فلسطين اليوم-ترجمة خاصة
كشفت شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي المعروفة باسم "أمان", أن ربع مليون شخص في إسرائيل يقعون تحت مرمى وخطر صواريخ المقاومة الفلسطينية.
وأشارت شعبة الاستخبارات لمراسل صحيفة "معاريف" العبرية في عددها الصادر اليوم, إلى أن العام 2008 سيشهد سكان عسقلان وكريات غات سيكونون معرضين للصواريخ من قطاع غزة, موضحةً أنها نقلت هذا الكلام عبر تقرير لها تمت مناقشته في جلسة الحكومة الإسرائيلية التي عقدت بالأمس.
وتبيّن الصحيفة نقلاً عن مصدر رفيع في "أمان" قوله :" إنه وعلى الرغم من ذلك، فإن الهجوم على غزة تأخر, مرجعاً التأخير وراء ذلك لأسباب عديدة لعل أبرزها هو مصير الجندي الإسرائيلي المأسور في غزة جلعاد شاليط.
من جانبها تعّرج "معاريف" على أولمرت ورأيه من مسألة تحصين الكيبوتسات حول غزة ،فتبيّن أنه درج في الأشهر الأخيرة على الإعلان بأن إسرائيل لن تحصن نفسها حتى الجنون، وتشير بالقول :"إلى أنه يعارض في هذه المرحلة تحصين المساكن، وذلك خلافا لتحصين مؤسسات التعليم والمؤسسات العامة الأمر الجاري على الأرض، بل واكتمل في معظمه".
وتمضي الصحيفة في القول:" إن أولمرت يرى أنه ينبغي الاستثمار في حلول عسكرية لإسقاط الصواريخ, حيث يعتبر الاستثمار في التحصين خطوةً انهزامية من جانب إسرائيل، وكذا فإن هذه سابقة خطيرة إذ أن مدى الصواريخ آخذ في الازدياد".
كشفت شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي المعروفة باسم "أمان", أن ربع مليون شخص في إسرائيل يقعون تحت مرمى وخطر صواريخ المقاومة الفلسطينية.
وأشارت شعبة الاستخبارات لمراسل صحيفة "معاريف" العبرية في عددها الصادر اليوم, إلى أن العام 2008 سيشهد سكان عسقلان وكريات غات سيكونون معرضين للصواريخ من قطاع غزة, موضحةً أنها نقلت هذا الكلام عبر تقرير لها تمت مناقشته في جلسة الحكومة الإسرائيلية التي عقدت بالأمس.
وتبيّن الصحيفة نقلاً عن مصدر رفيع في "أمان" قوله :" إنه وعلى الرغم من ذلك، فإن الهجوم على غزة تأخر, مرجعاً التأخير وراء ذلك لأسباب عديدة لعل أبرزها هو مصير الجندي الإسرائيلي المأسور في غزة جلعاد شاليط.
من جانبها تعّرج "معاريف" على أولمرت ورأيه من مسألة تحصين الكيبوتسات حول غزة ،فتبيّن أنه درج في الأشهر الأخيرة على الإعلان بأن إسرائيل لن تحصن نفسها حتى الجنون، وتشير بالقول :"إلى أنه يعارض في هذه المرحلة تحصين المساكن، وذلك خلافا لتحصين مؤسسات التعليم والمؤسسات العامة الأمر الجاري على الأرض، بل واكتمل في معظمه".
وتمضي الصحيفة في القول:" إن أولمرت يرى أنه ينبغي الاستثمار في حلول عسكرية لإسقاط الصواريخ, حيث يعتبر الاستثمار في التحصين خطوةً انهزامية من جانب إسرائيل، وكذا فإن هذه سابقة خطيرة إذ أن مدى الصواريخ آخذ في الازدياد".
تعليق