زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد : لا صحة للأنباء التي تحدثت عن هدنة مع الكيان الصهيوني
نفى زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ما تناقلته وسائلا الإعلام يوم أمس، من أن هناك لقاءات تجري داخل الساحة الفلسطينية بهدف الوصول إلى هدنة مع العدو الصهيوني.
وقال نائب الأمين العام لحركة الجهاد في تصريح صحفي له اليوم الأثنين:"لا يمكن بأي حال من الاحوال أن يتم الحديث عن هدنة مع العدو الصهيوني في ظل التهديدات الصهيونية للشعب الفلسطيني باجتياح غزة".
وأوضح أن ما يجري من لقاءات فلسطينية في قطاع غزة بين كافة قوى المقاومة، هي بهدف مواجهة احتمالات العدوان على شعبنا الفلسطيني.
ودعا أبناء شعبنا للصمود والتوحد أمام العدوان الصهيوني والالتفاف حول خيار المقاومة، وعدم الرهان على المتساقطين اللاهثين وراء أوهام العدو .
ووجه نائب الأمين العام "أبو طارق" النخالة التحية لجماهير شعبنا الفلسطيني البطل في ذكرى الانتفاضة العشرين، داعيا المجاهدين للتوحد والتصدي للعدوان والرد على المجازر الصهيونية بحق شعبنا الأعزل .
وكانت بعض وسائل الإعلام قد أشارت الليلة الماضية أن لقاءات فلسطينية تجري بين الفصائل الفلسطينية في دمشق وغزة، من أجل إبرام تهدئة مع الكيان الصهيوني لوقف الصواريخ مقابل وقف اجتياحها لقطاع غزة .
نفى زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ما تناقلته وسائلا الإعلام يوم أمس، من أن هناك لقاءات تجري داخل الساحة الفلسطينية بهدف الوصول إلى هدنة مع العدو الصهيوني.
وقال نائب الأمين العام لحركة الجهاد في تصريح صحفي له اليوم الأثنين:"لا يمكن بأي حال من الاحوال أن يتم الحديث عن هدنة مع العدو الصهيوني في ظل التهديدات الصهيونية للشعب الفلسطيني باجتياح غزة".
وأوضح أن ما يجري من لقاءات فلسطينية في قطاع غزة بين كافة قوى المقاومة، هي بهدف مواجهة احتمالات العدوان على شعبنا الفلسطيني.
ودعا أبناء شعبنا للصمود والتوحد أمام العدوان الصهيوني والالتفاف حول خيار المقاومة، وعدم الرهان على المتساقطين اللاهثين وراء أوهام العدو .
ووجه نائب الأمين العام "أبو طارق" النخالة التحية لجماهير شعبنا الفلسطيني البطل في ذكرى الانتفاضة العشرين، داعيا المجاهدين للتوحد والتصدي للعدوان والرد على المجازر الصهيونية بحق شعبنا الأعزل .
وكانت بعض وسائل الإعلام قد أشارت الليلة الماضية أن لقاءات فلسطينية تجري بين الفصائل الفلسطينية في دمشق وغزة، من أجل إبرام تهدئة مع الكيان الصهيوني لوقف الصواريخ مقابل وقف اجتياحها لقطاع غزة .
تعليق