستجيب الشعب الفلسطيني لخيارات تملى عليه تحت طائلة الجوع والضغط والتجريف والاغتيالات".
وأشار برهوم إلى أن الاحتلال قد يوسع عملياته لتطال مناطق ذات أهمية في قطاع غزة، موجها نداء للمقاومة الفلسطينية لتوحيد جبهتها وكلمتها وإرسال رسائل إلى الساسة الفلسطينيين عبر الأشلاء والبندقية.
استنكرت حركتا الجهاد الإسلامي وحماس العدوان الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة، مؤكدتين أن تصعيد الاحتلال المتواصل هو من ثمار مؤتمر أنابوليس الذي عقد في الولايات المتحدة في السابع والعشرين من الشهر الماضي بحضور 50 دولة عربية وإسلامية.
وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية شرق مدينة رفح عن استشهاد ثلاثة من عناصر سرايا القدس، وإصابة واعتقال العشرات، إضافة إلى تجريف مساحات كبيرة من أراضي المواطنين.
وقال القيادي في الجهاد الإسلامي الشيخ نافذ عزام في تصريحات لمراسلنا إن هذا العدوان كان متوقعا بعد انفضاض مؤتمر أنابوليس، وبعد الدعم الكبير الذي تلقته إسرائيل وعدم وجود أي موقف جدي عربي أو فلسطيني".
وأضاف الشيخ عزام: نتصور أن هذا التصعيد سيستمر، وإسرائيل تحاول من خلاله إرباك الفلسطينيين و إجبارهم على الهزيمة والتسليم بما تريده هي".
وأعرب الشيخ عزام عن اعتقاده بأن هذا العدوان هو جس نبض لتعرف إسرائيل ردود الأفعال فلسطينيا وعربيا ودوليا"، موضحا أن رد الفعل العربي والدولي سيغيب، ورد الفعل العربي سيكون ضعيفا "أما فلسطينيا، يفترض أن تدفع هذه الخطوة الفلسطينية لمزيد من التقارب ومحاولة ترتيب أوضاعهم".
بدوره، قال الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم إن ما يجري اليوم من تصعيد إسرائيل خطير على قطاع غزة يأتي في سياق التفسير الفعلي والعملي للقرارات التي اتخذت في أنابوليس، حيث تم إقرار محاربة المقاومة في قطاع غزة.
وأضاف برهوم في تصريحات لمراسلنا: ما يحدث هو تطبيق فعلي للقرارات التي اتخذت من قبل حكومة الاحتلال وأقرت من قبل المجلس الوزاري الأمني المصغر بعد الغطاء المريح والواضح الذي حصلت عليه حكومة الاحتلال في أنابوليس، وبالتالي الاحتلال لن يخجل اليوم في ارتكاب مجازر جديدة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني".
وتابع بالقول: نحن ننظر بخطورة بالغة إلى هذا التصعيد الإرهابي وإلى عمليات القتل المبرمج والممنهج، هناك مؤامرة كبيرة على المقاومة وعلى قطاع غزة، هذه عبارة عن خطة متدحرجة وموسعة بدأت بالحصار الهدف منها تركيع أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى تتم التغطية على التنازلات الخطيرة عن حقوق الشعب الفلسطيني ويستجيب الشعب الفلسطيني لخيارات تملى عليه تحت طائلة الجوع والضغط والتجريف والاغتيالات".
وأشار برهوم إلى أن الاحتلال قد يوسع عملياته لتطال مناطق ذات أهمية في قطاع غزة، موجها نداء للمقاومة الفلسطينية لتوحيد جبهتها وكلمتها وإرسال رسائل إلى الساسة الفلسطينيين عبر الأشلاء والبندقية.
استنكرت حركتا الجهاد الإسلامي وحماس العدوان الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة، مؤكدتين أن تصعيد الاحتلال المتواصل هو من ثمار مؤتمر أنابوليس الذي عقد في الولايات المتحدة في السابع والعشرين من الشهر الماضي بحضور 50 دولة عربية وإسلامية.
وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية شرق مدينة رفح عن استشهاد ثلاثة من عناصر سرايا القدس، وإصابة واعتقال العشرات، إضافة إلى تجريف مساحات كبيرة من أراضي المواطنين.
وقال القيادي في الجهاد الإسلامي الشيخ نافذ عزام في تصريحات لمراسلنا إن هذا العدوان كان متوقعا بعد انفضاض مؤتمر أنابوليس، وبعد الدعم الكبير الذي تلقته إسرائيل وعدم وجود أي موقف جدي عربي أو فلسطيني".
وأضاف الشيخ عزام: نتصور أن هذا التصعيد سيستمر، وإسرائيل تحاول من خلاله إرباك الفلسطينيين و إجبارهم على الهزيمة والتسليم بما تريده هي".
وأعرب الشيخ عزام عن اعتقاده بأن هذا العدوان هو جس نبض لتعرف إسرائيل ردود الأفعال فلسطينيا وعربيا ودوليا"، موضحا أن رد الفعل العربي والدولي سيغيب، ورد الفعل العربي سيكون ضعيفا "أما فلسطينيا، يفترض أن تدفع هذه الخطوة الفلسطينية لمزيد من التقارب ومحاولة ترتيب أوضاعهم".
بدوره، قال الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم إن ما يجري اليوم من تصعيد إسرائيل خطير على قطاع غزة يأتي في سياق التفسير الفعلي والعملي للقرارات التي اتخذت في أنابوليس، حيث تم إقرار محاربة المقاومة في قطاع غزة.
وأضاف برهوم في تصريحات لمراسلنا: ما يحدث هو تطبيق فعلي للقرارات التي اتخذت من قبل حكومة الاحتلال وأقرت من قبل المجلس الوزاري الأمني المصغر بعد الغطاء المريح والواضح الذي حصلت عليه حكومة الاحتلال في أنابوليس، وبالتالي الاحتلال لن يخجل اليوم في ارتكاب مجازر جديدة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني".
وتابع بالقول: نحن ننظر بخطورة بالغة إلى هذا التصعيد الإرهابي وإلى عمليات القتل المبرمج والممنهج، هناك مؤامرة كبيرة على المقاومة وعلى قطاع غزة، هذه عبارة عن خطة متدحرجة وموسعة بدأت بالحصار الهدف منها تركيع أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى تتم التغطية على التنازلات الخطيرة عن حقوق الشعب الفلسطيني ويستجيب الشعب الفلسطيني لخيارات تملى عليه تحت طائلة الجوع والضغط والتجريف والاغتيالات".
وأشار برهوم إلى أن الاحتلال قد يوسع عملياته لتطال مناطق ذات أهمية في قطاع غزة، موجها نداء للمقاومة الفلسطينية لتوحيد جبهتها وكلمتها وإرسال رسائل إلى الساسة الفلسطينيين عبر الأشلاء والبندقية.
أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي ان عشرات من الدبابات والجرافات دخلت في ساعة مبكرة من صباح اليوم إلى المناطق الجنوبية من قطاع غزة.
وقال المتحدث للإذاعة الإسرائيلية صباح اليوم "إن قواته تشن عملية عسكرية في الأطراف الشمالية من مدينة رفح تستهدف المسلحين الفلسطينيين في هذه المنطقة".
واعترف المتحدث "بأن قواته تعرضت خلال تقدمها في هذه المنطقة لهجمات من المقاومين الفلسطينيين الذين أطلقوا القذائف المضادة للدروع والقنابل اليدوية وقذائف الهاون نحوها" دون أن يشير إلى وقوع إصابات أو أضرار.
وأوضح "أن جنوده اتخذوا مواقع قتالية لهم فوق أسطح عدد من العمارات العالية التي احتلها هؤلاء في الوقت الذي اعتقلوا فيه أكثر من 60 فلسطينيا خلال عمليات تفتيش جرت من بيت الى بيت في هذه المنطقة".
وأشار إلى "أن قوات الأمن الإسرائيلية تجرى في هذه الأثناء عمليات تحقيق مع هؤلاء الفلسطينيين المعتقلين"مشيرا إلى أن "عمليات إطلاق النار التي يجرى تبادلها مع المقاومين الفلسطينيين قطعت الطريق الرئيسي (صلاح الدين) الذي يربط مدينتي رفح وخان يونس".
وذكر "أن الجرافات الإسرائيلية التي تتمركز الآن بالقرب من المستشفى الأوروبي في مدينة رفح هدمت خلال عملية التوغل هذه محطة لبيع الوقود تقع على هذا الطريق الذي توقفت عملية السير عليه".
ووصف المتحدث هذه العملية العسكرية التي قال الفلسطينيون إنها الأكبر التي ينفذها الجيش الإسرائيلي في هذه المنطقة منذ فترة طويلة "بأنها عملية روتينية تستهدف البنية التحتية للفصائل الفلسطينية في هذه المنطقة".
تعليق